البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات زهير ظاظا

 21  22  23  24  25 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
51- سلم الخاسر    كن أول من يقيّم

سلم بن عمرو الخاسر: نحو مائة وخمسين ورقة. (جمع شعره وحققه المستشرق الألماني المنشا الأمريكي الجنسية غوستاف فون غرونباوم، وترجمه عمله وأعاد تحقيقه د. يوسف نجم، وراجعه د. إحسان عباس. (بيروت: منشورات دار مكتبة الحياة. 1959م) وعدد أبياته (289) بيتا في (60) قطعة. انظر (النجار: 7/ 245). وسوزكين (4/ 63) ومن أخبار سلم الخاسر (ت186هـ) أنه كان يحفظ ثمانية آلاف بيت من شعر بشار، لا يعرفها أحد غيره من الرواة كما ورد ذلك في الأغاني. وهو عم الجماز البصري : من الشعراء الهجائين المطبوعين. كانت بينه وبين عبد الصمد بن المعذل مهاجاة. ونشر الأستاذ صبيح صادق بحثا في (3) صفحات بعنوان (المستدرك على الدكتور غرنباوم من شعر سلم الخاسر) مجلة المورد (بغداد مج 4 ع1، عام 1975م ص254 ? 256).

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
52- الخليل بن أحمد    كن أول من يقيّم

الخليل بن أحمد: عشرون ورقة. (جمع شعره وحققه د. حاتم الضامن وضياء الدين الحيدري (بغداد: مطبعة المعارف 1973م) وعدد القصائد (57) قصيدة في (169) بيتا، منها (14) تنسب إليه وإلى غيره. انظر النجار: (7/ 241) و(نشر الشعر/ 72) وبروكلمان: ترجمة عبد الحميد النجار (2/ 131) ثم أعاد حاتم الضامن نشر شعر الخليل ضمن كتابه: (شعراء مقلون: قيس بن الحُدادية، سويد بن كراع العُكلي، نهشل بن حري، الكميت بن معروف، بكر بن النطاح، المخبل السعدي، الخليل بن أحمد) عالم الكتب (بيروت: 1987م). وهو صاحب البيتين المشهورين: (لو كنتَ تعلم ما أقول عذرتني .. أو كنتُ أجهلُ ما تقول عذلتُكا) .. (لكن جهلتَ مقالتي فعذلتني .. وعرفتُ أنك جاهلٌ فعذرتكا) . وانظر سوزكين (4/ 213) قال: (ولا يستبعد الخلط في زمن متأخر بين شعره وأبيات للقاضي الشاعر الخليل بن أحمد السجزي المتوفى سنة (378هـ) انظر إرشارد الأريب لياقوت 4/ 183 والأعلام للزركلي 2/ 363)

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
53- خلف الأحمر    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

خلف الأحمر خمسون ورقة. ( وهو من كبار المشاهير. أخباره في كل كتب الأدب. جمع شعره وحققه د. إبراهيم النجار (ج2/ ص11 - 119) وعدد أبياته (396) بيتا في (25) قطعة. قال الجمحي في كتابه (فحول الشعراء ص21): (أجمع أصحابنا أنه كان أفرس الناس ببيت شعر، وأصدقهم لسانا) وقال المرزباني في (نور القبس: ص72) : (ولم ير أحد أعلم بالشعر والشعراء منه) وقال أبو عبيدة فيما حكاه ياقوت (معجم الأدباء: 11/ 67): (خلف الأحمر معلم الأصمعي ومعلم أهل البصرة ... وله ديوان شعر حمله عنه أبو نواس) ولأبي نواس قصيدتان في رثائه، يقال رثاه بهما وهو حي. ذكرهما الجاحظ في (البرصان والعرجان) وابن رشيق في (العمدة). وفي الأولى قوله: (بت أعزي الفؤاد عن خلف .. وبات دمعي إن لا يفض يكِفِ) وفي الثانية قوله: (أودى جماع العلم مذ أودى خلف) وكانت وفاته سنة (180هـ). من أهم شعره مقصورته التي يصف فيها فرسا =ووَصَفَ في أثنائها صقرا أيضا= وهي من البحر المتقارب، على غرار مقصورة المتنبي، تقع في (71) بيتا. أولها (نأت دار ليلى وشط المزار .. فعيناك ما تطعمان الكرى) ولا يخفى لمن تاملها تأثر المتنبي بها سيما قوله: (جوافل في طامسات الصوى) أخذه المتنبي فقال: (أحم البلاد خفي الصوى) وقوله: (جوافل يكسرن صم الصفا) أخذه المتنبي فقال: (ورأي يصدع صم الصفا) وقوله (وبتنا نقسم أعضاءه ....) أخذه المتنبي فقال: (وبتنا نقبل أسيافنا). وأول من اعتنى بنشرها المستشرق (فون همّر) ثم أعاد نشرها المستشرق الألماني (آلوَرْدت) في كتاب مستقل، بين فيه أوهام (فون همر) وشرح المقصورة شرحا وافيا، يدل على مكانة رفيعة في معرفة خفايا اللغة وخبايا الأدب. انظر النجار (2/ 77) قال طيفور: وهي من وختار أشعار المحدثين التي لا نظير لها...ولولا عزتها بين أيدي الناس، وأنا رأينا قليلا من يرويها لم نثبتها) طيفور: (المنثور والمنظوم: قسم القصائد الضائعات ص80) وفي نور القبس للمرزباني: (كان أبو نواس يتعلم من أبي عبيدة ويصفه ويشنأ الأصمعي ويهجوه، فقيل له: ماتقول في الأصمعي? قال: بلبل في قفص. قيل: فما تقول في خلف الأحمر? قال: جمع علم الناس وفهمه. قيل: فما تقول في أبي عبيدة? قال: ذاك أديم طوي على علم).

