البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات abdelhafid akouh

 20  21  22  23  24 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
الثقافة والأعراق والمظهر اللغوي بالمغرب..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

ليس هناك أشد وطأة على الحرص الحضاري من انحدار النخب الفاعلة في حقول الثقافة والسياسة والإدارة إلى أحط مدارك الجهل بالماضي واحتقار الأصول. وبالمثل، فليس هناك أعتى على تماسك الأمم والشعوب من سريان الفقر المتناسل في أوساط الناس، مكتسحا بشروخه أعماق طبقات العامة. ومع توالي إشعاع أضواء الآخرين الخاطفة للبصر، منذ عصر نهضتهم الحديثة إلى حين تجاوزهم حد البأس في البطش بالضعفاء والإمعان في رفض الاختلاف ومنع الانصهار وإقامة الأسلاك الفاصلة بين مراكز الحياة الباذخة وهوامش العوز، تغترب النخب ومتوسطو الحال في تقمص شخصية الآخر ولا تتورع عن النكوص في غياهب الماضي المتخيل أو التنصل من الوطن بمختلف معانيه: في اللغة وطرق التفكير والتعبير وأنماط الحياة، إلى ما يند عن الحصر من مظاهر السلوك العام. وعندما تبلغ الغربة عن الذات أقصى الأبعاد، تنفلت الهوية الأصل من الأفراد والجماعات دون أن يفلح الواهمون بحكم طبيعة الخلق، في اكتساب هوية الآخر.
فبحكم ارتباط المغرب عبر عمقه الصحراوي ببلاد السودان تدفقت المؤثرات الثقافية واللغوية والفنية والدينية كما تدفقت الخيرات والعباد في كلا الاتجاهين فاعلة في النسيجين الاجتماعي والثقافي. فانطلاقا من المزمة والنكور الواقعتين على ساحل البحر المتوسط، امتدت أولى شرايين القوافل الصحراوية عبر سجلماسة نحو شنقيط إلى أعماق بلاد السودان، منذ العقد الرابع من القرن الثاني الهجري. وبالمثل، فمن المزمة وبادس انفتحت المنافذ البحرية الأولى للمغرب في اتجاه الجزيرة الإيبيرية وجزر البليار وبلاد الفرنجة، في أول ربط قاري جلاب للخيرات والأعراق والأفكار. وهي الشبكة التي تعززت طوال القرون بخطوط عبر سبتة وفاس ومراكش، أو باتجاه "تابحريت" ومليلية. كما امتدت خطوط المواصلات بالقراقر في البحر المحيط من بلاد انكلطرة عبر الأشبونة إلى طنجة وأصيلا وتشمس وآنفا ورباط كوز نحو أعماق السوس الأقصى في اتجاه نهر السنغال. لم تكن المواصلات بين المغرب وبلاد المشرق أقل كثافة، إذ نشطت الرحلات والمبادلات طوال قرون العطاء الحضاري من بادس والمزمة نحو الاسكندرية وعسقلان، ومنهما إلى صعيد مصر وبلاد الشام ونحو الحجاز والعراق، إلى ما وراء النهر. كما يتفرع هذا الخط بحرا إلى موانئ المنكب ومالقة نحو قرطبة بموسطة الأندلس وإلى بجانة وشرق الأندلس. ويمتد في فرع ثان من بادس وسبتة نحو إشبيلية وطبيرة وشلب في اتجاه الأشبونة وشنترين بغرب الأندلس.
وبقدر ما انتشرت الفروع القبلية المغربية مشعة في مختلف هذه الأصقاع، توافدت عليه فئات من العباد لتنصهر في النسيج المجتمعي للأمة. هكذا تبلورت أيام عز العطاء الحضاري الحضاري للهوية المغربية النابذة للمعيار العرقي في الانتظام الاجتماعي. ومن المعلوم أن المغرب قد انخرط منذ البدايات الأولى في صياغة معالم حضارة عربية إسلامية قائمة على تعدد الأصول العرقية وتنوع الروافد الثقافية واحتضان الأديان السماوية بعقود الذمة. بينما تبلورت بنكور وسجلماسة وتامسنا أولا ثم بفاس والبصرة وأغمات بعدئذ وفي تينمل ومراكش وعموم أصقاع المغرب، معالم الوضع اللغوي المتألف من ثلاث مستويات متناسقة:
