البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات صبري أبوحسين أبوعبدالرحمن

 21  22  23  24  25 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
مناقشة الآنسة أديبة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

يا من تصرخ قائلة:"أنا فتاه أرفض بشدة شغل المرأة لهذه الوظيفة الرجالى"، وتقولين بتعصب:"سواء كان رأيى مهمًّا أو لا فأنا متمسكة بإبدائه، أنا فتاة وفى المستقبل سأكون امرأة ورغم هذا فإنى أرفض رفضًا تامًّا كون المرأة قاضيًا أو مأذونًا"!!!!
أتعجب لأمرك وأمر الرافضات:
 مجال عمل جديد لكُنَّ، وترفضنه!!
 فتح للمغاليق والمتاريس التي أمامكنَّ، وتهاجمنه !!! تخفيف من حدة النزعة الذكورية وقضاء عليها، تلك التي أخرتكنَّ، وعطلت مسيرة كثيرات، ومع ذلك تتعصبن لها!!! ما هذا العقل العجيب!!!
أختاه:
كون المرأة لم تقدم على شغل هذه الوظيفة من قبل لا يعني أنه ليس لها الحق فى توليها؟! بل يعني أن الزمن تطور، وأن المرأة العربية المسلمة خرجت تساعد أخاها العربي المسلم في أعباء الحياة التي زادت وتفاقمت!!!
 والسيدة عائشة -فيما أعلم- مارست عقد زواج بين صاحبي وصحابية.
ليس في عمل المرأة أي تحرير خاطئ لها، بل هو تقدير ورفع لشأنها، وإخراج لها من عصر الحرملك/السجن!!!!
وليس في هذه الوظيفة أي اختلاط محرم. إنها مثل وظيفة المحامية والممرضة والمدرسة... إلخ
ليس الرجال وحدهم المدافعين عن المرأة، تفسيرك وخيالك ذهب إلى بعيد، بعيد، بعيد!!!
الرجال لا حاجة لديهم إلى إخراج المرأة؛ فالخارجات كثير، كثير، كثير!!!
"قاسم أمين"-على قدر قراءاتي- لم يكن الداعيَ الأول إلى تحرير المرأة، ولم محاربًا للعفة وداعيًا إلى السفور، كما يتصور البعض، ويُصَوِّر للآخرين.
وراجعي كتابيه: "تحرير المرأة"، و"المرأة الجديدة". كل جهده كان منصبًّا على الدعوة إلى الخمار، وإلى تعليم المرأة ....

3 - مارس - 2008
تعيين أول امرأة مأذونة شرعية
رحلة الأدب المقارن في أوربا    كن أول من يقيّم

نشأة الأدب المقارن وتطوره
 
ونقصد بذلك: نشأة الأدب المقارن في أوروبا؛إذ اكتمل مفهومه وتشعبت أنواع البحث وميادينه فيه، وصارت له أهمية بين عموم الأدب لا تقل عن أهمية النقد الحديث بل أصبحت نتائج عماد الأدب والنقد الحديث معًا.
فالأدب المقارن منذ نشوئه لم يأتِ دفعةً واحدة، أوتطور في سرعة متناهية، وإنما أتى على مراحل تبعًا للعصور و الأزمنة. ويمكن أن نجملها في الآتي:
المرحلة الأولى: الصورة البدائية للأدب المقارن:
نلاحظ على هذه المرحلة كيف أن الأدب اليوناني أثر في الأدب الروماني الذي ليس له من أصالة تذكر، وذلك عندما انهزمت اليونان أمام الرومان، ومع ذلك أثرت اليونان  في روما ثقافيًّا وأدبيًّا.
وكانت نظرية المحاكاة ثمرة الدراسات الأدبية في  العصر القديم؛ فالناقد اليوناني أرسطو نادى الأدباء بمحاكاة  الطبيعة، وذهب هوراس الروماني إلى أن الأديب الحق هو من  يحاكي الأدباء اليونانيين.
 ثم أتى بعد ذلك "كانتليان"، وخطى في ذلك خطوات واسعة وجعل للمحاكاة قواعد، هي :
1-                     أن محاكاة الكتاب والشعراء مبدأ من مبادئ الفن لا يُستَغنى عنه .
2-                     أن المحاكاة ليست سهلة وإنما تتطلب مواهب خاصة في الكاتب .
3-                     أن المحاكاة تكون في جوهر موضوع الأدب ومنهجه، وليست في شكله الخارجي .
4-                     اختيار النماذج التي تُحاكَى، ومحاكاة الجيد منها .
5-                     أن تتوافر في المُحاكي صفة النقد ليميز الجيد من الرديء.
6-                     أن المحاكاة غير كافية فلا بد للمحاكي من إبداع يُذكر له؛ ليعلن عن أصالته، وإلا صار سارقًا.
وكانت ثمرة هذه النظرية ازدهار الأدب الروماني وظهور دراسات مقارنة ساذجة .
 