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
54- الحسين بن مُطير    كن أول من يقيّم

الحسين بن مُطَير الأسدي نحو مائة ورقة. ( جمع شعره وحققه د. حسين عطوان: مجلة معهد المخطوطات العربية: مجلد 15 جزء (1) ص 115 ? 225 (1969م). ويضم (34) قطعة، عدد أبياتها (225) بيتا، منها (6) منسوبة. ونشرها أيضا الأستاذ محسن غياض (بغداد 1971) وتضم هذه النشرة (39 قطعة في 232 بيتا). انظر (النجار 7/ 223) وسوزكين (2/ 448). وكانت وفاة ابن مطير سنة (170هـ). واختار النجار من شعره: جيميته التي أولها: (كأننا يا سيليمى لم نلم بكم ... وتحتنا علسيات ملاجيج). وهمزيته في وصف وابل المطر، وأولها (كثرت لكثرة قطره أطباؤه .. فإذا تحلب فاضت الأطباء). ونقل ابن المعتز قول التوزي: (قلت لأبي عبيدة: ما تقول في شعر ابن مطير ? فقال: (إنه ليقع إلي من شعره الشيء بعد الشيء فيكثر تعجبي من كثرة بدائعه، فإذا لقيته فأعلمه أن شعره من أعجب الشعر إلي). وانظر (نشر الشعر/ 66) حول نشرة د. محسن غياض (بغداد 1971) سلسلة (كتب التراث) و(ط2 عام 1989م) سلسلة خزانة التراث، ونقد د. نوري حمودي القيسي في مجلة العرب (س6 ص401) ولابن مطير قصائد سائرة في مدح معن بن زائدة الشيباني، منها قصيدته التي يقول فيها: (فيا قبر معن أنت أول حفرة .. من الأرض خُطت للسماحة مضجعا). وهو صاحب الأبيات المشهورة: (أحب مكارم الأخلاق جهدي .. وأكره أن أعيب وأن أُعابا) كما في (غرر الخصائص) للوطواط، وتنسب أيضا للحسن بن رجاء. وانظر (قول على قول) (7/ 151) وقد نسبها في هذه الصفحة إلى ابن مطير، ثم عاد (ص 253) فقال: (لم أقف على قائل هذا البيت)?!. وسبب ذلك أنه رجع في هذه المرة إلى (زهر الآداب) للحصري.

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
55- المؤمل الرقي ?    كن أول من يقيّم

المؤمل الرقي: شعره نحو خمسين ورقة. (لم أعثر على من نسب المؤمل إلى الرقة، وقد ترجم المرزباني لأربعة شعراء ممن اسمهم (المؤمل) وليس فيهم المؤمل الرقي، وأشهرهم: المؤمل بن أميل المحاربي المتوفى نحو سنة (190هـ) ولعه هو مراد ابن النديم. جمع شعره وحققه حنا جميل حداد. (مجلة المورد: مجلد 17 ع (1) عام 1988 ص194) وعدد أبياته (130) بيتا في (23) قطعة. انظر (النجار: 7/ 257). وهو صاحب الأبيات المشهورة التي منها: (إذا مرضنا أتيناكم نعودكمُ .. وتذنبون فنأتيكم ونعتذر) وانظر كلامنا على المؤمل بن جميل، في ترجمة آل أبي حفصة.

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
56- صالح بن نجاح    كن أول من يقيّم

صالح بن جناح: شعره خمسون ورقة. (ترجم له الصفدي في الوافي وأورد قطعتين من شعره، منها الجيمية المنسوبة أيضا إلى محمد بن وهيب والتي يقول فيها (فمن شاء تقويمي فإني مقوم .. ومن شاء تعويجي فإني معوج) وقال في ترجمته: (صالح بن جناح اللخمي الشاعر؛ أحد الحكماء، حكى عنه الجاحظ. قال أبو عبد الله الحاكم: هو ممن أدرك الأتباع بلا شك وكلامه مستفاد في الحكمة، وقد أخذ بنيسابور).

