 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | 41- سعيد بن وهب كن أول من يقيّم
سعيد بن وهب: خمسون ورقة. (كرر ابن النديم ذكره مرتين انظر (طبعة طهران ص 184 و192) فقال في الثانية: سعيد بن وهب، ليس من آل وهب، خمسون ورقة. وقد ميزت طبعة طهران الترجمة الأولى بقوسين إشارة إلى خلو نشرة فلوجل منها. وستأتي تراجم آل وهب الشعراء. | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 42- ابن جندب الهذلي كن أول من يقيّم
ابن جندب الهذلي: ثلاثون ورقة. : سقطت هذه الترجمة من نشرة فلوجل وابن جندب الهذلي من مشاهير رجالات عصره، أخباره مشهورة في كتب الأدب، سيما الأغاني، وهو أحد الكملة، تجد ترجمته في كتب تراجم المحدثين والقراء والشعراء والمغنين، واسمه: عبد الله بن مسلم بن جندب بن حذيفة بن عمرو بن زهير بن خداش الهذلي القارئ، قال الصفدي في الوافي: (أحد قراء الرواة. قرأ عليه نافع بن أبي نعيمٍ وحدث عنه ابن أبي ذئب وغيره. ودخل على المهدي مع القراء فأخذ عشرة آلاف درهمٍ، ثم دخل عليه في الرواة فأخذ عشرة آلاف درهم، ثم دعي في المغنين فأخذ عشرة آلاف درهم ثم دعي في القصاص، فقال المهدي: لم أر كاليوم أجمع لما لم يجمع الله في أحدٍ منك! وكان ظريفاً غزلاً وهو أحد الكملة)..إلخ | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 43- حماد عجرد كن أول من يقيّم
حماد عجرد: خمسون ورقة. (سقطت هذه الترجمة من نشرة فلوجل): وحماد عجرد شاعر مشهور، من طبقة بشار ووالبة وأبان بن عبد الحميد. جمع طائفة من شعره د. صبحي ناصر حسين في كتابه (حماد عجرد (ت 161هـ) دراسة ونصوص) (ملحق مجلة كلية التربية: ع4 البصرة 1981م) في (70) صفحة. انظر (نشر الشعر/ 67). قال النجار (4/ 222) : لم يصلنا من شعره إلا القليل، ومعظمه في الأغراض الماجنة والهجاء الساخر، وخصه طه حسين بفصل طويل في (حديث الأربعاء) (ج2/ ص162 - 172) وكانت وفاته في حدود (166هـ). واختار له النجار قصيدة في هجاء ابن نوح، وآخرها: (يا عربي يا عربي .. يا عربي يا عربي). وانظر ترجمته في (طبقات ابن المعتز) قال: (حماد عجرد وحماد بن الزبرقان وحماد الراوية، وكانوا في عصر واحد، وكلهم شاعر مفلق وخطيب مبرز). | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 44- أشجع السلمي كن أول من يقيّم
أشجع السلمي: نحو مائتي ورقة. (سقطت هذه الترجمة من نشرة فلوجل): وهو أبو الوليد: أشجع بن عمرو السلمي. جمع شعره الأستاذ خليل بنيان الحسون في كتاب (أشجع السلمي: حياته وشعره) رسالة ماجستير، من القاهرة 1968م وطبع (بيروت دار المسيرة 1981م) وعدد أبياته (1096) بيتا، منها (26) بيتا ينسب إليه وإلى غيره. انظر (النجار 7/ 234) وأشجع السلمي من مشاهير الشعراء انظر ترجمته في طبقات ابن المعتز على الوراق. وكانت وفاته في حدود سنة (200هـ). ونقف قليلا أمام كلمة أثرت عن الصولي في شعراء النصف الثاني من القرن الثاني قال: (وشعراء هذه الفترة يمنيون ليس فيهم من قيس إلا بشار وأشجع السلمي) (أخبار الشعراء: ص72) وهي كلمة مبالغ فيها كما ترى، نقلها النجار إلى موسوعته بلا تعليق (النجار: ج1/ ص116 هامش 1). وكان أخوه أحمد شاعرا أيضا، له ذكر في (أخبار الشعراء) للصولي (74، 137، 143) والأغاني (18/ 212، 235) ومعجم البلدان لياقوت (3/ 173). انظر: سوزكين (4/ 68) و(نشر الشعر/ 49). | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 45- ابن المولى كن أول من يقيّم
