البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات الدكتور مروان العطية

 16  17  18  19  20 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
بارك الله فيك يا أختاه    كن أول من يقيّم

جزاك الله خيرا
وأحسن إليك
وليتك تكملين هذا البحث الرائع الماتع الشائق
بجدول تحددين لنا فيه السعرات الحرارية وكيفية استخدامها
وببعض التمارين الرياضية مما يتعلق بالكرش
وبهذا تقدمين لنا خيرا تشكرين عليه
وشكرا لك
 
 
 
 
 

8 - سبتمبر - 2008
الكرش: وجاهة، أم خطر يهدد صحة الرجل وحياته؟
رمضان كريم ومبارك    كن أول من يقيّم

شكرا لكما أخويّ الحبيبن الأميرين ؛ (اللسان والقلم) :
أخي الحبيب الغالي الشاعر اللبيب زهير
وأخي الفاضل المفضال الشاعر المفتن الدكتور عمر
وبارك الله فيكما
البارحة رجعت من بلدي الحبيب سوريا ـ حفظها الله وحماها ـ
وكنت أعاني من النت أية معاناة لاتوصف
وبمجرد ماوصلت إلى الجامعة دخلت على النت ، وفورا ؛ لأرى أحبتي فيه
رمضان كريم ومبارك
وكل عام وأنتم بكل خير

9 - سبتمبر - 2008
كل عام وأنتم بخير، رمضان كريم.
شكرا لك    كن أول من يقيّم

أيتها الأخت الفاضلة الكريمة خولة
بارك الله فيك
وأحسن إليك
وغفر لك ولوالديك
وكل عام وأنت بخير
ونحن ننتظر بشوق ماسوف
تجودين به علينا
ودمت سالمة

10 - سبتمبر - 2008
الكرش: وجاهة، أم خطر يهدد صحة الرجل وحياته؟
أسئلة وغيرها كثير نطرحها على من قرأ الكتاب !!؟    كن أول من يقيّم

رأي الوراق :

 عجبت أن الكتاب اعتنى به ثلاث نسوة : مؤلفته  ،
والمترجمتان له ؟؟
وأقول:
نحن العرب وبخاصة أهل جاهليتنا وصدر إسلامنا وشعرائنا وأئمة لغتنا وبخاصة الخاصة منهم " أهل القواميس والمعاجم " لم يتركوا هذا الجانب يمر مرور الكرام ، بل أولوه حقه من البحث والتنقيب ، ولم يتركوا مادة لغوية لها صلة ب " الأنثى " أي صلة كانت ماظهر منها وما بطن ، حقيقة أو مجازاً إلا نبهوا عليها وذكروها ، وليس ذلك فحسب ، بل تعدوا إلى ذكر وبيان كيفية تعامل الرجل معها في " جميع الكيفيات"قولاً وفعلاً ، حساً ومعنى ً ، ووصفوها ووصفوا مقاساتها المطلوبة والمرغوب فيها وعنها بدءاً من أعلى شعرة في رأسها وانتهاء بآخرذرة في رجليها ،فوصفوا الشعر والبشرة والجلد والأعضاء كلها - مع تركيز على بعضها دون بعض بسبب لايعلمه كاتب هذه الحروف لحد الساعة ، فهل ذلك : لشرف بعض الأعضاء دون بعض ؟؟ أم لأهميتها ؟ أم أن ذلك جاء عرضاص كما لا أظن؟؟الله أعلم ؟؟؟؟
والعجب أن تركيزهم على ما خفي منها " حساً ومعنى " كان الاهتمام به وبذكره أكبر وأكثر ؟؟؟
أما بالنسبة لكبر القدمين فلم يتضح لي ما المقصود به ؟ أهو كبر الأصابع ؟ أم الكعب ؟ أم القدم كلها ؟ وهل المحذّر منه كبرها طولاً أم عرضاً ؟؟
أسئلة وغيرها كثير نطرحها على من قرأ الكتاب ، وندعو الله له بالصحة والعافية لو أمدنا بنسخة منه ، قد يكون ليس حباً في معرفة شيء عن ذلك بقدر ما هو حب استطلاع ومعرفة رأي المرأة في المرأة ؟؟

11 - سبتمبر - 2008
اياك والزواج من كبيرة القدمين
شكرا لك ... وجزاك الله خيرا    كن أول من يقيّم

12 - سبتمبر - 2008
الكرش: وجاهة، أم خطر يهدد صحة الرجل وحياته؟
هلا وغلا    كن أول من يقيّم