1. لغة الأم الأمازيغية الحافلة بالحكم والأشعار والأمثال وبالفنون والأقوال وبالمعارف المتنوعة والعلوم المتداولة في ألسنة أهل البلد على امتداد الجغرافية المحلية للبلاد المغربية. ومنذ اختراع المغاربة أبجدية تيفيناغ الموغلة في القدم كأداة للكتابة، تعاقبت على مجمل المنطقة مؤثرات حضارية وثقافية متعددة: كنعانية وفينيقية وإغريقية؛ فاندثر منذ زمن سحيق المستوى الكتابي العالم لهذا الصنف من الأبجدية ولتداعياتها اللوبية المتأخرة. مع ذلك، تمكنت الأمازيغية من اختراق العصور لتصل إلينا إرثا ثقافيا شفويا مغربيا، يتطلب منا جميعا كامل الرعاية باعتباره تراثا وطنيا وإنسانيا.
2. اللغة العربية الفصحى باعتبارها لغة العلم والثقافة والإدارة والكتابة المحكومة بالقواعد المشتركة بين مختلف الشعوب المنضوية في دار الإسلام، مشرقا ومغربا. ومن المعلوم أن اللغة العربية قد تمكنت، بفضل قدراتها على احتواء روافد لسانية متعددة واحتواء مضامين الحضارات السابقة ودلالات ثقافات الشرق والغرب الموروثة عن العهود البائدة، من صياغة معاييرها النظرية وروكها في قواميس متخصصة بوأتها مركزا كونيا. والجدير بالملاحظة أن اللغات الوطنية المتنافسة في عالم اليوم على مركز الريادة الدولية ظلت عاجزة عن النفاذ إلى أعماق الفكر والوجدان الإنسانيين، وقاصرة عن احتمال معارف الشعوب المختلفة واحتواء تجليات الحكمة على الصعيد العالمي. ولا غرو، فقد ظلت بفعل انغلاقها على الذات الغربية وإقصائها للآخرين أسيرة للنموذج الواحد المرشح لهيمنة قسرية مرتقبة.
3. العامية المغربية ذات نواة عربية مفتوحة على المؤثرات اللغوية المتباينة واللكنات المتناسلة بتعدد التركيبات العرقية والإقليمية والمؤثرات المحلية، وقد صيغت بشكل تلقائي وفق المتغيرات اليومية للتواصل بين الأجناس المتفاعلة. وهو المستوى اللغوي الذي تبلور بشكل تلقائي بين أهل البوادي والرحالة والوافدين من كل حدب وصوب للتسويق والتسفير في جملة من المراكز الحضرية التي انتشرت في ظل نظام التثمير التعاقدي. وهو النظام الاقتصادي الذي تجردنا في دراسات سابقة لتبيان ظروف نشأته ومفاصل تطوره، باعتباره أول شكل تاريخي للنظام الرأسمالي.
وبقدر ما تكاملت المستويات اللغوية الثلاثة المذكورة في صياغة الهوية الثقافية المغربية، تناسقت لتمتد ثمارها إلى حضن قواميس اللغة العربية ولغات التخاطب الرومانسية والعجميات المختلفة بشبه الجزيرة الإيبيرية، في تطورات لغوية لم تفلح جهودنا المتعددة إلى الآن في شد انتباه المبهورين من اللغويين المغاربة بأشعة الغرب الكاسحة أو المنزوين في ردهات الموروث النحوي المظلمة.
