البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات منصور مهران أبو البركات

 19  20  21  22  23 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
تنبيه للتصحيح    كن أول من يقيّم

الآية التي استشهدت بها الأستاذة سلوان ، من سورة مريم ، صواب قراءتها : ( فإما ترين من البشر أحدا فقولي إني نذرت للرحمن صوما ) وبالله التوفيق .

15 - يونيو - 2006
أجز هذا البيت
ليتك تفصح    كن أول من يقيّم

 آمل من أخي الأستاذ زهير أن يفصح عن مراده من إيراد بيتي شوقي في تقريع رياض باشا  .  وما الخطب الذي كان مني ?

15 - يونيو - 2006
أجز هذا البيت
استيضاح الاستيضاح    كن أول من يقيّم

ذكر الأستاذ ( alsaadi ) أن ما سقته لا علاقة له بما استشهدت به الأستاذة الباحثة سلوان . وأقول : نعم ، لا علاقة له باستشاداتها ؛ لأن تعليقها لم يكن بالموقع هنا فلم أره ، ولأن كلامي كان تعليقا على ما أورده الأستاذ زهير وتأكد من ذلك بمتابعة ترتيب التعليقات ، ولو تأملت أمثلته التي ساقها لعلمت أنك نحوت بكلامي منحى غير ما كان له ، فلم يرد في كلامي أنني أعلق على قولها بل أعلق على قول من نقل عنها . هذه واحدة والثانية أنت أجبت عنها مشكورا أن الياء في استشهاداتها هي ياء المخاطبة وهذه ليست لهجة لأنها لغة العرب جميعا التي لم يختلف عليها اثنان . ثم إني احتطت من مثل هذا الفهم فقلت : ( ربما ) لأفسح المجال أمام أي محاولة للتعليق والتوضيح وليس للاتهام والتوبيخ ، فليتنا إذا أردنا التعليق ننعم النظر في قول القائل وقول المعلق حتى لا نسرع بالاتهام وندع القراء في حيرة من أمرهم .

15 - يونيو - 2006
أجز هذا البيت
رجاء أرجو الإنصاف    كن أول من يقيّم

أرجو من السادة المشرفين على الموقع وضع تعليقاتي حسب ترتيب وصولها حتى يتمكن القراء من معرفة حقيقة المسألة وشكرا .

15 - يونيو - 2006
أجز هذا البيت
هذا كتاب يفيد في المناقشة    كن أول من يقيّم

قرأت منذ عشر سنوات أو أكثر قليلا كتابا يبحث في هذه القضية  عنوانه : ( ابن خلدون ورسم المصحف ) تأليف الدكتور محمد حسين أبو الفتوح ، والناشر مكتبة لبنان ، ناقش المؤلف رأي ابن خلدون وانتهى إلى رفض رسم القرآن على قواعد الإملاء الحديثة ؛ حفاظا على هذا النبع الثري الذي دلنا على ثروة اللهجات العربية بمعاني القرآن الكريم ، فيحسن الرجوع إلى الكتاب للاطلاع على رأي وجيه لا ينبغي الغفلة عنه ، وبالله التوفيق .

16 - يونيو - 2006
رأي ابن خلدون في رسم المصحف
مرادفات أخرى لتحريك العود    كن أول من يقيّم

 في كتاب ( ديوان المعاني ) للعسكري فصل عقده المؤلف للشراب وما يجري معه - انظره  ج 1 ص 305  -  331 ، ومما يجري مع الشراب الغناء ، والغناء لا يكون مستحسنا بغير آلة ، وأفضل آلات الغناء العود ، وقد وردت عدة صيغ لعمل العازف بالعود منها : حرَّك يحرك تحريكا ، ومنها : وقع يوقع توقيعا ، ومنها : ضرب يضرب ضربا ، ومن بديع ما جاء في تحريك العود قول كشاجم :

