 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | قول مالك في الخمر كن أول من يقيّم
هذه مقالة فقهية وردت في المدونة الكبرى مرتين الأولى بلفظ قريب في ج 4 ص 426 ، وجاء فيها أن ما قاله مالك في الخمر( يكسر الخمر في يد المسلم ) ، والثانية بنصها في ج 6 ص 262 ، وجاء فيها ( قال مالك في الخمر إذا ملكها المسلم فليهرقها ) ومرادهم بها أن الإمام مالك بن أنس يرى أن الخمر في يد المسلم لا قيمة لها ويجبر على كسر إنائها وإراقتها بل يؤدب على ذلك . وتداول الناس هذه العبارة ويعنون بها إبطال قيمة الشيء الذي يطلقون عليه هذه العبارة وتسفيه الآخذ به . وبالله التوفيق . | 2 - فبراير - 2006 | من القائل: ( قال فيه ما قاله مالك في الخمر ) |
 | الموجود بعض المجالس كن أول من يقيّم
الثابت أن الموجود من مجالس ثعلب هو أكثر الكتاب والباقي مفقود ، لذلك وجدنا المحقق رحمه الله يذيل الكتاب ببعض ما ما وجده منها في الكتب التي كانت بين يديه ، ورأيت لدى صديق لي نصوصا أخرى غير التي ذيل بها المحقق هذه المجالس . أما عن الشعر الوارد في مجالس ثعلب فقد خرجه المحقق قدر الاستطاعة لأن بعض هذا الشعر ليس له مصدر غير رواية ثعلب وعنها شاعت في كتب اللغة والأدب ، فمن العسير العثور على مصدر آخر لمؤلف عاش في زمن قبل زمن أبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب . | 2 - فبراير - 2006 | مجالس ثعلب |
 | النصرانية في القرآن الكريم كن أول من يقيّم
هذا عنوان عدة رسائل جامعية ، ولعل أفضلها وأعمقها الرسالة التي نال كاتبها بها رسالة الماجستير من جامعة أم القرى سنة 1977 م ، ثم طبعت في كتاب ، والباحث هو الدكتور ( حاليا ) محمد بن سعد بن عبد الرحمن آل سعود ، الأستاذ المساعد بجامعة أم القرى بمكة المكرمة . | 5 - فبراير - 2006 | أريد رسالة جامعية عن دين النصارى ... |
 | عن : ابن المقفع ، توقيعاته وزندقته كن أول من يقيّم
في هذا الموضوع قرأت كتابا جيدا عنوانه ( ابن المقفع ) تأليف : عبد اللطيف حمزة ، من إصدار دار النشر الحديث بمصر سنة 1937 م ، وقد تناول المؤلف هذه القضايا التي سألت عنها بدقة فلا يفوتك شيء من فوائده . وبالله التوفيق . | 10 - فبراير - 2006 | ساعدونا بارك الله فيكم |
 | النشرات العلمية لهذه الدواوين كن أول من يقيّم
ديوان جرير بتحقيق الدكتور نعمان محمد أمين طه ، نشرته دار المعارف بمصر ، جزءان . و شعر الأخطل لم يصدر في مصر بل صدر في سورية بتحقيق الدكتور فخر الدين قباوة واعتمد في تحقيقه على نسخة موثقة ، وصدر الديوان عن دار الفكر بدمشق . وشعر الراعي النميري لم يصدر في مصر ، وصدرت منه عدة نشرات أعلاها وأجمعها وأدقها تلك التي أصدرها المعهد الألماني للأبحاث الشرقية في بيروت ، وحققه راينهرت فايبرت . أما ديوان الفرزدق فلم يصدر في طبعة محققة تحقيقا علميا - على مبلغ علمي - ومنه نشرة دقيقة قديمة كان ناشرها عبد الله إسماعيل الصاوي ، وهذه نادرة جدا ، ومنه نشرة دار صادر ببيروت بلا تحقيق ولكنها دقيقة التصحيح بعناية كرم البستاني , وطبعات أخرى لا تحمل الصبغة العلمية وكان الدكتور شاكر الفحام حققه تحقيقا علميا عاليا ونشره في دمشق سنة 1965 م ولكنها طبعة نادرة جدا ونأمل أن يعاد نشرها وتيسرها لقراء العربية في أقرب وقت . وبالله التوفيق . | 12 - فبراير - 2006 | بحث عن كتب |