وما دامت الحركات القومية اقد انفلتت من عقال الكنيسة بأوربا الغربية خلال القرن التاسع عشر، مؤسسة لمسارات لغوية منفصلة عن الجذر اللاتيني أو الأنجلوساكسوني أو الجرماني، والتي أثمرت تقعيد اللغات القومية الفرنسية والألمانية والإنجليزية والإيطالية وغيرها، فالواجب يقتضي حسب المبهورين بإشعاع الآخر الحذو حذوهم والاقتصار على لغة قومية واحدة. من ثم دعوة جمهرة المقلدين إلى إرساء التركية لغة قومية في آسيا الصغرى برسوم لاتينية والعربية لغة قومية في بقية أنحاء الإمبراطورية العثمانية. وبذلك تم الخلط لأول مرة بين الأساسين العرقي والثقافي للعروية، والشروع توا في سحق ثقافات الشعوب المنضوية في كنف اللإمبراطورية. كما تعالت الدعوات لترتيب ثنائية مدرسية موازية تفصل بين العروبة والإسلام والدين والدولة، والشرائع الدينية والوضعية العلمانية، في ترداد لفظي لبنود الثورة الفرنسية. ومن حسن حظ المغرب أن ظل عمقه خارج متاهات هذه الثنائية المؤلمة التي ألمت بمناطق نفوذ ما عرف لدى مؤرخي العصر بالرجل المريض.
إلا أن الفكر الثنائي الساذج سرعان ما أخذ بتلابيب النخب السياسية الهزيلة التكوين والقيادات الوطنية المأخوذة بسحر الجدال وفنون الخطابة وتنميق الكلام فراحت تنظر أحزابا وجمعيات وشخصيات لضرورة التماسك الوطني في ظل وحدة اللغة والعرق ونبذ التعدد والتنوع. ومع العجز المركب، اندرجت بعض النخب المغربية على تقليد القوميات المشرقية ذات المسحة العسكرية التي تعاركت للحفاظ على وحدة بلدانها الوطنية الممزقة بمسطرة سايكس بيكو الاستعمارية والمتشرذمة في طوائف إسلامية ومسيحية تتجاذبها المذاهب السنية والشيعية. وذلك من خلال الإصرار على الوحدة القومية في أصل عربي مفترض مبني جدلا على أسس عرقية.
هكذا، فبمجرد خفوت المقاومة المغربية للاستعمار ممثلة في حركات الهبة بن ماء العينين وموحا وحمو الزياني ومحمد بن عبد الكريم الخطابي، بدأ تيه النخب المنفعلة في مسارات تقليد الآخر، متغافلة التربة المغربية المتأصلة في وحدة المذهب المالكي وانعدام الأقليات المسيحية. وقد كان للظهير البربري الذي استهدف وحدة البلاد مفعول الأكسجين في الدفع بهذه النخب إلى الشروع في طمس معالم الإرث الوطني الأمازيغي، مفترضة أن ثمة مخاطر قد تعرض الوضع الاجتماعي للتفكك العرقي. بلغ الجهل بتاريخ المغرب الاجتماعي أن اندفعت زمرة من تقنيي الأشغال العمومية على سبيل المثال إلى طمس عدد من أسماء الأماكن المتأصلة منذ أقدم العصور، بحجة التعريب. وكأن المغرب الذي كان له عظيم الشأن في عهد بني صالح من المغاربة النفزيين أو في ظل المرابطين من المغاربة الصنهاجيين أو الموحدين من المغاربة المصموديين أو في ظل المرينيين والشرفاء الأدارسة والملوك العلويين، قد ظل طوال أربعة عشر قرنا ينتظر هذه النخب المتعلمة في المدارس التي تحسن ترديد الأناشيد لإنجاز هذه المهمة الثقافية.