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
57- زيد بن الجهم    كن أول من يقيّم

زيد بن الجهم: شعره خمسون ورقة. (ترجم له الصفدي في الوافي فقال: (زيد بن الجهم الهلالي الكوفي، شاعر شريف جواد، ولاّه المنصور جرجان، وكان نقش خاتمه: (زيد الهلالي نقش خاتمه .. أفلح يا زيد من زكا علمه) وله أيضاً: (تسائلني هوازِنُ أيْنَ مالـي .. وما لي غير ما أنفقتُ مالُ ) (فقُلتُ لها هوازنُ إنّ مَالي .. أضّرَّ به المُلِمّاتُ الثقـالُ).

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
58- (?) داود الأسود ?    كن أول من يقيّم

داود الأسود: خمسون ورقة. (لم أقف على ترجمة له)?

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
59- ابن حبيبات    كن أول من يقيّم

ابن حبيبات: خمسون ورقة. (في الأصل: (ابن حساب) وهو في نشرة د. خليفة: ابن حبيبات وهو الصواب، وهو الشاعر ابن حبيبات الكوفي، وبهذا الاسم ذكره ياقوت في معجم الأدباء وذكر قطعة من شعره، أولها : (يا أيها العادل الموفـق والقاسم بين الأرامل الصدقـه) وتجد القطعة نفسها في (نور القبس) للمرزباني، وله قطعة في كتاب (الفخري) لابن الطقطقي أولها: (قد وجدنا الملوك تحـسـد مـن أعطتـه طـوعـاً أزمة الـتـدبـير) وذكره الصفدي في الوافي، في باب الألقاب فقال: (ابن حبيبات: يزيد بن خالد) ولكنه لم يترجم له، وأورد قطعة من شعره في ترجمة (خالد بن برمك) أولها: ( حذا خالد في جوده حذو برمكٍ.. فمجدٌ له مستطرفٌ وأصـيل). ويبدو أنه نقلها عن كتاب (الكناية والتعريض) للثعالبي. وعبارة الثعالبي: (وقال في ذلك يزيد بن خالد الكوفي المعروف بابن حبيبات) وترجم له ابن حجر في (تبصير المنتبه) وسماه محمدا، قال في مادة حساب: (وبالضم وفتح الموحدة وسكون الياء بعدها موحدة أخرى، وبعد الألف مثناة: محمد بن حُبَيْبات شاعر في الدولة العباسية). وهي عبارة ابن ماكولا في (الإكمال). وتابعه الزبيدي في (تاج العروس) فقال في مادة حبب: (ومحمّد بن حُبَيْبات شاعر في الدولة العبّاسية).

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
60- شراعة بن الزندبود    كن أول من يقيّم

شراعة بن الزندبود: سبعون ورقة. ( في الأصل: شراعة بن الزيدنود، وورد اسم أبيه في نشرة د. خليفة (ص298) (الزندبوذ) وهو في (الأغاني) لأبي الفرج (ابن الزندبود) وكذا سماه الزمخشري في (ربيع الأبرار) مرتين. وهو الصواب، وكان شرعة ابن الزندبود هذا من ظرفاء العصر الأموي، وتوفي كما يبدو في أول الدولة العباسية. قال الزمخشري: (سمع الوليد بن يزيد بخبر شراعة بن الزندبود وظرفه وصلاحه لمنادمة مثله، فاستحضره، فقال له: يا شراعة، إني والله ما أرسلت إليك لأسألك عن كتاب الله ولا سنة رسوله، فقال: لو سألتني عنها لوجدتني فيها حماراً. قال: ولكن لأسألك عن الفتوة، قال: فنادهقنها الخبير، وطبيبها الرفيق. فقال له: ما تقول في الشراب? فقال: عن أية تسألني? قال: عن الماء، قال: هو قوام البدن ويشاركني فيه الحمار. قال: فاللبن? قال: ما نظرت إليه إلا استحييت من أمي لطول إرضاعها لي. قال: فالخمر? قال: إنه صديق روحي. قال الوليد: وأنت أيضاً صديقي. ثم سأله عن أصلح مكان للشرب، فقال: عجبت لمن لا تحرقه الشمس ولا يغرقه المطر لا يشرب مصحراً، فوالله ما شرب الناس على وجه أحسن من وجه الماء، وصفو الهواء، وخضرة الكلأ، وسعة الفضاء، وقمر الشتاء). وانظر الخبر نفسه في (محاضرات الراغب) (الوراق ص311). وقال أبو الفرج: (وقال شراعة بن الزندبود: قالوا شراعة عنين فقـلـت لـهـم .. الله يعـلـم أنـي غـير عـنـين) إلى آخر الأبيات. وربما كان شراعة هذا جد أبي شراعة الشاعر المشهور. ولم يذكره ابن النديم في هذه القائمة? انظر ترجمته في قائمة (فائت ابن النديم).

19 - يونيو - 2005
مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي
 21  22  23  24  25