ابن المولى: نحو ثلاثين ورقة. (سقطت هذه الترجمة من نشرة فلوجل): جمع شعره وحققه مهدي عبد الحسين النجم (مجلة البلاغ، الكاظمية، ع 8 س 8 عام 1400هـ 1980م ص3- 41) وهو محمد بن عبد الله بن مسلم أبو عبد الله مولى عمرو بن عوف الأنصاري. عاش بالمدينة، وزار الشام ومصر والعراق، وتوفي في المدينة سنة (165هـ) له أخبار مفصلة في كتاب الأغاني، اشتملت على زهاء (140) بيتا، واختار أبو تمام من شعره في (الحماسة) قوله في يزيد بن حاتم: (وإذا تباع كريمة أو تشترى ..إلخ) واختار الجاحظ قطعة من شعره في كتابه (البغال). ومن نوادره ما حكاه ابن أبي الحديد في (شرح نهج البلاغة) قال: كان ابن المولى الشاعر المدني موصوفاً بالعفة وطيب الإزار، فأنشد عبد الملك شعراً له من جملته: (وأبكي فلا ليلى بكت من صبابة ..لباك ولا ليلى لذي البذل تبـذل) (وأخنعبالعتبى إذا كنت مذنـبـاً .. وإن أذنبت كنت الذي أتنصـل) .فقال عبد الملك: من ليلى هذه? إن كانت حرة لازوجنكها، وإن كانت أمة لأشترينها لك بالغة ما بلغت، فقال: كلا يا أمير المؤمنين، ما كنت لأصعر وجه حر أبداً في حرته ولا في أمته، وما ليلى التي آنست بها إلا قوسي هذه سميتها ليلى لأن الشاعر لابد له من النسيب)
| 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 46- أبو دلامة كن أول من يقيّم
أبو دلامة: خمسون ورقة. (سقطت هذه الترجمة من نشرة فلوجل): وأبو دلامة شاعر مشهور، واسمه زند بن الجون، كوفي أسود، من موالي بني أسد، توفي نحو سنة (160هـ). جمع شعره وحققه العلامة الجزائري محمد بن الشنب، وتضمنت نشرته كتاب (القلامة من شعر أبي دلامة) الجزائر مطبعة كربونال 1922م وعدد أبياته (285) بيتا، في (51) قطعة. انظر (النجار 7/ 230) وسوزكين (2/ 470). وللنجار مستدرك على عمل ابن الشنب ذكر أنه قيد النشر. ونشر المختار من شعره علي عبد عيدان الخزاعي في كتابه (أبو دلامة الأسدي: الرجل والناقد الساخر) (بغداد: 1965م). وأشهر شعره قصيدته في بغلته، وهي من مشهور الشعر الفكاهي، قال الثعالبي فيثمار القلوب: (كان لأبي دلامة بغلة مشهورة، يضرب بها المثل في كثرة العيوب، لأنه قال فيها قصيدة طويلة، تشتمل على ذكر عيوبها، فيقال: ما هو إلا كبغلة أبي دلامة، وطيلسان ابن حرب، و(...) أبي حكيمة، وحمار طياب، وشاة سعيد). ثم أضيف إليها لاحقا (برذون أبي عيسى المنجم). والقصيدة تقع في (44) بيتا حسب رواية الجاحظ ي كتاب البغال، وأولها: (أبعد الخيل أركبها ورادا... وشُقرا في الرعيل إلى القتال). قال أبو الفرج: (وكان فاسد الدين، رديء المذهب، مرتكبا للمحارم، مضيعا للفروض، مجاهرا بذلك، وكان يُعلَم منه ويُعرَف به فيُتجافى عنه للطفه ومحله) (الاغاني 10/ 235). وقال ابن المعتز: (كان أبو دلامة مطبوعا مفلقا، ظريفا كثير النوادر في جميع الشعر، وكان صاحب بديهة، يداخل الشعراء ويزحمهم في جميع فنونهم) (طبقات الشعراء: ص54).) وانظر (النجار: 4/ 317) ومن نوادر شعره قصيدة في (26) في وصف ما جرى له من محبة جارية تعمل في الكتابة والنسخ، نسبها إلى بني خلف، وأولها: )قف بالديار وأي الدهر لم تقف). ومن مختار شعره رائيته التي أولها (ألم تريا أن الخليفة لزّني... بمسجده والقصر مالي وللقصر) وأراد بالخليفة أبا العباس السفاح، وكان مولعا بأبي دلامة، لا يفارقه ليلا ولا نهارا لكثرة نوادره، وجودة شعره، ومعرفته بأيام الناس وأخبارهم كما قال أبو الفرج في مقدمته لهذه القصيدة. ومن مختار شعره القطعة التي أولها (إن كنت تبغي العيش حلوا صافيا) وعينيته في التشكي من زوجته، وأولها (إن الخليط أجد البين فانتجعوا) والقصيدة (أبلغا ربطة أني كنت عبدا لأبيها). وهو القائل يهجو نفسه (كما في الأغاني): (ألا أبلغ لديك أبا دلامه .. فليس من الكرام ولا كرامه) (إذا لبس العمامة كان قردا .. وخنزيرا إذا نزع العمامه). | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 47- والبة بن الحباب كن أول من يقيّم
والبة بن الحباب: مائة ورقة. (سقطت هذه الترجمة من نشرة فلوجل): ووالبة أحد شيوخ الظرف في عصره، وهو أستاذ أبي نواس، وأخباره مشهورة في معظم كتب الأدب) انظر سوزكين (2/ 247) | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 48- آل أبي عيينة، وأولهم: عبد الله بن محمد بن أبي عيينة كن أول من يقيّم
عبد الله بن محمد بن أبي عيينة مائة ورقة. ( ترجم له ابن النديم تحت عنوان (آل أبي عيينة المهلبي) وقد جمع ما تفرق من شعره وحققه الأستاذ محمد غديرة، فأحصى (206) أبيات. وكانت وفاته نحو سنة (220هـ) وهو ابن الآتي.
