 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | تعبئة وتد العنز كن أول من يقيّم
وهذه صورة تعبئة وتد العنز المشهورة أيام الصولي: نقلا عن أنموذج القتال (ص 170) أنقلها كما هي، ويلاحظ أن البيادق سبعة في الأصل: | 5 - فبراير - 2007 | الشطرنج آراء وأخبار وطرائف |
 | رجاؤنا من أستاذنا نورد الدين الصوفي كن أول من يقيّم
كل الشكر لكم يا أستاذ نور الدين على هذه الإسهامات الثمينة، ورجاؤنا إليكم أن تمنوا علينا بتصوير الفصل الخاص في الشطرنج من كتاب الشيخ زنون التازي، وتنشروها في ركن الصور، وسوف أقوم أنا بمعالجة ما يلزم من دراستها ونشرها في الوراق، وأما تواضعكم فشيء آخر، ولكنه فيما يتعلق بمخاطبتي فإنه أكبر من أن أكون مقصوده، وإنه لمما يشرفني أن تحيط بي هذه الكوكبة من أشراف المغرب العربي الحبيب، وتكلأني بمحبتها وودادها، متمنيا أن يكتب لنا اللقاء. فتسكن أشواق وترتاح أنفس | | وتقضى أمانيٌّ وتبرد iiأعين | | 5 - فبراير - 2007 | الشطرنج آراء وأخبار وطرائف |
 | وأين أنتم يا أبا البركات كن أول من يقيّم
وسلامنا في خوافي حمامنا لشيخنا أبي البركات، ورجاؤنا إليه أن يستفتي صديقه الشريف هاشم الشمبري عن نشرة القيسي لأنموذج القتال، فوالله يا شيخ لا أدري ما أقول، فقد وقفت عاجزا عن فهم الكثير من صفحات هذا الكتاب، ولو تمكنتم من الوصول إليه، فانظروا كلام المحقق في شرح ما حكاه ابن أبي حجلة في فصل (المخاريق) (ص 149) ولينظر لنا صديقكم في ملاحق الكتاب، وسيما الملحق (21) و(22) و(36) ? ويا ليت يتصدى لنشر الكتاب من جديد، وهذا رجائي أيضا إلى الأستاذ هشام الأرغا لو وجد فسحة من الوقت أن يقرأ الكتاب ويوافينا بملاحظاته عليه، ولو تجشم مشقة تحقيقه فهو أهل لذلك، والشكر موصول لأهل الأصول. | 5 - فبراير - 2007 | الشطرنج آراء وأخبار وطرائف |
 | صورة فيل الشطرنج في عصر ابن الرومي كن أول من يقيّم
لابن الرومي مقاطيع كثيرة يتندر فيها على لاعبي الشطرنج، وأشهر ذلك قوله:
تفرست بالشطرنج حتى iiعرفتها |
|
فإن صح رأيي فهي بالوعة العقل |
وقوله:
أرى لعبة الشطرنج إن هي حصلت |
|
أحـق أمـور الـناس ألا iiتحصلا |
تـعـلـة بـوابـين جاعا وأرملا |
|
بـبـاب قـلـيـل خـيره iiفتعللا |
ولكنه في هذه القطعة ينقل لنا صورة فيل الشطرنج بلا قصد منه، وهو قوله في هجاء جحظة الكاتب (ت 326هـ)
نبئتُ جحظة يستعير iiجحوظه |
|
من فيل شطرنج ومن سرطان |
وارحـمـتا لمنادميه iiتحملوا |
|
ألـم الـعـيـون للذة iiالآذان |
وعثرت على بيت آخر لأبي القاسم الزعفراني( عمر بن إبراهيم) صاحب القصيدة الشطرنجية، يصور فيل الشطرنج، وأنه بلا ناب ولا خرطوم، وهو قوله:
كل فيل نجت من الصلم أذنا ه وأودى ناباه والخرطوم |
والقصيدة الشطرنجية هذه قصيدة في مدح عضد الدولة، وصلتنا قطعة منها في (22) بيتا عن طريق يتيمة الدهر للثعالبي (الوراق ص 439) وهي أشبه بقصيدة الحلي، إذ يصف بها لعبه بالشطرنج مع حبيبته، ويختمها بمدح عضد الدولة، وآخرها:
فأباد العدا وقام به الدين وركن الخلافة iiالمهدوم |
واستقرت به زلازل بغداد وعاد الخليفة المظلوم |
ونسأل أستاذتنا ضياء خانم عن فيل آخر معروض كما يقال في دار الكتب الوطنية بباريس ومصنوع من العاج، بارتفاع 16 سم ويحمل هودجا يجلس عليه الشاه، وحول الهودج ثمانية جنود وهو يضرب بخرطومه فارسا أمامه، بينما يتعلق بجبهة الفيل فارس صريع آخر. وعلى قاعدته بالخط الكوفي، أنه صنعة يوسف الباهلي. وهو معروض على أنه قطعة من الشطرنج الذي أهداه الرشيد لشارلمان، وهذا ما ذكره القيسي في الملحق 16 في نشرته لإنموذج القتال (ص 255)
وأما البيت التي تمثلت به يا أستاذ هشام، (وإذا البيادق في الدسوت تفرزنت) فهو من شعر ابن الهبارية صاحب الصادح والباغم وكانت وفاته سنة ( 504هـ) على الأرجح. وأرجوزة (الصادح والباغم) هذه هي أبدع ما وصلنا من تراث الشطرنج، وسوف أفرد لها تعليقا خاصا في البطاقة التالية | 6 - فبراير - 2007 | الشطرنج آراء وأخبار وطرائف |
 | الصادح والباغم كن أول من يقيّم
أرجوزة (الصادح والباغم) لابن الهبارية المذكور في التعليق السابق أول أرجوزة من نوعها في تاريخ الأدب العربي، وتقع في ألفي بيت وموضوعها أسرار سقوط الدولة البويهية وقيام الدولة السلجوقية، ضمنها أشهر أخبار العرب في السياسة. وألفها لسيف الدولة المزيدي صدقة بن منصور ، وبسبب هذه القصيدة امتزجت تعابير السياسة بتعابير أهل الشطرنج في شعر العرب ونثرهم وافتتح ابن الهبارية أرجوزته بذكر مناقب صدقة بن منصور و أمجاد آبائه، وجعل الشطرنج عمدة الأرجوزة، في أطول فصولها، وهي القطعة التي ذكر فيها مفاخرة بين فارسي وهندي، الأول يفاخر بالنرد والثاني بالشطرنج، وتقع هذه القطعة في (211) بيتا, ويمكن تحميل القصيدة كاملة عن طريق هذا الرابط:
www.ahlalhdeeth.netidawySADIHBAGIM.rar
وأنا أذكر هنا مطلع القصيدة، باختصار، وأتبعه بطرائف منها تتصل بالشطرنج والسياسة:
الـحـمـد لـلـه الـذي حباني |
|
بـالأصـغـرين القلب iiواللسان |
وإنـمـا فـضـيـلـة iiالإنسان
حَـمـداً يُجازى مِنهُ iiوَنعمته |
|
وَجَـل أَن يَـبـلغَ حمد iiمنته |
ثـم صـلاة الـلَّـه والسلام |
|
مـا اخـتلف الضياء iiوالظلام |
عَـلى النَّبي المُصطَفى iiوَآلِهِ |
|
مُـحَـمـد وَالغُر مِن iiرِجالِه |
هَـذا كِـتاب فيهِ علم iiوَأَدَب |
|
يَفوق أَنواع القَريض وَالخطب |
عَـمـلـتـه لِـسيد iiالمُلوك |
|
وَمـوئل الملهوف iiوَالصعلوك |
الـمـزيَـديّ الأَسديّ صدقه |
|
وَمـن إِذا كـذَّب مَدح iiصدقه |
الأَسـدي وَإِنـمـا بَـنو iiأَسَد |
|
روح العلا وَسائر الناس iiجسد |
إلى أن قال:
|
|
وفـخـره بـالـعـقـل والبيان
|
خرجت في بعض دروب البصرة |
|
فـي رفـقـة عـامـرة iiلعمرة |
ثـم بـدا لـي فـرأيـت iiرجلا |
|
شـيـخـا يناجي صاحبا iiمكتهلا |
قـد أكـثـرا الـخصام والجدالا |
|
وأعـلـنـا الـشـجار والمقالا |
فـكـان قول الشيخ: قومي iiالهندُ |
|
الـحـمـاء الـعـلـمـاء iiاللدُّ |
