البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات محمد هشام الأرغا

 21  22  23  24  25 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
عودة ,, بعد انقطاع    كن أول من يقيّم

روائع من أغاني المغرب العربي يتحفنا بها الأستاذ عبد الحفيظ , تجعلني أطلب المزيد منها , فهي أغان قريبة من القلب , ومن الإحساس , والغريب فعلا أن كثيرا من أغاني المغرب العربي الرائعة لم تصل وتنتشر كما يجب في باقي أرجاء الوطن العربي , ولهذا أسباب كثيرة قد يكون الأستاذ عبد الحفيظ أقدر مني على شرحها .
... والشكر لأستاذي زهير على تذكيرنا بالأغنية الرائعة سيدي يا سيد ساداتي , والتي زادت قيمتها عندي بمعرفة بعض كلماتها ( الغامضة قبل أن يشرحها لنا ) , والشكر موصول للأستاذ زياد صاحب الذوق الرفيع دائما , والذي ( لاشك عندي ) يمتلك بذاكرته الكثير من الأغاني التي لها ذكرى في حياته !
...... وأعتذر لانقطاعي عن الوراق خلال الفترة الماضية بسبب سفري مع فريقي  إلى تركيا .  

5 - ديسمبر - 2007
أغانٍ لها ذكرى في حياتي
بطولة العالم للناشئين     كن أول من يقيّم

                                 فارسة من الشرق ( 1 )
 
منذ أيام عدت من تركيا حيث رافقت فريقي المشارك في بطولة العالم للناشئين , وتعد هذه البطولة أقوى البطولات التي ينظمها الإتحاد الدولي للشطرنج لفئات الناشئين والناشئات , وهي تشمل الفئات تحت18,16,14,12,10,8 سنوات , وكانت موزة المنصوري ( 7سنوات ) أبرز لاعبات فريقي المشارك , بل كانت برأيي الأبرز بين العرب المشاركين , وهذا إذا قسنا عمرها الفني وخبرتها بمستواها الفني .
بدأت موزة البطولة بحذر ففازت في مباراتها الأولى على بطلة تركيا , ووجدت نفسها في الجولة الثانية تلعب على الرقعة الأولى على الهواء أمام كاميرات التلفزيون , وضد منافستها اللدودة الهندية ميغنا , لم تتحمل موزة هذا الضغط فخسرت هذه المباراة , وتأثرت فأكملت الجولات التالية بأداء متوسط , إلى أن عادت في الجولات الأخيرة لتقاتل كالفرسان وتحقق ثلاثة انتصارات متتالية في الجولات الأخيرة  لتقابل في الجولة الأخيرة اللاعبة الروسية القوية سوكولوفا , وكان لهذا اللقاء الصعب أهمية كبيرة , والأهمية ليست فنية أو رياضية ,, الأهمية كانت حضارية !
.... وللكلام بقية

5 - ديسمبر - 2007
الشطرنج آراء وأخبار وطرائف
فكر عميق    كن أول من يقيّم

مختارات رائعه جدا , , ,
 فكر عميق , وتقنية بسيطة ..... سلمت أناملك أستاذ زهير

5 - ديسمبر - 2007
مختارت من شعر ابن عروس
الشعر فن في معظمه    كن أول من يقيّم

الصعوبة في تعلم العروض , دون أن يحاول المتعلم كتابة الشعر ,,   تشابه صعوبة تعلم السباحة بواسطة كتاب
,, ولأن العروض من الموسيقا , والقافية من اللغة ,, فالمفترض أن يكونا أقرب وأسهل فهما من باقي العلوم ,, المشكلة ياسيدي في طريقة توصيل المعلومة , وفي الثقافة الشعرية للمتعلمين
,, فالشعر فن في معظمه , وعلم قواعده من المفترض أن يكون أسهل حلقاته 
 

5 - ديسمبر - 2007
تصعيب تدريس العروض والقافية
المغنية أليسا والخرفان !!    ( من قبل 3 أعضاء )    قيّم