لم تتوقف تدخلات النخب بعدئذ في ظل الوهم بامتلاك الحقيقة المطلقة واعتقاد المتسيسين بالتحكم في المعرفة، من ارتكاب الأغلاط في حق الإرث الثقافي المغربي. أفضى ذلك إلى الترويج بانتظام وضع البلد الاجتماعي في نسيج عرقي مفترض يميز بين عرب وبربر. ولم يتردد البعض في التخطيط لمحو مظاهر البعض الآخر، في عمليات خريب للذات الواحدة. وما زلنا إلى اليوم نعيش تداعيات هذه الأخطاء الناتجة عن الجهل والتقليد المركبين، في شكل ردود فعل تحمل سحنة عرقية أو إقليمية أو أصولية مفترضة. إلا أن نفس النخب سرعان ما تخلت عن جزء من تصوراتها التقليدية ذات الأبعاد المشرقية لتنغمس في سياق موضة العصر المقلدة لمختلف مظاهر الحياة بالغرب. وسرعان ما غدت اللغة الفرنسية متحكمة في دواليب الإدراة وتعليم النخب وتحتكر حيزا هاما في المشهد السمعي البصري، بما يؤدي إلى حد إهانة الشعور الوطني. بينما انزوى التعريب في شكل فصول من الخطاب الديماغوجي المبوب ضمن برامج الأحزاب المتعاركة على مصالح فئوية ضيقة.
من الطبيعي في ظل هذا المناخ أن يندرج البعض ممن يتكاسل عن اكتساب المعارف العلمية ولا يأبه بنتائج البحث المنجزة من طرف نخبة من الدارسين المغاربة على التماس هوية مفترضة عن طريق تبني طلاسم غير مفهومة أعدت من طرف زمرة من أشباه المثقفين. وهي التي عادة ما تقدم باعتبارها بديلا أمازيغيا للأبجدية العربية، اعتقادا مثل سابقيهم بأن العروبة بالمغرب عرق، بينما يتسابق المتحزبون يمينا ويسارا على ترتيب أوراقهم الثقافية للاحتفاظ بقاعدة الجمهرة ممسوكة اللجام في يد الزعيم ، فيطالعوننا باقتراحات مخجلة تحت أسماء من قبيل "المسألة الأمازيغية" أو "القضية الأمازيغية" أو "الأسبقية للثقافي أم للسياسي" أو غيرها من التراكيب الكلامية التي تفتعل مشاكل وهمية. فكلما تجلى عجزهم عن فهم تربة بلدهم الوطنية ومواجهة المشاكل الحقيقية للمواطنين، استغرقوا في ترديد كلام غيرهم منمقا بلسان النخب المتعلقة بهم المشرئبة الأعناق إلى الأسياد بالضفة الأخرى.
إن البحث في الإرث الأمازيغي في اللغة والآداب والفنون، وفي المصطلحات الطبية والنباتية والصيدلية، وفي قواميس البناء والعمران، والأدوات الفلاحية والحرفية، وفي أسماء الأماكن والأعلام بالمغرب وشبه الجزيرة الإيبيرية وفي الجزر المجاورة إلى أعماق الصحراء وفي السودان وبلاد النوبة، وغير ذلك مما يند عن الحصر في هذا المقام من المستويات الثقافية التي تزخر بها المكتبة المغربية الأندلسية والطبوغرافيا المحلية، لا يبدو أنها تثير الاهتمام المطلوب. لأنها بكل بساطة قضايا ثقافية وعلمية تتطلب الجهد والوقت والصبر والمثابرة. وهو ما لا يتوفر في معظم أصحاب الدعوات المشدودة إلى الأنساق الفكرية المغلقة ومناهج الجدل العقيم المفضي إلى ترتيب القوى في شيع متناحرة على مراكز السلطة والنفوذ.
إن المغرب في سياق مجهودات التنمية التي يفترض أن تحقق تراكما للثروة محتاج إلى نخب فاعلة، كل في مجال اهتمامه. وقد آن الأوان لأن تسقط الأقنعة عن أشباه المثقفين المرتزقين بخربشات وطلاسم غير مفهومة وبأقلام مأجورة والمتمعشين على موائد الغير، منهم من دأب الدهر يوهم المواطنين بامتلاك المعرفة والقدرة على تدبير الأمور الهامة، ومنهم من لا يتورع عن نفث السموم في أوساط الحثالة لخلق البلبلة والضغط على مراكز السلطة لتجميد الطاقات وثبط الهمم، حتى يخلو لهم الجو في استدرار المال الحرام. ويبدو أن البلد قد سئم من هذه النخب المنفعلة ويرنو إلى نخب فاعلة.