 | عهدك بهذا القول بعيد كن أول من يقيّم
هذا القول: (عهدك بالأقوام غير بعيد) ليس في كتب الأمثال التي بين أيدينا ، وفي مجمع الأمثال للميداني جاء مثل يشبهه ( عهدك بالفاليات قديم ) ويضرب لما فات ويُتَعَذر تداركه . وليس شعرا لأنه يأخذ وزن بحر السريع ( مستفعلن مستفعلن فَعِلن ) غير أن حرف الدال الأخير وما عليه من حركة الإعراب تزيد في الوزن ما يخرج القول عن حد الشعر . ولم نهتد إليه في كتاب ( مغني اللبيب عن كتب الأعاريب ) لابن هشام - كما ذكرت في سؤالك - فإما أن أكون غير قادر على تحديد موضعه فتكون مشكورا لو دللتنا عليه تعميما للفائدة ، وإما أن تكون بعيد العهد عنه فنحن نرقب تذكرك لموضعه ، ذكرنا الله وإياك هذا العلم ووفق الجميع للعمل به ، ولك تحياتي . | 15 - فبراير - 2006 | "عهدك بالأقوام غير بعيد" هل هذا من أمثال العرب أو أشعارهم أو غير ذلك? |
 | إنه ضعف الولاء وموت الوفاء كن أول من يقيّم
إذا المرء عجز عن إتقان الحديث بالعربية ، فليكن في عينيه دمعة حزن وأسف أن كان من العاجزين ، وحسبه من يقظة الضمير أن يرجو للسانه حسن استعمال العربية في كل حديث ، ولا عليه إن عجز عن درك أمنيته . وأما إن قدر على تحلية أحاديثه بالعربية وتركها عامدا فأخشى أن يكون آثما بل هو آثم لا محالة ، وإن أضاف العاجز إلى عجزه السخرية بالعربية فإثمه أكبر وذنبه محقق ، وعليه أن يستغفر ربه ويتوب إليه قبل أن يدركه أجله وهو على معصيته ، ألم نعلم أن السخرية بالعربية موصلة إلى السخرية بكتاب الله ? ? فأستغفر الله لي ولهم , وأسأل الله أن يهديهم إلى سواء السبيل . | 24 - فبراير - 2006 | لم الفرار من اللغة العربية الفصحى ? |
 | الشبيه بالمفعول به هو الحال ، والتمييز كن أول من يقيّم
قال النحاة إن الحال والتمييز؛ في نحو : ( جاء زيد راكبا ) و ( اشتريت أردبا قمحا ) يشبهان المفعول الذي يقع عليه الفعل ، فالفاعل في الجملة الأولى هو (زيد) وهو مرتفع بالفعل (جاء) . و(راكبا) اسم منتصب لشبهه بالمفعول ؛ فقد جيء به بعد تمام الفائدة من الكلام وبعد استغناء الفعل بالفاعل ، ولكن بقي في الفعل رابط يربطه بالاسم المنصوب (راكبا) كما أن في الفعل رابطا يربطه بالمفعول به ، لذلك فهو أشبه بقولنا : ( ضرب زيد عمرا ) في الترابط الملموس بين الفعل والمفعول به . ومثل ذلك نقوله في التمييز ، وبالله التوفيق . ( انظري : الأصول في النحو لابن السراج ج1 / ص 213 طبعة مؤسسة الرسالة ) | 26 - فبراير - 2006 | لتعريف بالشبيه بالمفعول به |
 | هذه نصيحتي عن تجربة كن أول من يقيّم
إلى الابنة الكريمة ( إيمان ) هذه نصيحتي وقد صغتها من تجاربي في القراءة : أرى أن البدء يكون بالقرآن الكريم بأن تخصصي وقتا محددا كل يوم لقراءة شيء من القرآن ولو آيات قليلة العدد في مصحف عليه معاني مفردات القرآن ، لأن القراءة بتدبر المعاني تثبت اللغة في الذاكرة ، فإذا ختمت القرآن مرة واحدة بهذا المنهج فستكون القراءة الثانية أسرع وأمتع وستجدين رغبة في متابعة معاني القرآن في تفسير أوسع يتناسب مع فرع اللغة العربية الذي خصصته بعنايتك ودراستك ، وستجدين في ثنايا القراءة موضوعات تحتاج إلى التعمق والإحاطة بها عندئذ تختارين كتابا وسطا مما يلبي حاجتك من المعرفة ، فمثلا نجد بعض شواهد الشعر في كتب التفسير