البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات منصور مهران أبو البركات

 16  17  18  19  20 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
قول مالك في الخمر    كن أول من يقيّم

هذه مقالة فقهية وردت في المدونة الكبرى مرتين الأولى بلفظ قريب في ج 4 ص 426 ، وجاء فيها  أن ما قاله مالك في الخمر( يكسر الخمر في يد المسلم ) ، والثانية بنصها في ج 6 ص 262 ، وجاء فيها ( قال مالك في الخمر إذا ملكها المسلم فليهرقها ) ومرادهم بها أن الإمام مالك بن أنس يرى أن الخمر في يد المسلم لا قيمة لها ويجبر على كسر إنائها وإراقتها بل يؤدب على ذلك . وتداول الناس هذه العبارة ويعنون بها  إبطال قيمة الشيء الذي يطلقون عليه هذه العبارة وتسفيه الآخذ به . وبالله التوفيق .

2 - فبراير - 2006
من القائل: ( قال فيه ما قاله مالك في الخمر )
الموجود بعض المجالس    كن أول من يقيّم

الثابت أن الموجود من مجالس ثعلب هو أكثر الكتاب والباقي مفقود ، لذلك وجدنا المحقق رحمه الله يذيل الكتاب ببعض ما ما وجده منها في الكتب التي كانت بين يديه ، ورأيت لدى صديق لي نصوصا أخرى غير التي ذيل بها المحقق هذه المجالس . أما عن الشعر الوارد في مجالس ثعلب فقد خرجه المحقق قدر الاستطاعة لأن بعض هذا الشعر ليس له مصدر غير رواية ثعلب وعنها شاعت في كتب اللغة والأدب ، فمن العسير العثور على مصدر آخر لمؤلف عاش في زمن قبل زمن أبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب  .

2 - فبراير - 2006
مجالس ثعلب
النصرانية في القرآن الكريم    كن أول من يقيّم

هذا عنوان عدة رسائل جامعية ، ولعل أفضلها وأعمقها الرسالة التي نال كاتبها بها رسالة الماجستير من جامعة أم القرى سنة 1977 م ، ثم طبعت في كتاب ، والباحث هو الدكتور ( حاليا ) محمد بن سعد بن عبد الرحمن آل سعود ، الأستاذ المساعد بجامعة أم القرى بمكة المكرمة .

5 - فبراير - 2006
أريد رسالة جامعية عن دين النصارى ...
عن : ابن المقفع ، توقيعاته وزندقته    كن أول من يقيّم

في هذا الموضوع قرأت كتابا جيدا عنوانه ( ابن المقفع ) تأليف : عبد اللطيف حمزة ، من إصدار دار النشر الحديث بمصر سنة 1937 م  ،  وقد تناول المؤلف هذه القضايا التي سألت عنها بدقة فلا يفوتك شيء من فوائده . وبالله التوفيق .

10 - فبراير - 2006
ساعدونا بارك الله فيكم
النشرات العلمية لهذه الدواوين    كن أول من يقيّم

ديوان جرير بتحقيق الدكتور نعمان محمد أمين طه ، نشرته دار المعارف بمصر ، جزءان .  و شعر الأخطل لم يصدر في مصر بل صدر في سورية بتحقيق الدكتور فخر الدين قباوة  واعتمد في تحقيقه على نسخة موثقة ، وصدر الديوان عن دار الفكر بدمشق  .   وشعر الراعي النميري لم يصدر في مصر ، وصدرت منه عدة نشرات أعلاها وأجمعها وأدقها تلك التي أصدرها المعهد الألماني للأبحاث الشرقية في بيروت ، وحققه  راينهرت فايبرت  .  أما ديوان الفرزدق فلم يصدر في طبعة محققة تحقيقا علميا - على مبلغ علمي - ومنه نشرة دقيقة قديمة كان ناشرها عبد الله إسماعيل الصاوي  ، وهذه نادرة جدا  ، ومنه نشرة دار صادر ببيروت بلا تحقيق  ولكنها دقيقة التصحيح بعناية كرم البستاني , وطبعات أخرى لا تحمل الصبغة العلمية وكان الدكتور شاكر الفحام حققه تحقيقا علميا عاليا ونشره في دمشق سنة 1965 م ولكنها طبعة نادرة جدا ونأمل أن يعاد نشرها وتيسرها لقراء العربية في أقرب وقت . وبالله التوفيق .

