البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات محمد هشام الأرغا

 15  16  17  18  19 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
ذنبه أنه صدق    كن أول من يقيّم

لقد صنعوا تمثالاً للحرية , , , كم هو تمثالٌ جميلٌ , وكم هو مرتفع ,,,,, وأكاد أراهم كلّ يومٍ يصعدون عليه ليصلبوا على بدنه القاسي رجلاً جديداً , , ذنبه أنه صدق يوماً هذا الوهم !!

21 - مايو - 2007
الوجه الآخر لتمثال الحرية
الصور    كن أول من يقيّم

سؤال يتبادر للقارئ : ما هو مصدر الصور التي تزين اليوميات ?? , يوميات دير العاقول بدت لي للوهلة الأولى وكأنها هبطت من السماء ! , وتلقفتها كأنني أقابل المرأة التي أحب للمرة الأولى !

21 - مايو - 2007
يوميات دير العاقول
خاص جدا جدا للأستاذ النويهي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

لم أجد حواراً مثل هذا الحوار .. , فعلى الجميع أن يكيلوا المدح لطه حسين , أو فليسكتوا ويلتزموا الصمت , كل ما فعلته هو إلقاء القليل من الضوء على هذه الطبخة الفاسدة المسماة ( في الشعر الجاهلي ) , ولم أكتب ما يساوي 1100 مما كُتب عن هذا الكتاب , فأجد الأستاذ النويهي يصفني , ويكتب الشعر حول عداوتي , ولم يكن ما كتبته عداوة موجهة للأستاذ النويهي , الذي مازلت وسأبقى أحترمه وأجله , بل كانت عداوة حقيقية لهجوم طه حسين وافتراءاته على القرآن الكريم والأدب العربي , ,
 أما قولي صديق عدوي عدوي , فالقصد منها واضح وهو عن العلاقة بين طه حسين والصهيوني أبا إيبان , وواضح من سياق الكلام أنني لم أقصد الأستاذ النويهي بها ....
ربما كنتُ قاسياً , وربما مخطئاً , ولكن أتساءل هل كان الطرف الآخر ليناً وعلى صواب ??
أتوجه أخيراً إلى الأستاذ النويهي قائلاً : اختلاف الرأي لن يفسد الود بيننا ويبقى الإحترام دائما

26 - مايو - 2007
طه حسين 0 عميد الأدب العربى 0وكتابه (فى الشعر الجاهلى )0
تورمت قدماه !!    كن أول من يقيّم

أية ديمقراطية هذه التي تدعون ??
.... وأنتم لمجرد استمتاعكم برؤيته , ومفاخرتكم به مصلوباً بين السماء والأرض ..... تتركونه هكذا وحيداً حزيناً , حتى أن جميع البؤساء المشردين سمعوه وهو يئن , ويتألم ..وقد تورمت قدماه من طول الوقوف دون جدوى , , ,
وأصابه الملل دون أن يفهم حتى سبباً واحداً لوقوفه بينكم عاطلاً عن العمل !!

28 - مايو - 2007
الوجه الآخر لتمثال الحرية
لغتنا الجميلة شابة لم تزل !!    كن أول من يقيّم

أما دعوة التقارب باللغة فهي تتم ! , فاللهجات تقترب من بعضها مع الأيام , والفصحى تدخل عنوةً إلى كل اللهجات العامية , والعربية التي يهولون لموتها , , , هي في عنفوان شبابها , نكتب فيها ونقرأ ونسمع , وتقل نسبة الأميين باستمرار , فإن وجدنا بعض الذين أحبوا استخدام كلماتٍ انكليزية أو فرنسية , فهذا ليس مؤشراً على ضياع اللغة العربية أو على ضعفها , بل هو مؤشر أننا نحن العرب نمر بمرحلة ضعف علينا تجاوزها ....

29 - مايو - 2007
فى الدارجة 00 والكلمات الشائكة !
هل هو نثر    كن أول من يقيّم

درس جميل وخفيف في العروض والشعر يقدمه أستاذنا زهير , وكعادته يتحفنا ببعض الأبيات ( اللذيذة ) , فتصبح مقالته مزينةً , جميلةً , يقرؤها القارئ فيستمتع من بيانها وفكرها الجميلين ,,,
وأكثر ما لفت إنتباهي فيها قوله : (( وأما الشعر الحر فلا علاقة له بالشعر ,, وهو حر (!) إذا رفض هذا ))
ورغم أني أوافق أستاذنا بهذا الرأي , فالوزن هو الذي يميز الشعر شئنا أم أبينا , ولكن ماذا نسمي الكلام الذي درج أصحابه على تسميته الشعر الحر ? ( وفي كثير منه جمال الأدب والشاعرية )
هل هو نثر ? أم خواطر أدبية ?
لقد تطور الشعر العربي , بالشكل والمضمون , وكما يقول ( أخونا العميد ) انتهى زمن المعلقات , , , ,
ولكن يبقى الوزن هو ما يميز الشعر , فإن هجرناه , هجرنا الشعر !!