لـهـم عـلـوم وحـلوم iiوفطن |
|
وحـكـمـة بـالـغة إذ iiتمتحن |
لـو لم يكن من فضلهم إذ iiيختبر |
|
فـضل الرجال منصف iiومعتبر |
إلا الـذي أبـدوه في iiالشطرنج |
|
لـلـنـاس من علم سديد iiالنهج |
جـد عـظـيـم لـقـبوه iiهزلا |
|
يـصـيـر الرأي الأفين iiجزلا |
فـيـه إشـارت إلـى iiمـواعظ |
|
نـافـعـة لـكـل واع iiحـافظ |
قـد رسـمـوهـا لـلهدى iiمثالا |
|
إن الـحـكـيم يضرب iiالأمثالا |
ومنها هذه الأبيات:
شطرنجنا لمثل هذا وضعا |
|
أول فن في العلوم اخترعا |
يـا أيها الإنسان كن في iiالدنيا |
|
كلاعب الشطرنج وانح المعنى |
والشاه لا يحضر عند الشاه |
|
فـإنها من أعظم iiالدواهي |
وقـد رأيـنا أمس في iiزماننا |
|
وحـسـبنا المدرك من عياننا |
لـمـا أتـى طغرلبك iiبغدادا |
|
ولـم يـجـد من أمره معادا |
جـاء إلـيـه الملك iiالرحيمُ |
|
مـسـتـقـبلا فقال لا iiتريم |
واستحضر الشطرنج للملاعبة |
|
إشـارة مـنـه إلى iiالمحاربة |
حـتـى إذا توسطا في اللعب |
|
جـاء ابن ميكال بأمر عجب |
صـافـح عمدا شاهه بشاهه |
|
لـلـطـفه في الكيد iiوانتباهه |
فـرد ذاك ابـن بويه iiمنكرا |
|
فـلـج طـغربك حتى iiأكثرا |
قـال لـه وغـلـط iiالرحيم |
|
وقـد لـعـمري يغلط الحكيم |
مـا جـرت العادة أن iiالشاها |
|
يـدخل بيت الشاه، قال: iiآها |
فـلـم دخلت بيتنا? iiوضحكا |
|
أخـطـأ غـرٌّ للرسوم iiتركا |
ثـم أشـار أن خـذوه iiفأُخذ |
|
وقـام مـن بـين يديه iiوجُبذ |
ومن الأبيات الشطرنجية الرائقة في القصيدة قوله:
واسـبق إلى الأجود سبق iiناقد |
|
فـسـبقك الخصم من iiالمكائد |
كسبق أهل الشام أصحاب علي |
|
كـيدا إلى ماء الفرات iiالسلسل |
وقوله:
لا تشرهنْ فتأخذنْ ما iiتركا |
|
وانظر لماذا ترك الرخ لكا |
وقوله:
لا تفتح الدست ولا الحرب معا |
|
واقـنع بسلم ما وجدت iiمقنعا |
وقوله:
أَول رَمز في اِعتِبار الطَّبَقه |
|
لأَنَّـهـا عِـنـدَهُم iiمحققه |
لا يَـلعَبنَّ أَبَداً مَع iiمُحسن |
|
مـجود فذاكَ فعل iiالأَرعن |
وقوله:
واحـرس قليل المال iiوالكثيرا |
|
واحرس صغير الجند والكبيرا |
لا تعطين شيئا بغير فائدة |
|
فإنها من السجايا iiالفاسدة |
لا تحقرن راجلا في فيلق |
|
فـربـمـا غلبته iiببيدق |
وقوله:
كذاك في الشطرنج يفدى الشاه |
|
بـغـيره من عظم ما iiيغشاه |
وقوله:
وربما ضرك بعض ما iiلكا |
|
وساءك المحسن من رجالكا |
إن اعتضاد الشاه iiبالفرزان |
|
موعظة في السر iiللسلطان |
وقوله:
فإن رأيت وجه غلب لائحا |
|
فكن لأقفال الدسوت iiفاتحا |
وقوله، والعقد من مصطلحات الشطرنج:
والعقد كالخندق في iiالتحصين |
|
وضـربه المعرض iiكالكمين |
مـن عـقد الفيل أو iiالفرزانا |
|
أو غـيـره وطـلب الأمانا |
فـكِـدْهُ حتى أن يحل iiعقده |
|
مـفـتـتـحـا بيده ما iiسده |
هـذا قليل من كثير ما جنوا |
|
بلعب الشطرنج فافهم ما عنوا | | 6 - فبراير - 2007 | الشطرنج آراء وأخبار وطرائف |
 | عودة إلى شطرنجيات ابن الرومي كن أول من يقيّم