12 - فبراير - 2006
بحث عن كتب
عهدك بهذا القول بعيد    كن أول من يقيّم

هذا القول: (عهدك بالأقوام غير بعيد) ليس في كتب الأمثال  التي بين أيدينا ، وفي مجمع الأمثال للميداني جاء مثل يشبهه ( عهدك بالفاليات قديم ) ويضرب لما فات ويُتَعَذر تداركه . وليس شعرا لأنه يأخذ وزن بحر السريع ( مستفعلن مستفعلن فَعِلن ) غير أن حرف الدال الأخير وما عليه من حركة الإعراب تزيد في الوزن ما يخرج القول عن حد الشعر . ولم نهتد إليه في كتاب ( مغني اللبيب عن كتب الأعاريب ) لابن هشام - كما ذكرت في سؤالك - فإما أن أكون غير قادر على تحديد موضعه فتكون مشكورا لو دللتنا عليه تعميما للفائدة ، وإما أن تكون بعيد العهد عنه فنحن نرقب تذكرك لموضعه ، ذكرنا الله وإياك هذا العلم ووفق الجميع للعمل به ، ولك تحياتي .

15 - فبراير - 2006
"عهدك بالأقوام غير بعيد" هل هذا من أمثال العرب أو أشعارهم أو غير ذلك?
إنه ضعف الولاء وموت الوفاء    كن أول من يقيّم

إذا المرء عجز عن إتقان الحديث بالعربية ، فليكن في عينيه دمعة حزن وأسف أن كان من العاجزين ، وحسبه من يقظة الضمير أن يرجو للسانه حسن استعمال العربية في كل حديث ، ولا عليه إن عجز عن درك أمنيته . وأما إن قدر على تحلية أحاديثه بالعربية وتركها عامدا فأخشى أن يكون آثما بل هو آثم لا محالة ، وإن أضاف العاجز إلى عجزه السخرية بالعربية فإثمه أكبر وذنبه محقق ، وعليه أن يستغفر ربه ويتوب إليه قبل أن يدركه أجله وهو على معصيته ، ألم نعلم أن السخرية بالعربية موصلة إلى السخرية بكتاب الله  ? ? فأستغفر الله لي ولهم , وأسأل الله أن يهديهم إلى سواء السبيل .

24 - فبراير - 2006
لم الفرار من اللغة العربية الفصحى ?
الشبيه بالمفعول به هو الحال ، والتمييز    كن أول من يقيّم

قال النحاة إن الحال والتمييز؛ في نحو : ( جاء زيد راكبا ) و ( اشتريت أردبا قمحا ) يشبهان المفعول الذي يقع عليه الفعل  ،  فالفاعل في الجملة الأولى هو (زيد) وهو مرتفع بالفعل (جاء)  . و(راكبا) اسم منتصب لشبهه بالمفعول ؛ فقد جيء به بعد تمام الفائدة من الكلام وبعد استغناء الفعل بالفاعل ، ولكن بقي في الفعل رابط يربطه بالاسم المنصوب (راكبا)  كما أن في الفعل رابطا يربطه بالمفعول به ، لذلك فهو أشبه بقولنا : ( ضرب زيد عمرا ) في الترابط الملموس بين الفعل والمفعول به . ومثل ذلك نقوله في التمييز ، وبالله التوفيق . ( انظري : الأصول في النحو لابن السراج ج1 / ص 213 طبعة مؤسسة الرسالة )

26 - فبراير - 2006
لتعريف بالشبيه بالمفعول به
هذه نصيحتي عن تجربة    كن أول من يقيّم