31 - مايو - 2007
قصيدة بعنوان " إلى حبيبتي "
دراكولا !?    كن أول من يقيّم

لا تنظروا لتمثال الحرية من الخلف , حاذروا يا أصدقائي .... حاذروا فهذا التمثال يبدو من الخلف مصاص الدماء ( دراكولا ), , , أبعدوا أطفالكم عنه فهو متعطشٌ للدماء !

31 - مايو - 2007
الوجه الآخر لتمثال الحرية
نصفي الآخر    كن أول من يقيّم

أعادتني قصيدة الأستاذة ضياء إلى زمنٍ مضى , وهكذا كثيرٌ من كتاباتها تعيدني , وتأتي بي , وتجعلني أدور على نفسي أحياناً , فأصبح كالمأخوذ , أو كالذي يعيش حالتين ..
أعادتني إلى المرحلة الثانوية , وهي أهم مرحلة في حياتي ( وعذراً لأني دائماً أكتب عن نفسي كمدخل لموضوع آخر ) , في المرحلة الثانوية , وتحديداً في الأول الثانوي كنتُ في مقعدٍ واحد مع صديقي ( الذي كانوا يصفونه بنصفي الآخر ) حسام برمو , وكنا في تلك المرحلة نتكلم شعراً , ونتناقش شعرا , وكان كلامنا العادي موزوناً على بحور الشعر , وأثناء الدروس كنا نتحاور بالشعر , فقد كنا نظن أنفسنا فوق مستوى المناهج , والمدارس , والأنظمة التقليدية في الحياة , ,
فكان حسام يكتب خاطرة شعرية , فأرد عليه بنفس الموضوع , وكل هذا بشعر التفعيلة , وكانت كتاباتنا بمعظمها راقية من ناحية المستوى الفني للشعر , ولكننا لم نحتفظ بها , إلا ما حفظته ذاكرتنا ,,,
حسام غادر سوريا إلى لندن منذ عشرين عاماً , وهو يعمل في صحيفة القدس العربي , وغادرتُ أنا إلى اللامكان , ورغم هذا البعد ورغم هذه المسافة بقي حسام نصفي الثاني , , ,
أحياناً أصحو من نومي مردداً شيئاً كتبته في تلك الفترة , فأقول سأدونه حتى لا أنساه , ولا أفعل ...
وحين قرأتُ قصيدة الأستاذة ضياء تذكرتُ شيئاً , ونسيته الآن !! , ولكني سأكتب من محاولات تلك الفترة قطعة صغيرة من شعر التفعيلة كتبتها على مقعد مكسور في ثانوية عبد الرحمن الكواكبي , في الأول الثانوي , الشعبة الثالثة , على مقعد مكسور في آخر الصف ,,, قرب نصفي الثاني !
 
كم يُكلّف ?
دمعةً , أو دمعتين ?
أو مشاوير البدايات الحزينهْ ..
كم يُكلف ?
بسمةًً من ضائعين
أو بلادٍ كالنجوم المستحيلة
كم يُكلّف ?
كم سألتُ الأهلَ عني : كم أُكلّف ?
كان حزني كالتراتيلِ طويلاً
دونه أنتِ ..
فانتظرتُ ,,
   وانتظرتُ ,,
        ثمّ كُنتُ ,,

1 - يونيو - 2007
أحاديث الوطن والزمن المتحول
سامحك الله    كن أول من يقيّم

سامحك الله يا أستاذة ضياء , وهل يمكن للعلم الحديث اختراع نويهي آخر ?
وسامحك الله أستاذ زهير , فأنتَ توزع فنك الشعري بسرعة , حتى تبدو مسرفاً مع البعض !
وسامحك الله يانويهي , صدقني هنالك الكثير من النويهيين , وهذا ليس إقلالاً من شأنك , ولكني لا أستطيع مهاجمتهم جميعاً , فاعذرني , واعذرني فلو لم أجدك لما سعيتُ لاختراعك !!!!

7 - يونيو - 2007
من روائع الشعر العالمى
موزة : أنا لا يتعبني الشطرنج    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

أبعدتني في الفترة الماضية عن موقع الوراق بطولات الشطرنج التي يزدحم بها فصل الصيف , وقد عدت البارحة من مدينة الشارقة بعد المشاركة بفريقي النادي للناشئين والناشئات ببطولة الامارات للفئات السنية , وقد شهدت هذه البطولة مولد لاعبة سيكون لها شأن كبير في الشطرنج هي موزة سرحان المنصوري , حيث فازت ببطولة فئتها بعد أن حصلت على تسع انتصارات من تسع مباريات بمعدل كامل من النقاط , وقد دربتها مع زوجتي هدى النجار خلال الأشهر الخمسة الماضية , وكان تدريبها ممتعا جدا , فكنت أتناوب مع هدى على تدريبها فأبدأ أولا وحين أتعب أرسلها لهدى فتعمل معها وحين تتعب تعاود ارسالها  كالكرة الي وهكذا .... وحين سألتها : موزة ألم تتعبي ? أجابتني ببراءة : أنا لا يتعبني الشطرنج !
بقي أن أذكر أن موزة تبلغ من العمر سبع سنوات !!

29 - يونيو - 2007
الشطرنج آراء وأخبار وطرائف
 15  16  17  18  19