وهذه قصيدة من نوادر شطرنجيات ابن الرومي، وهي في مدح الوزير الذي دبر مقتله في القصة المشهورة وهو (ولي الدولة: أبو الحسين، القاسم بن عبيد الله بن سليمان بن وهب الحارثي).الوزير ابن الوزير أبو الوزير جد الوزير، وآل وهب من أعرق الأسر العربية التي وليت الوزارة لبني العباس، وفي زمنهم ضاعت دولة العرب، وهم من بني الحارث بن كعب، أخبارهم تطفح بالشعوبية، والله أعلم، والقاسم هذا توفي شابا في الثانية والثلاثين من عمره، وكانت وفاته عام 291هـ وولادته سنة 259 وابن الرومي يكبره ب(38) سنة . وهو المراد في بعض الروايات ببيتي أبي إسحاق الزجاج :
فـارس ماض iiبحربته |
|
حاذق بالطعن في الظلم | ومدائح ابن الرومي في آل وهب كثيرة جدان وأشهرها قوله:
آلَ وهْـبٍ قد استقرَّ iiهواكُم |
|
في حَشا الدهر ثابتاً بل فؤادِهْ |
فَأْمنوا دهرَكُمْ فقد عَشقَ iiالدهْ |
|
رُ بـحقٍّ بياضكُمْ في iiسوادِهْ | وأما قصيدته التي نحن بصددها فقد وصلتنا قطعة منها، في (34) بيتا، انظرها في الديوان (ج5 ص 2077) وبالمقارنة مع قصيدة ثانية وردت في نفش الجزء (ص 2014) نجد ابن الرومي قد سلخ مدحته وأعطاها رجلا آخر ?? هو محمد بن عبد الله، ومطلع القصيدة الثانية: (ألا نسيا نفسي حديث البلابل) وعدد أبياتها (87) بيتا
رأيـت المُكنَّى بالحسين iiتحاسنتْ |
|
أفـاعـيـلُهُ حتى علا كلَّ iiفاعلِ |
حـبـانـي فلم يترك فعالاً iiلفاعلٍ |
|
وقـلـتُ فـلـم أتركْ مقالاً iiلقائلِ |
بلى قد تركت القولَ في اليومِ iiكلّه |
|
لغيري غداً بل لي غداً في المحافلِ |
سـأمـجِـده من آجلٍ بعد iiعاجلٍ |
|
ويـمـجدني من آجلٍ بعد iiعاجلِ |
فتىً نصبَ الشّطرنج كيما يرى iiبه |
|
عـواقبَ لا تسمو لها عينُ iiجاهلِ |
وأجدى على السلطان في ذاك iiأنه |
|
يـريـه * بـها كيف اتقاء الغوائلِ |
وتـصـريفُ ما فيه إذا ما اعتبرتَه |
|
مـثـالٌ لـتصريفِ القنا iiوالقنابِلِ |
تـأمَّـلْ حِـجـاهُ في دقايِق iiهَزْله |
|
تـجـدْه حجاه في الهناتِ iiالجلائلِ |
رأى خـيـرَها لمّا التقينا ولم iiيزلْ |
|
يرى خير ما في الدسْتِ رأيةَ iiعاقِلِ |
فـأبـصر أعقابَ الأحاديثِ في iiغدٍ |
|
بـعـينَي عتيقٍ من عِتاق iiالأجادلِ |
إذا قـلّـبَ الآراء في الدستِ iiمرةً |
|
رأيـتَ مُـجـدّاً في مَخيلةِ iiهازلِ |
ومـا كـان مـمنْ يصطفيها iiفُكاهةً |
|
كبعضِ الملاهي أو كإحدى المشاغلِ |
شـهـدتُ لـقـد نـادمْتُه iiفوجدتُه |
|
سـمـيعاً فقيه القلب عن كل iiسائلِ |
أصمَّ عن الفحشاءِ والعذلِ في iiالندى |
|
طـويلَ التمادي في شِقاق iiالعواذلِ |
يـجـودُ فـيعطي ماله في iiحقوقه |
|
عـلـى منهجٍ بين السبيلين iiعادلِ |
فإن هاجه هيجٌ من العذلِ iiأصبحتْ |
|
فـرائـضـهُ مـشـفوعةً iiبنوافلِ |
هـو النيلُ يجري في سواءِ iiسبيلهِ |
|
فـلا تـنـتحي عن قصدِهِ iiللمُعادلِ |
فـإن كفكفتْه الريحُ عن وجه iiجريهِ |
|
طـمـا واغتدى آذيُّه في السواحلِ | _____________
* يريه: في الأصل يريد ?