وفي طبقات ابن المعتز ( ص 290) انه أحد الطبوعين الأربعة الذين لم ير في الجاهلية والإسلام أطبع منهم وهم بشار وأبو العتاهية والسيد وأبو عيينة)
وقال الصولي في مقدمة ديوان أبي نواس (ولا اعلم شاعرا أشد تباينا ولا أبعد شبها من أبي تمام وابن أبي عيينة المطبوع، فإن أبا تمام يصنع الكلام ويخترعه ويتعب في طلبه حتى يبدع، ويستعير ويغرب في كل بيت إن استطاع. وابن عيينة لا يصنع من هذا شيئا ويرسل نفسه في شعره على سجيته، ويخرج كلامه مخرج نفسه بغير كلفة، وربما اختل معناه ولان لفظه للطبع... إلخ)
وانظر في سوزكين (4/ 202 - 204) تراجم الشعراء من أسرة ابن أبي عيينة، تحت عنوان (آل المهلبي) وماخص ما حكاه في ترجمة عبد الله: (هو أبو جعفر عبد الله بن محمد بن أبي عيينة: عاش في نهاية القرن الثاني الهجري وبداية الثالث بالعراق، وولي حينا البحرين واليمامة، وكانت بينه وبين الشاعر النحوي مروان بن سعيد بن عباد المهلبي نقائض). وهو صاحب القطعة المشهورة التي أولها: (لما رأيتك قاعدا مستقبلا .. أيقنت أنك للهموم قرين) كما في (الكامل) للمبرد. ومن هذه الأسرة الوزير المهلبي أبو محمد الحسن بن محمد بن عبد الله، ووفاته سنة (352هـ) لم يذكره ابن النديم في هذه القائمة، وذكره في (الفن الثاني من المقالة الثالثة) (طبعة طهران 149) فقال: شاعر بليغ، بقية الزمان في وقته، وتوفي ...وله من الكتب كتاب (رسائل وتوقيعات) و(ديوان شعره وهو قليل). قال سوزكين (4/ 204): وترد قطع من شعره في يتيمة الدهر (2/ 224 و3/ 424) و(إرشاد الأريب) لياقوت (3/ 183 - 200) والدر الفريد...وذكر ابن النديم أنه اختار قطعة من شعر الخليع الرقي. | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 49- أبو عيينة محمد بن أبي عيينة كن أول من يقيّم
أبو عيينة محمد بن أبي عيينة مائة ورقة. (جمع ما تفرق منه الأستاذ محمد غديرة، فأحصى (325) بيتا. ونشره في مجلة الدراسات الشرقية (مجلد 19 عام 1965 - 1966م) وكانت وفاته نحو سنة (200هـ) وهو والد السابق. أشهر شعره قصيدته التي يقول فيها:( عشقتَ فأصبحتَ في العاشقي .. نَ أشهرَ من فرسٍ أبلقا).. (انا ابن المهلب ما فوق ذا .. لعال إلى شرف مرتقى). ومن مختار شعره قصيدة طويلة في التشكي من العيش بجرجان، وهجاء أخيه خالد، أولها: (ألا ما لعينيك معتله.. وما لدموعك منهله) وهم من أسرة المهلب بن أبي صفرة. وأبو عيينة ابن المهلب. وقد فات ابن النديم أن يذكر فيهم يزيد بن محمد بن المهلب المهلبي وهو ابن أخي أبي عيينة كما ذكرنا في المقدمة. وانظر في أخبارهم سوزكين (4/ 202 - 204). | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |
 | 50 - سليمان بن المهاجر البجلي كن أول من يقيّم
سليمان بن المهاجر: شعره نحو خمسون ورقة. (وهو سليمان بن المهاجر البجلي، له ترجمة في سوزكين (2/ 225) قال: (عاش صراع العباسيين من أجل الخلافة، كما في (المغتالين) لابن حبيب (ص188) وتاريخ الطبري (3/ 60) وفي حماسة البحتري قطع من شعره (ص 1133 و 1215 و 1216) | 19 - يونيو - 2005 | مئات الدواوين العراقية الضائعة في العصر العباسي |