وترى   لها  عودا   تعانقه  وكلامُهُ   وكلامُها iiوِفْقا
لـو   لم  تحركْه   أناملها  كان   الهواء  يفيده نطقا
جـسَّـتـه عالمة iiبحالته  جسَّ الطبيب لِمُدْنِفٍ عِرْقا
فـحسبت  يمناها  iiتحركه     رعْدا وخِلت يسارها برقا
(  انــظــر ديــوان الــمــعـانـي iiج1ص328 ، وانظر ديوان كشاجم ، تحقيق د . النبوي شعلان ص 284 )

19 - يونيو - 2006
الباخرزي: ضائع هو وديوانه
هذا من فضل ربي    كن أول من يقيّم

أخي زهير ، أحمد الله إليك ، علم الله أنك أسهرتني ليلة تامة الأرق في بحث المسألة فتناثرت المراجع من حولي ولما لم أفلح في ملاحقتك ، جعلت البدء بتحريك العود لعل الله يفتح لي بابا من الخير لبحث مسألة الباخرزي لاحقا وبالله التوفيق ، ولكن لا تنسني من دعائك إذا فرغت من طعامك ، وهنيئا مريئا يا رابح الرهان .

19 - يونيو - 2006
الباخرزي: ضائع هو وديوانه
سلمت ودمت    كن أول من يقيّم

أخي داوود - لقيت الخير حيثما يممت - إذا استقر بك المقام في مدينة السحر والجمال ( دمشق ) فلا تنس إخوة لك في نادي الأدب والأدباء ( الوراق ) وإما تجد فائدة فأتحفنا بها متكرما ، ولا تأخذك دَعَة الإجازة عنا لئلا يعتب عليك أهل الوراق . وهذه أمنية تمنيتها لك أن تنعم بالسعادة وينعم بك تواصلنا بعقلك وأريحيتك وعودا حميدا إن شاء الله . 

24 - يونيو - 2006
أين أجد القصيدة
الشعر تعبير جميل عن الشعور    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

لفظ ( الشعر ) مأخوذ من مادة ( شعر) الدالة على العلم أو على الشعور الذي هو الإحساس ، وحاجة الإنسان إلى الترنم بقولٍ تتناغم حروفه وتعطي صوتا يكون حافزا للعمل أو مهدئا للنفس ؛ هذه الحاجة معدودة من ضرورات النفس البشرية ، كان ذلك منطلق التعبير عن حاجة النفس إلى شعر ذي أنغام ، ثم تفنن الشعراء في التعبير الجميل والتصوير الجميل تلبية لهذه الحاجة الدفينة أو قل إنها كالغريزة  .  بهذا كنت أمهد للجواب عن بعض أسئلة الأستاذ علاء ، أننا بحاجة إلى الشعر اليوم وغدا كما كنا في سابق الأزمان ، وليست هذه الحاجة من خصائص الأمة الناطقة بالعربية وحدها بل هي حاجة البشرية كلها في كل لغة من لغاتها ، وعند توسيع مفهوم الشعر إلى الترنم بالأنغام نجد الدائرة تشمل أيضا الحيوان والنبات ؛ فقد ثبت أن الأنغام الحزينة تقتل الحيوان والنبات كما تفعل بالإنسان وأن الأنغام الراقصة تنعش الحيوان والنبات كما تنعش الإنسان سواء بسواء ؛ مما يؤكد أن الأنغام لغة الحياة ويشعر بها كل حي ، والشعر قطعة من الأنغام فالحاجة إليه من طبع البشر ولا يخص أمة دون أمة . هذه واحدة ، وينبني عليها أن الإبداع في فن الشعر كان قبل ظهور الإسلام وقبل نزول القرآن فهو من خصائص هذه اللغة الشاعرة ، والثابت بلا جدال أن القرآن أثرى اللغة العربية ووجد الشعراء فيه منهلا عذبا وكان معيار الجمال والروعة بما يحسن الشاعر اقتباسه من القرآن ، وكل شعر حاول أحد أن يعارض به القرآن جاء شعرا باردا وممجوجا والتجارب التاريخية تثبت ذلك بجلاء . إذا صحت هذه المقدمات ندرك أن محاولات النبوغ في فن الشعر ذاتية تعبر عن رغبة الفرد في بلوغ التقدم على أقرانه ، والقرآن ليس من الأقران لأن الجميع يستمدون منه حاجتهم من الظهور والارتقاء فما تنهل منه أكبر من أن يكون ندا أو نظيرا وهذا أكبر دليل على ضعف الشاعر مهما بلغ شعره من البلاغة ولا أقول من الإعجاز فلم نجد أبدا قولا وصفوه بالإعجاز غير القرآن الكريم  ، وخذ مثلا شعر المتنبي الذي طار به العلماء شرقا وغربا نجد من وصفه بأرذل الصفات وأن بعضه بارد ركيك وتأمل كتاب ( الإبانة عن سرقات المتنبي ) للعميدي وغيرذلك لتدرك صدق ما أقول  . ولكن قد يحسن شاعر في قول و يهوي في قول آخر فالكمال المعتبر في المجموع وليس في بعض دون بعض . ولسنا بعد ذلك نحتاج إلى تدليل على حاجتنا إلى الشعر ، ولو كنا في حاجة إلى دليل وراء ذلك فحسبنا أننا لم نكف يوما عن السعى بالشعر في دروب التطور والارتقاء ، ولو كنا على استغناء عنه بمرةٍ لأدركنا أننا نستطيع التعويض بشيء آخر ، ولكن هيهات .