المرحلة الثانية : الدراسات المقارنة في العصر الوسيط :
في هذه المرحلة اصطبغ الأدب بصبغة دينية جامدة، وذلك عن طريق تأثير المسيحية، كذلك شاعت النزعة الفروسية، عن طريق التعرف الأوربي على الأدب العربي، و كان من شأن هذه الصبغة أن تمهد لوجود درس أدبي مقارن، لكن لم تكن هناك أي دراسة أدبية مقارنة.
 
المرحلة الثالثة: الدراسات المقارنة في عصر النهضة ( ق 15 و ق 16 م )
 
في هذه المرحلة نلاحظ أن الآداب الأوروبية اتجهت وجهة الآداب القديمة من يونانية ولاتينية، وكان الفضل في ذلك يعود للعرب فقد استطاعوا أن يوجهوا الأنظار إلى قيمة النصوص اليونانية، وذلك عندما نفر الأوروبيون من الطابع المسيحي الجامد المتحجِّر في العصور الوسطى .
وعاد  الأدباء في هذا العصر إلى نظرية المحاكاة: محاكاة الأقدمين من اليونان، والرومان والإيطاليين .
وقد تمثلت الدراسات المقارنة في جماعة أدبية تسمى الثريا، وهي جماعة من الشعراء الفرنسيين في عهد هنري الثاني . ومن أبرز أعلامها الناشطين في ميدان الدرس الأدبي المقارن:
دورا صاحب أقدم دراسة أدبية تطبيقية مقارنة. وقد توصل إلى أن اللغة الفقيرة يمكن أن تتطور عن طريق محاكاتها للغة سابقة عريقة، ودلل على ذلك بتطور اللاتينية عندما حاكت اليونانية، والإيطالية عندما حاكت اليونانية واللاتينية.
 
وأتى بعد دورا الناقد دي بلي ودعا إلى أن اللغة الفرنسية لابد لها من محاكاة اللغات السابقة ( اليونانية و اللاتينية و الإيطالية ) حتى تتطور.
وكما دعا إلى أنه ينبغي للشعراء الرجوع بأنفسهم إلى النصوص القديمة وهضمها، فالترجمة للأدب لا تكفي وحدها، ولا تعين على محاكاة فاعلة، فعنده أن كل ترجمة تعد خيانة للأصل.
 
وفي القرنين 16 و 17 كان اكتمال نظرية أرسطو في محاكاة الطبيعة  على يد الشراح الإيطاليين؛ فقد وضعوا لها مبادئ، منها:
1- اختيار نماذج جيدة صحيحة وغير زائفة، ويتطلب ذلك حنكة عقلية وقراءة فنية
2- محاكاة النموذج الذي يتفق والعصر المعايش كما كان يكتب الأقدمون لعصرهم .
3- أن تكون المحاكاة في مختلف اللغات .
ورغم هذا لم تكن هناك دارسات أدبية مقارنة.
 
المرحلة الرابعة: الدراسات المقارنة في العصر الكلاسيكي ( ق 17 و 18 )
اهتم النقاد في هذا العصر بالتقنين للأدب أي استنباط قواعد كعقائد تطبق في الأدب ويُحكم بها عليه. من يخرج عليها يكون كافرًا أدبيًّا.
ورغم وجود اتصال بين الآداب الأوروبية وتعدد لرحلاتهم وكثرة الترجمات إلا أنه لم توجد دراسة مقارنة، وكانت الدراسات الموجودة تاريخية جافة.
المرحلة الخامسة: الدراسات المقارنة في العصر الحديث:
شهد هذا العصر ظهور اتجاهين، هما :
 الحركة الرومانسية والنهضة العلمية، فقد أثَّرا في الأدب المقارن، وساعدا على تطوره ونموه؛ إذ ذاغت بسببهما فكرة الأدب المقارن ورُوِّج لها في أوروبا، وظهرت في ذلك بحوث كثيرة، اكتملت منهجيًّا على يد البحَّاثة الفرنسي "جوزيف تكست" الذي يعد أبا الأدب المقارن الحديث، وتبعه في ذلك أساتذه كثيرو منهم "ديدييه" الذي يحمل الآن لواء الأدب المقارن في جامعة السربون .
وفي النهاية نقول:
أبحرنا في محيط الأدب المقارن فكاد يعوق سفينتنا المضيق، فلاح في الأفق نور ساطع فسايرت سفينتنا خطاه حتى وصلنا درب النجاة ...
 هكذا كانت قصة الأدب المقارن وهكذا استمرت ... ولمًَّا تنتهي بعدُ
باستقرار مفهوم الأدب المقارن وكانت له نظرياته وأسسه العامة
 
صاغ هذا العمل كلا من:
1-                     يحيى بن عبدالله البوصافي
2-                     محمد بن هلال السيابي
كلية الدراسات الإسلامية والعربية بدبي
مراجعة الدكتور : صبري أبو حسين .