| 6 - فبراير - 2007 | الشطرنج آراء وأخبار وطرائف |
 | منصوبة أبي النعائم كن أول من يقيّم
عودة إلى كتاب (إنموذج القتال في نقل العوال) وتعليقات محقق الكتاب، فإما أنني لا أفهم ما يقول هذا المحقق وإما أن كلامه غير مفهوم، وأنت يا أستاذ هشام الذي سيحكم في هذه الدعوى، سوف أنقل لك منصوبة أبي الغنائم كما وردت في الكتاب، بكل ما فيها من نقط وفواصل، ولا أدري ماذا يعني بقوله بالفرس من رابع الرخ، لأن المنصوبة ليس فيها فرس ? وعلق المحقق بقوله: المنصوبة واضحة. يعني لا تحتاج إلى شرح، وعلق على المنصوبة التي سبقتها بقوله: المنصوبة غير ممكنة الترجمة بصيغتها الحالية. وإليك نص ابن أبي حجلة حول منصوبة أبي الغنائم، قال (ص 197):
منصوبة: الأسود فيها غالب واللعب له، وهذه وقعت لأبي الغنائم، وكان يفخر بها، والسود له، واللعب له . بالفرس من رابع الرخ، فيأخذ الأحمر برخه فيأخذه فيقول الأسود: شاه بالرخ من ثالث الفرزان. يقول: شاه الأسود فرس الأحمر برخه، وشاه فيأخذه بشاهه، مات
| 6 - فبراير - 2007 | الشطرنج آراء وأخبار وطرائف |
 | لا يا سيدي كن أول من يقيّم
لا يا سيدي : فهذا هو الشكل نقلته لك كما هو في الكتاب بكل حذافيره، فما هو رأيكم بناء على هذا ، هل المنصوبة واضحة ?? وهل الكلام مفهوم.
وقد ضربت هذه الصفحة مثلا على الغموض الذي يلف معظم صفحات الكتاب، فهناك الكثير من المنصوبات، قام المؤلف برسم أحجارها على الرقعة بدلا من كتابة أسمائها، وأتمنى أن تنظر كيف انطمست هذه الصور فلا يمكن أن تميز بين فيل ووزير وبيدق ، بل لا يمكن التفريق بين الفرس والقلعة، وبذلك يصبح فصل المنصوبات والمخاريق حبرا على ورق، حتى يعاد تحقيق الكتاب من جديد | 7 - فبراير - 2007 | الشطرنج آراء وأخبار وطرائف |
 | أحسنت يا أم الرضا كن أول من يقيّم
أحسنت يا أم الرضا، وهذه أقوى محاولاتك وأجملها، وليس فيها أي خطأ يذكر، وأنت بذلك تقتربين شيئا فشيئا من امتلاك ناصية البحور، ومجزوء الرمل هذا من أرق الأوزان وأحلاها، والأغاني والأناشيد والموشحات المكتوبة عليه لا تحصى، وربما تعد بالألوف، ومنها القصيدة المشهورة والتي لا يعرف كاتبها. طلع البدر علينا | | من ثنيات الوداع | وأرغب أن أقرأ لك محاولات أخرى على هذا البحر، ولكن الرغبة الأكبر أن أقرأ لك في المرة القادمة قصيدة من مجزوء الكامل، مثل (عقد تموز) فما رأيك? | 7 - فبراير - 2007 | ما رأيكم بتخصيص هذه الصفحة للمحاولات الشعرية? |
 | سؤال فني موجه لمولاي لحسن بنلفقيه كن أول من يقيّم
أردت ان أكرر هنا شكري وأمنيتي التي علقتُ بها على هذه الهدية الرائعة، فوجدت أن الصورة منشورة بطريقة مختلفة هذه المرة ??? فكيف تمكنتم يا مولانا من نشر هذه الصورة هنا بهذه الطريقة?? لأنني لما ضغطت عليها (بالمفتاح) نقلتني إلى ركن الصور، فأتمنى أن تشرح لنا الطريقة لتعديل نشر الكثير من الصور في هذا الملف. مكررا شكرا وأمنيتي والسلام والشوق الأطيبان على مولانا ما تعاقب الملوان | 8 - فبراير - 2007 | أحاديث الوطن والزمن المتحول |