د. أحمد الطاهري  **مقال منشور بجريدة "تيفراز/ معالم الريف" - العدد 18 - دجنبر 2004

30 - ديسمبر - 2006
خاطبني بلغتي يا ابن بلدي "بْلا فْرَنْسِيَّه - ! "
عيد ميلاد سعيد ،وسنةسعيدة    كن أول من يقيّم

يكتب الأستاذ زهير:
هذه هديتي إلى أصدقاء الوراق بمناسبة عيد رأس السنة، الذي يوافق أيضا عيد ميلادي، حيث ولدت في غضون الساعة الحادية عشرة ليلا من يوم (31/ 12/ 1957)..
 
........................................................................................................................
*يسعدني الأستاذ زهيربهذه المناسبات الغاليات :
 
- عيد ميلادك
-رأس السنة الميلادية الجديدة 2007
-عيد الأضحى المبارك .
 
 
* أن أهنئك مع أجمل متمنياتي لك - ولباقي أفراد أسرتك الكريمة - بموفور الصحة والخيروالنجاح والبركات..وسنة
سعيدة 2007 بسعة الحلم..
 
.................................................هديتي مقطع من قصيدة...للشاعر: أحمد بركات
حذر، كأني أحمل في كفي الوردة التي توبخ العالم
الأشياء الأكثر فداحة:
قلب شاعر في حاجة قصوى إلى لغة
والأسطح القليلة المتبقية من خراب البارحة
(...)
سأذهب عما قريب
دون أن أعرف لماذا الآن أشبه الحب بكتاب التاريخ
أحب
أحيانا أتوزع قبائل تتناحر على بلاد وهمية
أحيانا أضيع
ولكنني دائما أحمل في كفي الوردة التي توبخ العالم žžžžžžžžžžžžžžžžžž….
 
.................................................................................................................

1 - يناير - 2007
هدية رأس السنة
لوحة تشكيلية..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

*سفر في الذاكرة. .رحلة قصيرة في الزمان والمكان. . .  .ومن لا ذاكرة له لا مستقبل له..
 
 
الزمان : مسرح من مسارح ريف الطفولة..
 
الشخصيات : رجال ونساء من بلادي..
 
 
 
*العرض : فرجة ، حفلة عرس ..
          
 حيث الاستمتاع بالقصائد المغناة   -إزران-
           
 
 وبرقصات على إيقاعات الريح ..تماهي الجسد والموسيقى..
          
 
           دفء النار ..والمصابيح التقليدية..همهمات الحاضرين..والزغاريد.
 
 
 
 
كنت أخطو وأتسلق الأشجار..وسطوح المنازل..أستنشق هواء الليل المنعش..
 
وأنفرد بجمال القمر..قمر بلادي. ...............       ..................
 
 
 
 
* إهـداء :
 
 
للأســتاذين الكريمين  :
                      بنـلفقيه  و سعيد.
 
 
 
 
 
 
 
 من الاعمال الفنية للفنان عبد القادر السكاكي.
عن موقع المرساة..
 
 
 
                                              

1 - يناير - 2007
نباتات بلادي
في انتظار سنة بلا رأس..    كن أول من يقيّم

...........................
لكل سنة رأس جديد ..?
فلمن أهدي القديم : ?
هل لحراس الصمت ..?
الذين ظلوا ظلا،
وفي الغياب يدسون زهوري .. ?
كي لا تتسرب إلى الحقول المجاورة ?!?
(...)
 
 

في انتظار سنة بلا رأس ،?
سنة بقلب ..?

نامي ..?
أيتها السنة ، ?
نامي ...?
كحلم !!!
.............................................
حسين أكروح /عن موقع المرساة..

3 - يناير - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
جرح في كلمات..    كن أول من يقيّم

على هامش هذا الموت البطيء
ننادي من كان بالأمس حيا
نعانق آخر كلمة...آخر ما بقي من ذكريات بغداد
نسأل غدنا عن بغداد
فلا جواب في هذه الصحراء إلا ما رأينا أمس
غد بغداد لا أثر له في كتب الموتى
ولا يقرأ في فنجان قهوة
نزرع الشك في القدر ليحمل ما نحيا
لا هارون ولا قارون سيدفع القدر المشؤوم عنا
أي فردوس وأي سندس تبقى
هبط الوقت الثقيل على خيمة العربي
لا صحراء تحضنه ولا نخلة ..!!
 