الظاهره الأكيدة في الأغاني الجديدة أنها لا تعمر طويلا , ومهما تعب عليها الملحن والمغني , ومهما كانت كلماتها جميلة فإنها للنسيان بعد شهرين أو ثلاثة على أبعد تقدير , وأسباب ذلك كثيرة ومهمة , ولكن الأهم هو النتائج , فقد اتجه للأسف الملحنون للإنتاج الغزير معتمدين على الإيقاعات الجاهزة , ودون الإهتمام بالكلمات , ولا حتى بصوت المؤدي أو المؤدية , ولكن الإهتمام بألاعيب خبروها جيدا في التوزيع , وتكرار الجمل , وتسويق الأغنية في المحطات الفضائية , والأهم من كل هذا : الفيديو كليب وما يحتويه ,,
فمازالت الأغنية ستموت بعد أشهر فلماذا نتعب عليها ؟
المغنية أليسا من الأصوات الجميلة , رغم أني لا أسمع لها إلا إذا كنت مضطرا , أقصد رغما عني كأن أتواجد بمقهى أو بعرس , وفي هذه الحالة لا أستطيع سد أذني !! ,, وأما رؤيتها في التلفزيون فهذا فوق الإحتمال ,,
وأعود فأقول إن صوتها جيد , ولكنها جزء من ظاهرة التخلف الفني ( برأيي ) , وأنا لا أحتمل هذه الظاهرة .
منذ أيام كنت في مكان عام واضطررت لأن أستمع لإحدى أغنياتها , ولا أدري اسم هذه الأغنية لكن كلماتها حسب ذاكرتي تقول : ( تعا بالليالي تعا .... تعا بالصدفه تعا .... تعا بخيالي تعا ........ )
ولحنها المكرور والمعتمد على إيقاع سريع مزعج للغاية , ولكن الجميل في الأغنية هي الكلمة التي ترددها أليسا  وهي تعا ( بمعنى تعال ) , وتكررها دون مبالغة أكثر من مئة مرة , وهذه الكلمة لها ذكرى في حياتي , فعندما كنا صغارا وكانت دمشق في تلك الفترة مليئة بالبساتين والسواقي , كنا ننتظر العطلة الصيفية للمدارس  فيشتري الأهالي للأطفال خرفانا  , نأخذ معنا هذه الخرفان إلى البستان فنلعب ونرعاها , وكنا نقول لها إذا أردنا مناداتها ( تعا ) , وكانت هذه الخرفان بريئة مثلنا ولا تدري ما سيحصل لها في نهاية الصيف .
  ,,, أما كاتب كلمات هذه الأغنية  فللأسف لم يكن بريئا بمعانيها !

5 - ديسمبر - 2007
أغانٍ لها ذكرى في حياتي
بين نوال الزغبي , وشاديه    كن أول من يقيّم

ومن المغنيات المشهورات في هذه الأيام (الصعبة) نوال الزغبي , وهذه المغنية تعرف على الغالب ماتملكه من صوت ضعيف وفهم معدوم لفن الغناء وللموسيقى , ولهذا تراها تركز على شيئين اثنين في أغانيها : اللبس , والرقص ,,,,, وهذا ما تتقنه جيدا , ويساعدها في كل مراحلها أشخاص نافذون , وقادرون , ومحنكون ,,,, ولكن هؤلاء المساعدون يجاملونها كثيرا , والكلمات تلعب برأسها الصغير أحيانا فتصدقها وتتورط , ومن مثال ذلك ما قاله عنها المخرج المشهور , وصاحب المافيا الغنائية في قناة ال LBC سيمون أسمر في دفاعه عنها ( عندما وصفتها المطربة أصاله بأنها مؤديه وليست مطربة ) فقال سيمون لا فُض فوه : نوال تُحبها الكاميرة , ولا ننسى أنها فازت في بداية مشوارها ( ببرنامج الهواة ) بالمركز الأول عن الأغنية الطربية !!
     المهم صدقت نوال كلام المجاملين وظهرت بأحد البرامج راغبة في إظهار إمكانياتها الطربية ( إضافة للإمكانيات الأخرى المعترف لها بها ! ) , واختارت أداء أغنية للمطربة شادية , فقلت في نفسي نوال ذكية لأنها اختارت أغنية لشادية , وشادية معروفة ببساطة أغانيها وصوتها السهل , الضعيف المساحة , وبدأت نوال في الغناء ....... وهنا ظهر لي أن المطربة شادية كانت من عمالقة الغناء إذا ما أردنا مقارنتها بأمثال نوال الزغبي , فتاهت المسكينة نوال بين شد الصوت , واللحاق بالموسيقى , ومحاولة تأدية الأغنية , وإخراج الحروف من مخارجها الصحيحة , وظهر لكل متابع أنها تورطت فعلا ..
 فرحم الله من عرف قدر نفسه , وبارك الله في الفيديو كليب !