شكرا للأخت الكريمة الفاضلة خولة
مرورك أسعدني جدا جدا
بركة أنت أيتها الأخت الكريمة
جزاك الله خيرا

18 - سبتمبر - 2008
المقــــــــــامـة الحنـّاشـــــــــــــــيّـة !!!
أرجو أن تكون ـ ومن تحب ـ بكل خير وهناءة وسعادة    كن أول من يقيّم

مرحبا وهلا وغلا بأخي الحبيب الغالي الأديب
الدكتور سليمان القرشي
أفتقدك كثيرا يا امير ياغالي
والله يسامح اللي باعد بيننا وما عاد يجمعنا في مؤتمراته وندواته
أرجو أن تكون ـ ومن تحب ـ بكل خير وهناءة وسعادة
وللعلم ؛
فقد انتهيت من تصحيح تجارب  طباعة كتابي النهائية :
(تسلية الأدباء وأسوة الفقراء فيمن
تقدمته الفلاكة من الكبراء)
وسوف يصدر قريبا في دمشق
بمشيئة الله
وشكرا لك
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

18 - سبتمبر - 2008
المقــــــــــامـة الحنـّاشـــــــــــــــيّـة !!!
على الرحب والسعة    كن أول من يقيّم

هلا وغلا بأخي الحبيب الأديب الأستاذ ياسين الشيخ سليمان
وعلى الرحب والسعة
وسوف ألبي طلبك بعد قليل ـ بمشيئة الله

21 - سبتمبر - 2008
المقــــــــــامـة الحنـّاشـــــــــــــــيّـة !!!
(تسلية الأدباء وأسوة الفقراء فيمن تقدمته الفلاكة من الكبراء    كن أول من يقيّم

وهو الذي يعرف بكتاب (الفلاكة والمفلوكون) " أي الفقر والفقراء ؛ أو اقتصاديات الفقر والفقراء" ؛ للإمام الشيخ شهاب الدين أحمد بن علي الدلجيّ التوفى سنة 836 هـ ..
وهو مؤرخ أديب ينسب إلي دلجة من قري الصعيد، وكان ساخطاً علي أهل عصره، لما يري من اختلال الأوضاع الاقتصادية، واتهمه اعداؤه بالزندقة، رداً علي اتهاماته لهم بالنفاق وممالأة الحكام، وقد أراد أن يثبت بؤس العلماء منذ القدم فوضع هذا الكتاب متحدثاً عن نوادر المساكين والمعوزين من أهل الفضل، وقد لاحظت أنه ذكر من هؤلاء بعض من رزقوا السعادة في أخريات أيامهم بعد أن كابدوا البؤس، وكأن عليه أن يتحدث عما انقلبوا إليه من رخاء بدل أن تلتفي بناحية البؤس وحدها، ولعله أراد أن يغري زملاءه البائسين بما يؤرد من حظ هؤلاء، فاكتفي بما يفي بمراده فحسب، ونحن ننقل من الصفحات الكثيرة هذه الطرائف :
 ( مقدمـة جيدة )
 وقد بدأ الكتاب بحديث عن معني كلمة (الفلاكة) فقال إن أصلها منقول عن لغة العجم وليست بعربية الأصل، وأظهر فهماً ثابتاً فيما تعرض له من شرح أسباب البؤس، وذكر العلل الدافعة إلي بؤس الأكثرية وثراء الأقلية بما يصلح أن يكون موضع نظر لعلماء الاجتماع لأنه مطر من الآراء ما يجعله فريد عصره في هذا المضمار، إذ إن ناحية التحليل والتعليل قد غلبت علي فكره، وهذا ما كان نادراً في عهد الجمع والتلخيص، هذا إلي ما اصطنعه من ضروب الأقيسة المنطقية، ومحاولة تطبيقها علي ما يري من قضايا عصره المضطرب ...
ويقسم الكتاب إلى مقدمة وثلاثة عشر فصلا ، والفصل العاشر منها ، وهو الأهم فيها ؛ لأنه يترجم للعلماء الفقراء الممتحنين (في تراجم العلماء الذين تقلصت عنهم دنياهم ولم يحظو منها بطائل) !!
والفصل الثاني عشر في أشعار المفلوكين ، ومن في معناهم من مقاصد شتى ...

أما الفصل الخير (وهو الثالث عشر) ؛ فهو في وصايا يستظاء بها في ظلمة الفلاكة ...
وقد حققته على أربع نسخ خطية (برنستون ، وبرلين ، والمدينة ، والأزهرية ) ، وهو بهذا الشكل ينشر لأول مرة كاملا محققا تحقيقا علميا ..