يستشهد بها المفسر فلا بد من الرجوع إلى ديوان الشاعر صاحب الشاهد وقراءة نبذة عنه ، ثم قراءة القصيدة التي منها البيت ولا بأس من الوقوف على بعض معاني الأبيات ، أو تجدين مثلا من الأمثال فاكتبيه في دفتر المراجعة فإذا اجتمعت مجموعة من الأمثال عليك مراجعتها في الكتاب الميسور بين يديك من كتب الأمثال ، وهكذا سائر المسائل ، وبذلك لا تحدث السآمة من كتاب واحد ، بل أنت كل يوم على موعد مع معرفة متجددة في شتى فروع العربية وكان الأصل فيها ذلك الكتاب الذي لا ريب فيه ، فإذا مضى نصف عام فسترين مداركك تتسع شيئا فشيئا حتى تحسني معرفة المراجع وسمات مؤلفيها في كتاباتهم وكيفية الوصول إلى المادة العلمية في أكثر من مصدر ، ولا تشتتي ذاكرتك بقراءة شيء في غير التخصص فمن انقطع لشيء أتقنه ، ولكن لا بأس من الترويح عن النفس بالقراءة في كتب الأدب للوقوف على جمال الأساليب وروائع التعبير وطبائع العرب في معيشتهم ونواديهم ، وكذلك قراءة الشعر حسب ميولك إلى موضوعاته ( الوصف - الحكمة - الغزل - الإخوانيات - ....... إلخ ) وحسب ميولك إلى عصر من عصور الشعر في تقسيمات الدرس الأدبي . هذه طريقة من طرائق القراءة الحرة وهي تختلف تماما عن الدراسة المنهجية التي قد تسبب السأم أحيانا ، ولتختبري نفسك من قدر الاستفادة انظري في سلوكك في درب الحياة : هل بدأت تتأملين وتفكرين في فلسفة الحياة ? فأنت حينئذ أخذت العلم بجد ووعي . أم أنت لا تزالين على حالك قبل الشروع في طريق القراءة ، وهذا دليل السطحية في تناول المعرفة ، واجعلي المقياس دائما في ذاتك وبذاتك لأن الكلمة التي تقال لك بلا مسئولية قد تتسبب في هدم العزيمة عند أول الطريق ، ولا تترددي من سؤال مَنْ هو أكبرمنك سنا وعلما لعله يرشدك إلى شيء قريب منك ولكن لم يخطر على قلبك ، فينفتح لك باب جديد من أبواب المعرفة ، وكوني في كل خطوة من خطوات العلم متصفة بالحلم والأناة فقد ورد في الأثر ( تعلموا العلم وتعلموا للعلم السكينة والوقار ) ، والله يرعاك بحسن رعايته . | 1 - مارس - 2006 | بماذا تنصحوني? |
 | من ذا الذي يطرق أبواب قلبي ? كن أول من يقيّم
والله يا أخانا الأستاذ زهير ما حجبنا عنكم إلا شدائدُ لواقحُ بأشد منها ، ولكن الله سلم ، ثم ارتطمت أنظارنا بمئات الألوف من عنوانات الكتب في معرض الرياض الدولي للكتاب ولم نجد بغيتنا ، فعددناه من لواحق الابتلاء وحمدنا الله في الأولى والآخرة ، ولما طرقتم أبواب قلبي ، أفقت من تلك الغواشي ورأيت حقا لكم لا يزال يتجدد ويفرض في أدنى الواجبات أن تسبق التحية الجوابَ ، فهاأناذا أزفها إلى الوراق وإليك ، توطئة للعَوْدِ الحميد إن شاء الله . أما عن قصيدتك العصماء فإني أغبط شاعريتك أن حظيت بكل عز وفخر يوم جندتها في جند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تدفع عنه غائلة قومٍ لا يعلمون عِظَمَ قدره - صلى الله عليه وسلم - عند ربه و في قلوب أمته ؛ فالذين بَغَوْا يجهلون ولا يرتدعون إلا بوحدة كلمتنا وصدق لهجتنا ، وإني لأحسب على الله أن قصيدتك ترفع في نفوس أمتنا لواءَ عِزٍ ، وتصب في قلوب الجاهلين صَغَارًا وذلا إلى يوم الدين ، فقل كلمة الحق جهرا والله يؤيدك وينصرك مادمت في نُصْرَةِ دين الله ونصرة رسوله ، وبالله التوفيق . | 3 - مارس - 2006 | أين أنت يا أستاذنا منصور مهران |