يا بن الفرات و دجلة سجل تاريخك ولا تحزن
ازرع أرضك بأحلامك ولا تمهل
تصالح مع الزيتون والنخيل
ليخضر القلب القتيل
يا ابن الفرات ودجلة
لا تملأ أحلامك بعروبة تأتي كالمواسم
.!!

*رشيد الصالحي..
موقع المرساة..

3 - يناير - 2007
هدية رأس السنة
ابتسامة أخرى..    كن أول من يقيّم

تحية طيبة .
*نفس الحكاية ونفس المشكلة تكررت معي - كما مع الأستاذ مهران - بحيث إن العديد من مشاركاتي الأوليات
لم تحسب ضمن المشاركات -المتواضعة طبعا - لعبد الحقيظ" السري"، والسبب هو تغييري لبريدي الالكتروني ،
اضطررت إلى ذلك لأنه كان الطريقة الوحيدة الممكنة للدخول إلى الوراق ..(لكن مش مشكلة..)
 
*بخصوص الصورة الأستاذ زهير، فصراحة لا أعرف كيف يتم ذلك إجرائيا ..،وربما هونفس المشكل لدى
أغلبية السراة..
 
 
كنت تحايلت على ابن الأكوح ، ونجحت قي إرسال صورة له ضمن تعليق لكنها لم تعد تظهر. ربما أعدمت
 
 
 
 أنا الآخر.!! ( أحسن برده ) ، ذلك أهون من نتعرض أحيانا لتجريح مؤلم ومهين ..مجاني .(.لله في سبيل الله)
..........................................................................................
 
بدون تعليق  
abdelhafid
14 - يونيو - 2006
 
    حاولت مرارا أن أرسل صورتي عبر البريد الالكتروني
فلم أفلح ..إلا بهذه الطريقة ****أخرجوني من فضلكم من
هذا المعتـقل...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عبد الحفيظ أكوح
 
 
 

4 - يناير - 2007
طلب مساعده
الله يْساعْدِ�ْ خاتُون صبيحة..    كن أول من يقيّم

نتمنى أن تتحقق أمنيتك / أمنيتنا ، آمين يا رب العالمـين .
 
 
 
 
                                               

6 - يناير - 2007
أمنيات
زيارة خاصة..!    كن أول من يقيّم

يلحظ الزائر .....الى دمشق ازدحام الارصفة والساحات بالبسطات والعربات الخاصة لبيع مختلف انواع الفاكهة كالمشمش والخوخ والكرز والدراق اضافة الى اكوام البطيخ الاخضر منه والاصفر.

 


ويقول احمد الحلبي الذي يبيع بضاعته من الفاكهة بسيارته البيك اب ( وانيت صغيرة) من نوع زوزوكي ويتخذ من حي المزرعة مقرا له لوكالة الانباء الكويتية(كونا) انه يقوم يوميا بجلب فاكهته من سوق الهال لبيعها الى سكان الحي باسعار ارخص من شرائها من المحلات الاخرى .

ولدى سؤاله عن انواع واصناف الفاكهة التي تشتهر بها سوريا في فصل الصيف قال المشمش والكرز والخوخ الابيض والاحمر والدراق والاجاص اذ ان هناك اكثر من 18 نوعا من المشمش من اشهرها الحموي التي تشتهر به مدينة حماة وسط البلاد واللوزي والتدمري والبلدي والشحمي والعجمي والفرنسي . ويروي الحلبي حادثة تعرض خلالها لها احد باعة المشمش في عهد الرئيس اديب الشيشكلي الذي تولى السلطة في سوريا اثر انقلاب عسكري للضرب والاعتقال من قبل قوات الامن عندما كان ينادي للترويج لبضاعته ويقول وبصوت غنائي اخر ايامك ياحموي نسبة الى حماة مسقط رأس الشيشكلي . ويضيف ان ثمار المشمش تنضج في الصيف معطية لونا برتقاليا ذهبيا جميلا وتحمل بداخلها بذرة واحدة وتكون البذرة حلوة ويعرف باللوزي وهناك نوع من المشمش بذرته مرة ويعرف بالكلابي وهو افضل الانواع لتصنيع قمر الدين .
 