4 - مارس - 2008
مفهوم الأدب المقارن ومدارسه
شكر مكرر    كن أول من يقيّم

أشكر العضو المحترم abdelhafidعلى اختياره هذه القصيدة الجميلة عن عراقنا الأسير، هكذا يكون التفاعل. واختيار المرء كما يقولون قطعة من عقله.

4 - مارس - 2008
العراق
الشرف النقدي    كن أول من يقيّم

أعتقد -بعد تعليق القاصة الأستاذة ضياء،أن الطالبة سلمى قد نالت شرفًا نقديًّا يدفعها إلى الأمام - كما عبرت ووجهت الأستاذة ضياء- يكفي هذه الجملة لأي مبدع:(هي قاصة جيدة لأنها تمتلك القدرة على سرد الأحداث والتقاط التفاصيل التي تقربنا من روح الحدث ، بل وهي قادرة على استخدام العبارات المناسبة وانتقائها بعناية).
لست متخصصًا في النقد القصصي، وكنت خائفًا من أن أكون أعطيت الطالبة فوق حقها، فجاءت شهادة قاصة روائية للطالبة مريحة لي نفسيًّا، وأظن أننا بذلك بنيننا مبدعةً.  
فجزى الله خيرًا الأستاذة  وأعان سلمى لتمتعنا بكل ما هو جديد.

4 - مارس - 2008
أقصوصة:" أعادت لي الحياة أفريقيا":
تَعَلَّمي من أستاذنا يحيى    كن أول من يقيّم

الأخت سلمى:
أرجو أن تتعلمي من الدكتور يحيى هذا الدرس العظيم في اللغة، وهو أن تُطوري علوم الفصحى التطبيقية لديكِ، أقصد أن تتعلمي كيفية الكتابة الصحيحة نحويًَّا وإملائيًّا؛ ففي ذلك زينة لأسلوبك، وفقك الله، وجزى شيخنا"يحيى" خير الجزاء على هذه الملاحظات البنَّاءة.

5 - مارس - 2008
أقصوصة:" أعادت لي الحياة أفريقيا":
نموذج أول من القصيدة    كن أول من يقيّم

ورد في مجلة العربية ما نصه:
طَفقتُ أبحثُ عن كتُبي وعن وَرقي       ورُحـتُ أبذلُ من تِبري ومن ورِقي
ولي مَع الشعر راياتُ رفعـتُ بهـا          مـا طاوَلَ النجمَ منْ منظومِه الألِقِ
شعاعُ فكرِ شعاعُ الصبح يحسـدهُ            ونـورُ فجـرِ تَجـلَّى لحـظـة الفـلـقِ
أنـارَ للـأرض منـهُ مسـفـرٌ ألِقُ              والـلونُ لا لـونَ إلا كـاشف اليقَقِ
كيف اتفقنا أنا والصُّبحُ ثانيةُ                 مـن بعـدِ مسـتتـر مـنهُ ومُنْـغَـلـقِ
أنا معي الليلُ والظلماءُ قافيتي              فهل سأبقي  لروح الليل من رمق
أعتدت للوهم عندي ألفَ متكىء           وقـلت للنفس من أشواقك احترقي
وأجهشتْ كل بيضاءِ بدمعتها               والـريح تـلعب بالمسـترسل القلق
ومترعاتُ منْ الأشعار رَيُقُها             يُزري براووق ما في المترع الغدق
أطرقت إطراق من بزَ الزمان رُؤىَ    ولم تضق بي على طول المدى طرقي 
أظن يظهر جليًّا لمن له خبرة بقراءة الشعر أن مثل هذه الألفاظ الملونة تقلق أي مؤدٍّ منشد لهذا النص الجزل الفصيح!!!! إنها أخطاء المصحح اللغوي في المقام الأول، وليست أخطاء الطابع.

6 - مارس - 2008
أخطاء"جمعية حماية اللغة العربية" اللغوية!!!!
شكر وتعليق    كن أول من يقيّم

أشكر الدكتور مروان على غيرته هذه، كما أشكرisamعلى تلك الملاحظة، وقد أشرت إليها في أصل المقال، قلت:"أكتب هذه السطور وأنا حزين جدًّا، وآسف كثيرًا؛ لأنني أنشر سلبية عن حمعية مثالية " وقلت:" تلك غاية سامية أقدرها وأثمِّن جهود الجمعية في سبيل تحقيقها". لكن هذا التقدير لا يجعلنا نقدسها!!! فكل عمل بشري له إيجابياته وسلبياته، وقد سلطت الضوء على الإيجابيات أولاً، ثم ذكرت هذه السلبية فقط.
أدعو شيخنا وأستاذنا مروان أن يسعفنا بمزيد من النصوص النثرية والشعرية الحكيمة في شأن قيمة الفصحى.
وأتذكر في هذا الصدد مقولة، لعلها للشيخ محمد عبده(ما عز قوم إلا عزت لغتهم، ولا هان قوم إلا هانت لغتهم).
أدعو الله تعالى أن يوفق القائمين على هذه الجمعية وأن يزيدهم تطورًا وفاعلية في خدمة لغتنا الغراء. اللهم آمين.