7 - ديسمبر - 2007
أغانٍ لها ذكرى في حياتي
لو لم نجد الأستاذ النويهي...لاخترعناه !!    كن أول من يقيّم

أعود دائما لقراءة الملفات القديمة , فأكتشف فيها ما أعجب فيه من جديد , وكأني أقرأه للمرة الأولى , وفي هذا الملف قدم الأستاذ النويهي جهدا كبيرا ليطلعنا على أدب عالمي راقي , ولأننا نفتقد مساهمات النويهي المميزة هذه الأيام , حاولت الإتصال به والإستفسار عن سبب تغيبه , وعلمت منه أنه مشغول جدا , ولكنه وعدني بعودة قريبة , وبينما ننتظر عودته هذه أتذكر تعليق الأستاذة ضياء : لو لم نجد النويهي لاخترعناه !!
....أقول الآن صدقت يا أستاذة وأقول عني : لو لم نجد النويهي ... لاتصلنا به !! 

12 - ديسمبر - 2007
من روائع الشعر العالمى
الأدب الرومانسي عند العرب    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

إذا قرأنا أشعار العرب في الغزل نجد أنهم رواد الرومانسية , ومازال العرب روادا للرومانسية رغم أنها تحولت في عصرنا الحديث لصفة ضعف شخصي , فالنظرة الإجتماعية للرومانسي هي أنه غير منتج , خيالي , واهن ...
والرومانسية متأصلة عند العرب , فقصص الحب العذري نجدها على مر العصور في تاريخ الأدب العربي , أما الغربيون فقد عرفوا هذا المصطلح في القرون الوسطى من كلمة Roman وتعني قصص المغامرات الخيالية التي كانت سائدة في تلك العصور , ,
 ونسبة الأدب الرومانسي الغربي منخفضة جدا إذا ما قارناها بمثيلتها في الأدب العربي , ولو قرأنا على سبيل المثال رواية آلام فارتر للأديب الألماني غوته , والتي تحكي  قصة حب مستحيل , لوجدنا كثيرا من مثيلاتها في الأدب العربي , ولكن قبل هذه الرواية ( التي كتبت في عام 1774 ) بمئات السنين

13 - ديسمبر - 2007
الرومانسية الهواء الذي نتنفسه
المواضيع غير المتفق عليها !    كن أول من يقيّم

مساء النور أستاذة ضياء
أبحث دائما في مجالس الوراق عن كتاباتك المميزة , ففيها ما أحب أن أقرأ في هذا الموقع , , ,
وقد لاحظت قلة المساهمة في مواضيع الفلسفة عموما , فالأستاذ يحيى الرفاعي , والأستاذ عبد الرؤوف النويهي , وأنت كنتم ثلاثي فكري كبير أغنى المواضيع الفلسفية , , ,
والإختلاف في وجهات النظر بالمواضيع الفكرية هو القاعدة , وهو الذي يغني المجالس .
من المؤكد أنك لاحظت أن أكثر المواضيع اهتماما من السراة والقراء هي المواضيع غير المتفق عليها , أما المواضيع التي نجمع عليها فتكون أكثر رتابة , وأقل حرارة , وأقل اهتماما , , ,
.... أما كاسباروف فقد وصل إلى قمة عالية في الشطرنج لا ينافسه أحد فيها , ولم يعد التنافس مع الأقل شأنا منه يضيف له شيئا , فاستغلت ذلك بعض الجهات الغربية التي لها مصلحة , وأدخلت في رأسه فكرة الترشح للرئاسة , ومولته فكان ما رأيته من محاولاته السياسية .. الفاشلة !
,,,,, وأما مجلس الشطرنج فاعذري تأخري في الكتابة فيه , وذلك لانشغالي بالزاوية اليومية التي أكتبها في صحيفة القدس العربي منذ بداية هذا الشهر , وسأنقل جميع هذه الزوايا إلى الموقع إن شاء الله

13 - ديسمبر - 2007
من روائع الشعر العالمى
الرومانسية ليست اختيارا !    كن أول من يقيّم

حماسك أستاذة مها للرومانسية جميل , في وقت ابتعد فيه معظم الرومانسيين إلى ظل الحياة , وهذا هو الواقع , , ,     ولا أظنك فهمت من كلامي أنني عدو الرومانسية , بل أنا رومانسي حتى العظم .
 والرومانسية ليست منهجاً , أو أسلوب حياة , وليست اختياراً , أو منطق فكر , هي في حقيقة الأمر صفة مكتسبة (!) , مثل الطول واللون وشكل الشعر , وكم تمنى الرومانسيون لو كان لديهم الخيار للتخلي عن هذه الصفة (!) , ولكنه قدر الرومانسيين الذي لاسبيل للهروب منه ,,
-----------------------------------------------------------------------------------------
ملاحظة : لو تغيري أخت مها لون الخط الذي تختارينه , ولون الخلفية التي تُتعب العيون 

14 - ديسمبر - 2007
الرومانسية الهواء الذي نتنفسه
 21  22  23  24  25