21 - سبتمبر - 2008
المقــــــــــامـة الحنـّاشـــــــــــــــيّـة !!!
تتمة لما سبق ...    كن أول من يقيّم

قد يعتقد بعض الفقراء أن الفقر الواقع عليهم هو قضاء وقدر من اللَّه سبحانه وتعالى لا ينفك عنهم، ويلازمهم طوال حياتهم. هذا الاعتقاد إذا وجد فإنه قد يؤدي بالفقير ألا يحاول علاج الفقر الواقع عليه.
هذه القضية فطن إليها أحد المفكرين المسلمين منذ ستة قرون سبقت هو أحمد بن علي الدلجي (836 هـ) ؛ ناقشها في كتابه:
الفلاكة والمفلوكون (الفقروالفقراء ).
 
وتمثل الآراء التي عرضها الدلجي تصوراً للفهم الصحيح للقضاء والقدر بشأن الفقر، لذلك قد يكون من المفيد أن نعرض لهذه الآراء:
خصــص الدلجـي الفصــل الثــاني مــن كتــابــه لمــوضـوع: خــلق الأعمــال وما يتعلق به. وقد كتب في بيان سبب بحث هذا الموضوع ما يلي: (الغرض من هذا الفصل إقامة الحجة على المفلوكين وقطع معاذيرهم وإلجامهم عن التعلق بالقضاء والقدر، وأنه متى نعيت عليهم فلاكتهـم أو نودي عليهـم بها كان ذلك لأنهم إما فاعلوها استقلالاً أو مشاركة ...) .
 
الفصل الأول في كتاب الدلجي عن تحقيق معنى مفلوك، أي تعريف الفقير. بعد هذا التعريف يدخل مباشرة في الفصل الثاني في مناقشة قضية القضاء والقدر وتعلق الفقراء (الباطل ) بها. يدل هذا على أن الدلجي يعتبر مناقشة هذه القضية الواجب الأول في موضوع دراسة الفقر والفقراء، بعبارة أخرى: إن دراسة الفقر تبدأ بهذا الموضوع، وهو إبطال تعلق الفقراء بالقضاء والقدر، وبالتالي إبطال استسلامهم للحالة التي هم عليها من الفقر.
 
ولإبطال تعلق الفقير بالقضاء والقدر، ولإثبات مسؤوليته عن فقره، عرض الدلجي الأدلة التالية :
 
- الفقير فاعل فقره -أي متسبب فيه - إما استقلالاً أو مشاركة.
- يتفق العلماء على أن القضاء والقدر لا يحتج به.
- حركة العبد للسعي تجامع التعلق بالأسباب ولا تنافيها.
- الاكتساب لإحياء النفس ولغير ذلك واجب.
- الرسول صلى الله عليه وسلم قال للأعرابي: (اعقلها وتوكل ) .
- ليس من شرط التوكل ترك الأسباب، فإن ذلك حرام في الشرع ولا يتقرب إلى اللَّه بمحارمه.
- اللَّه سبحانه وتعالى قال: { يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم }. [النساء:71]
- وجود المال في اليدين لا في القلب، ودخول الدنيا على العبد وهو خارج عنها، لا ينافي الزهد.
 
الأدلة التي عرضها الدلجي تبطل تعلق الفقراء بالقضاء والقدر لتبرير استسلامهم للفقر. يمثل هذا العنصر الأول في صحة العقيدة الاقتصادية. هذا العنصر له أهميته، بل له الأهمية الأولى بين الأساليب التي يواجه بها الفقر، أو التي يعالج بها الفقر. وذلك لأنه يبدأ بعلاج الفقر بتصحيح عقيدة الفقير، ولأنه يجعل العلاج من الفقير نفسه، لأنه يحمله المسؤولية، وهي مسؤولية تنبع من العقيدة.
 
هذا الأمر له أهمية في حياتنا المعاصرة، ذلك أن هناك من يفسر تخلف المسلمين بارتباطهم بالقضاء والقدر وقعودهم عن العمل، والدلجي يبطل الفهم الخاطئ في هذه القضية.
 
تصحيح عقيدة الفقير بشأن القضاء والقدر له توظيفاته الاقتصادية المتعددة.
من ذلك أنه يدفع الفقير للعمل ليقضي على فقره، ويدفعه لحب المــال فيســعى لجـــمعه وامتــلاكه، ويدفعه لاعتـبار العنصر المادي في الحـــياة فلا يهمله.

21 - سبتمبر - 2008
المقــــــــــامـة الحنـّاشـــــــــــــــيّـة !!!
 16  17  18  19  20