27 - يونيو - 2006
هل الشاعر يتحدى القرآن الكريم دون أن يعلم??
النقد استمتاع بحسن الفهم    كن أول من يقيّم

إلى الأساتذة الأجلاء : سلوان  ، و تسنيم  ، و الحسن بنلفقيه  - سَلِمَت عيونكم إذ عبرت كلماتي وعلقت بما أضفى عليها الجد والرفعة - أشكر لكم حسن ظنكم بفكرتي ، ولقد نلت من تعليقاتكم خيرًا  وعلماً ، وأيضا أريحية وفضلا ، وليس بستغرب أن يجد القراء لديكم هذا فأنتم -  أهلَ هذا الموقع - تبحرون مع المعرفة حيث أبحرت فلا غرو أن نجد عندكم هذا الجد فالله يحب معالي الأمور ويكره سفسافها . ثم إن نظرتي إلى النقد لا تزال في دائرة الفن ؛ استمتاعا بما نقرأ ونتذوق ، كما نستمتع بمقطوعة موسيقية أو لوحة فنية رائعة  ، فالمتذوق لعنصر من عناصر الجمال يرسم للجمال الذي يراه خطوطا في مخيلته وداخل نفسه قد لا تتلاقى وما يرسمه متذوق آخر ، وهكذا تنطلق النظرات في آفاق الجمال فتتعارض وتتقاطع وهذا شيء مقبول ويدل على فطرة سليمة مادامت منطلقة على سجيتها ، وفي علم الجمال ( الاستطيقا ) ملامح عامة تجمع كل توجهٍ جمالي في دائرة الضوء وتترك حرية الحركة طليقة بشرط ألا تخرج عن الضوء الجمالي . أما النقد الذي نقيمه على أسس العلوم ذات القواعد والضوابط  فهذا هو ( علم الكلام على الكلام ) وهو جزء من منظومة النقد في معناها الواسع الشامل للتذوق والاستمتاع بالإضافة إلى التقويم والتوجيه والتصحيح ، لذلك فالنقد يُعدّ بابا كبيرا من أبواب فهم الفكر والثقافة وأرى أن اقترابه من الفن والجمال أوْلى له من الانحصار في الضوابط والقواعد . وبالله التوفيق .

28 - يونيو - 2006
فكرة تأسيس اتجاه نقدي خاص
 19  20  21  22  23