6 - مارس - 2008
أخطاء"جمعية حماية اللغة العربية" اللغوية!!!!
ابن المقفع مُثَقِّفُ العرب    كن أول من يقيّم

ابن المقفع مُثقِّفُ العرب
 
عندما ترتوي الأذهان وتستطرب الجوارح بأدب كليلة ودِمنة لا يسعُ الأفكار والأقلام والأوراق حينها فضاءٌ شاسع من الشكر والامتنان لهذا الأديب العبقري ، كيف لا وهو من نقل إلينا تحفة الأدب الفارسي: كليلة ودمنة، وكتب لنا الدرة اليتيمة والأدب الصغير والكبير ورسالة الصحابة، وغيرها من الدرر المفقودة بفعل فاعل!
والغريبُ في الأمر أن هذا الناثر الجميل والكاتب المثقف لم تكن أصوله عربية بتاتًا بل إن أصله كان فارسيًّا ولكنَّ نشأته كانت عربية، حيث نقله أبوه إلى البادية وسكن عند مواليه من آل الأهتم من بني تميم، والذين يعدون من أفصح العرب لساناً وأجودهم لغةً، وهذه النشأة كوّنت له ملامح التعرُّب التي جعلت منه واحدًا من أشهر العلماء في عصره بل هو عميد النُّثار المطبوعين، والفضل بعد الله يعود لأبيه الذي ما انفك لحظةً عن إشراكه في الدواوين في العراق، والتي كانت معمورةً بالكُتَّاب والنُثَّار، بل إن هذه الدواوين تعد مارس بيانية يتنافس فيها العلماء والكُتَّاب وغيرهم . وفي جو الدواوين هذا كان لابد له أن يتبادل المعارف والعلوم وغيرها عن العلماء والكُتَّاب المعنيين بالثقافة والفنون.ونجد بأن ابن المقفع قد احتك بعلماء وأدباء معروفين كعبد الحميد بن يحيى الكاتب  والخليل بن أحمد الفراهيدي ، وبالتالي لا نستغرب على ابن المقفع حنكته وذكاءه الذي أوردهُ لنا من خلال درر ثمينة كانت نَتاجًا لهذا الاحتكاك والثقافة المأخوذة من مهد العلم في تلك الدواوين ،أضف إلى ذلك إسلامه الذي ترك جرَّاءهُ المجوسية، فاصطبغت نصوصه بصبغة الإسلام والآيات القرآنية البهيَّة .
و في ظل كل تلك المؤثرات صُقلت الموهبة وترعرعت حتى أنتجت لنا أثرًا ثريًّا مازالت المكتبات العربية تزدان به وتفخر بما قدمه هذا الكاتب المُحنَّك. و بالتالي فابن المقفع هو مُثقِّفُ العرب، وهو الذي نحى لهم المنحى الجماليَّ المطبوع المتفرد، وترجم لنا ونقل ما تزخر به المكتبات الفارسية واليونانية من جمال، فثقف العرب بثقافات الفرس وغيرهم، فهنيئًا للعقول العربية بدرر ابن المقفع.  
           
                                 مقال لـِ : ناعمة الكعبي
                            كلية الدراسات الإسلامية والعربية بدبي

6 - مارس - 2008
مدارس النثر العباسي
تعليقي على مقال الطالبة:ناعمة    كن أول من يقيّم

كان هذا المقال إجابة سؤال طرحته على الطالبات نصه:اكتبي مقالاً أدبيًّا موجزًا تحت عنوان(ابن المقفع مثقف العرب) فجاءت إجابة الطالبة بهذا التفنن، والعمق في الرؤية، إذا ما قيس بعمرها الجامعي(الفرقة الثالثة).

6 - مارس - 2008
مدارس النثر العباسي
أستاذة ضياء    كن أول من يقيّم

شكرًا على متابعتك الدؤوب لأنشطة طالباتي وطلابي، وأطلب من شخصك المثقف أن يزيدنا تعريفًا محددًا بعصور التاريخ الأوربي؛ فإنني أراه مضطربًا في الكتب، لا سيما كتاب د/محمد غنيمي هلال عن الأدب المقارن. مع خالص تقديري. أبو يمناء

6 - مارس - 2008
مفهوم الأدب المقارن ومدارسه
 21  22  23  24  25