 
                                                

عن موقع : 
marmarita.com/

6 - يناير - 2007
نباتات بلادي
فـواكـه ولـغات    كن أول من يقيّم

1.           2.             3. 
 
 
 
4.          5.             6.
 
_____________________________________________________________________
 أشكر الأساتذة على كلماتهم الطيبة والمشجعة ، ويسعدنا - أنا و ندى - أن نقترح عليكم هذه المشاركة
كمساهمة متواضعة  ..ودمتم متألقين ومتميزين .
 
آمل أن "تخرج عاقبة "هذا الجدول أسفله بخير ، ندى تقول : محال آ بابا محال !!!!!!
______________________________________________________________________
 
 
العربية            الاسبانية            الانجليزية             الفرنسية  
 
 
1.خوخ/برقوق      la prune                   plum                ciruela
2.خوخ/دراقة      la pêche                peach       elmeloocoton             
3.دلاح/بطيخ        la pastèque          watermelon          la sandia
4.مشمش          les abricots          _________       albaricoques
5.عنب            les raisins              grapes              las  uvas
6.بطيخ            le melon             _________             el melon      
 
 
__________________________________________________________________
ملاحظة  :  هناك تشابه كبير بين اللغتين العربية و العبرية في تسمية بعض الفواكه ، مثلا :
            *مشمش = michmichin مشمشين.
            *عنب   = anabin  أنبين.
            *الدلاح/البطيخ الأخضر = abatikh أبطيخ.
            *الإجاص= agas  أو  agath.
 
المرجع : www.languageguide.org
         محور الفواكه.

7 - يناير - 2007
نباتات بلادي
شجر أركان..    كن أول من يقيّم

مشاركة/ هدية لـ فارس أرغن ،الأخ سـعيد

وللأستاذ الكـريم القدوة ، لحسن بنـلفقيه
 
 
 
 
شجر الأركان
شجر الأركان
 
سفانا الأركان شمال غرب تارودانت
سفانا الأركان شمال غرب تارودانت
 
شجر الأركان هو شجر نادر للغاية، يتواجد بالمغرب و المكسيك فقط. زيت الأركان هو أغلى الزيوت في العالم لكثرة فوائده... يذكر أن شجرة أركان من النباتات الطبيعية التي تنمو فقط في المغرب من دون غيره من بلدان العالم، وقد عمرت هذه الشجرة ملايين السنين، وتتوفر على قدرة هائلة لمقاومة الجفاف ومحاربة ظاهرة التصحر، وتنتشر على مساحة آلاف الهكتارات في عدد من المحافظات الجنوبية المغربية من ضمنها الصويرة وأغادير وتارودانت وتيزنيت وشيشاوة. ويستعمل زيت أركان الذي يستخلص بطريقة خاصة في أغراض التغذية والتجميل وبعض العلاجات الطبية، كما تستغل فضلاته كعلف مقو للماشية. وتعرضت غابات أركان على مر السنين لاستغلال مفرط وخطير سواء من طرف رعاة الماشية، أو منتجي حطب الوقود والفحم الخشبي، ولم يتم الإلتفات إلى وضعيتها التي تنذر بالخطر إلا أخيرا حيث اتضح أن تأهيل هذه الشجرة وحمايتها يستوجب تضافرا فعليا وحقيقيا لجهود العديد من الجهات من ضمنها على سبيل المثال لا الحصر مراكز البحث العلمي، وإدارة المياه والغابات، والتعاونيات النسوية لانتاج زيت أركان، ورجال الصناعة .

9 - يناير - 2007
نباتات بلادي
 20  21  22  23  24