إلى الابنة الكريمة ( إيمان ) هذه نصيحتي وقد صغتها من تجاربي في القراءة : أرى أن البدء يكون بالقرآن الكريم بأن تخصصي وقتا محددا كل يوم لقراءة شيء من القرآن ولو آيات قليلة العدد في مصحف عليه معاني مفردات القرآن ، لأن القراءة بتدبر المعاني تثبت اللغة في الذاكرة ، فإذا ختمت القرآن مرة واحدة بهذا المنهج فستكون القراءة الثانية أسرع وأمتع وستجدين رغبة في متابعة معاني القرآن في تفسير أوسع يتناسب مع فرع اللغة العربية الذي خصصته بعنايتك ودراستك ، وستجدين في ثنايا القراءة موضوعات تحتاج إلى التعمق والإحاطة بها عندئذ تختارين كتابا وسطا مما يلبي حاجتك من المعرفة ، فمثلا نجد بعض شواهد الشعر في كتب التفسير يستشهد بها المفسر فلا بد من الرجوع إلى ديوان الشاعر صاحب الشاهد وقراءة  نبذة عنه ، ثم قراءة القصيدة التي منها البيت ولا بأس من الوقوف على بعض معاني الأبيات ، أو تجدين مثلا من الأمثال فاكتبيه في دفتر المراجعة فإذا اجتمعت مجموعة من الأمثال عليك مراجعتها في الكتاب الميسور بين يديك من كتب الأمثال  ، وهكذا سائر المسائل ، وبذلك لا تحدث السآمة من كتاب واحد ، بل أنت كل يوم على موعد مع معرفة متجددة في شتى فروع العربية  وكان الأصل فيها ذلك الكتاب الذي لا ريب فيه ، فإذا مضى نصف عام فسترين مداركك تتسع شيئا فشيئا حتى تحسني معرفة المراجع وسمات مؤلفيها في كتاباتهم وكيفية الوصول إلى المادة العلمية في أكثر من مصدر ، ولا تشتتي ذاكرتك بقراءة شيء في غير التخصص فمن انقطع لشيء أتقنه ، ولكن لا بأس من الترويح عن النفس بالقراءة في كتب الأدب للوقوف على جمال الأساليب وروائع التعبير وطبائع العرب في معيشتهم ونواديهم  ، وكذلك قراءة الشعر حسب ميولك إلى موضوعاته ( الوصف - الحكمة - الغزل - الإخوانيات - ....... إلخ ) وحسب ميولك إلى عصر من عصور الشعر في تقسيمات الدرس الأدبي . هذه طريقة من طرائق القراءة الحرة  وهي تختلف تماما عن الدراسة المنهجية التي قد تسبب السأم أحيانا ، ولتختبري نفسك من قدر الاستفادة انظري في سلوكك في درب الحياة : هل بدأت تتأملين وتفكرين في فلسفة الحياة ? فأنت حينئذ أخذت العلم بجد ووعي . أم أنت لا تزالين على حالك قبل الشروع في طريق القراءة ، وهذا دليل السطحية في تناول المعرفة ، واجعلي المقياس دائما في ذاتك وبذاتك لأن الكلمة التي تقال لك بلا مسئولية قد تتسبب في هدم العزيمة عند أول الطريق ، ولا تترددي من سؤال مَنْ هو أكبرمنك سنا وعلما لعله يرشدك إلى شيء قريب منك ولكن لم يخطر على قلبك ، فينفتح لك باب جديد من أبواب المعرفة ، وكوني في كل خطوة من خطوات العلم متصفة بالحلم والأناة  فقد ورد في الأثر ( تعلموا العلم وتعلموا للعلم السكينة والوقار ) ، والله يرعاك بحسن  رعايته .

1 - مارس - 2006
بماذا تنصحوني?
من ذا الذي يطرق أبواب قلبي ?    كن أول من يقيّم

والله يا أخانا الأستاذ زهير ما حجبنا عنكم إلا شدائدُ لواقحُ بأشد منها ، ولكن الله سلم ، ثم ارتطمت أنظارنا بمئات الألوف من عنوانات الكتب في معرض الرياض الدولي للكتاب ولم نجد بغيتنا ، فعددناه من لواحق الابتلاء وحمدنا الله في الأولى والآخرة ، ولما طرقتم أبواب قلبي ، أفقت من تلك الغواشي ورأيت حقا لكم لا يزال يتجدد ويفرض في أدنى الواجبات أن تسبق التحية الجوابَ ، فهاأناذا أزفها إلى الوراق وإليك ، توطئة للعَوْدِ الحميد إن شاء الله . أما عن قصيدتك العصماء فإني أغبط شاعريتك أن حظيت بكل عز وفخر يوم جندتها في جند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تدفع عنه غائلة قومٍ لا يعلمون عِظَمَ قدره - صلى الله عليه وسلم - عند ربه و في قلوب أمته ؛ فالذين بَغَوْا يجهلون ولا يرتدعون إلا بوحدة كلمتنا وصدق لهجتنا ، وإني لأحسب على الله أن قصيدتك ترفع في نفوس أمتنا لواءَ عِزٍ ، وتصب في قلوب الجاهلين صَغَارًا وذلا إلى يوم الدين ، فقل كلمة الحق جهرا والله يؤيدك وينصرك مادمت في نُصْرَةِ دين الله ونصرة رسوله  ،  وبالله التوفيق .

3 - مارس - 2006
أين أنت يا أستاذنا منصور مهران
 16  17  18  19  20