 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |  | ذنبه أنه صدق كن أول من يقيّم
لقد صنعوا تمثالاً للحرية , , , كم هو تمثالٌ جميلٌ , وكم هو مرتفع ,,,,, وأكاد أراهم كلّ يومٍ يصعدون عليه ليصلبوا على بدنه القاسي رجلاً جديداً , , ذنبه أنه صدق يوماً هذا الوهم !! | 21 - مايو - 2007 | الوجه الآخر لتمثال الحرية |  | الصور كن أول من يقيّم
سؤال يتبادر للقارئ : ما هو مصدر الصور التي تزين اليوميات ?? , يوميات دير العاقول بدت لي للوهلة الأولى وكأنها هبطت من السماء ! , وتلقفتها كأنني أقابل المرأة التي أحب للمرة الأولى ! | 21 - مايو - 2007 | يوميات دير العاقول |  | خاص جدا جدا للأستاذ النويهي     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
لم أجد حواراً مثل هذا الحوار .. , فعلى الجميع أن يكيلوا المدح لطه حسين , أو فليسكتوا ويلتزموا الصمت , كل ما فعلته هو إلقاء القليل من الضوء على هذه الطبخة الفاسدة المسماة ( في الشعر الجاهلي ) , ولم أكتب ما يساوي 1100 مما كُتب عن هذا الكتاب , فأجد الأستاذ النويهي يصفني , ويكتب الشعر حول عداوتي , ولم يكن ما كتبته عداوة موجهة للأستاذ النويهي , الذي مازلت وسأبقى أحترمه وأجله , بل كانت عداوة حقيقية لهجوم طه حسين وافتراءاته على القرآن الكريم والأدب العربي , , أما قولي صديق عدوي عدوي , فالقصد منها واضح وهو عن العلاقة بين طه حسين والصهيوني أبا إيبان , وواضح من سياق الكلام أنني لم أقصد الأستاذ النويهي بها .... ربما كنتُ قاسياً , وربما مخطئاً , ولكن أتساءل هل كان الطرف الآخر ليناً وعلى صواب ?? أتوجه أخيراً إلى الأستاذ النويهي قائلاً : اختلاف الرأي لن يفسد الود بيننا ويبقى الإحترام دائما | 26 - مايو - 2007 | طه حسين 0 عميد الأدب العربى 0وكتابه (فى الشعر الجاهلى )0 |  | تورمت قدماه !! كن أول من يقيّم
أية ديمقراطية هذه التي تدعون ?? .... وأنتم لمجرد استمتاعكم برؤيته , ومفاخرتكم به مصلوباً بين السماء والأرض ..... تتركونه هكذا وحيداً حزيناً , حتى أن جميع البؤساء المشردين سمعوه وهو يئن , ويتألم ..وقد تورمت قدماه من طول الوقوف دون جدوى , , , وأصابه الملل دون أن يفهم حتى سبباً واحداً لوقوفه بينكم عاطلاً عن العمل !! | 28 - مايو - 2007 | الوجه الآخر لتمثال الحرية |  | لغتنا الجميلة شابة لم تزل !! كن أول من يقيّم
أما دعوة التقارب باللغة فهي تتم ! , فاللهجات تقترب من بعضها مع الأيام , والفصحى تدخل عنوةً إلى كل اللهجات العامية , والعربية التي يهولون لموتها , , , هي في عنفوان شبابها , نكتب فيها ونقرأ ونسمع , وتقل نسبة الأميين باستمرار , فإن وجدنا بعض الذين أحبوا استخدام كلماتٍ انكليزية أو فرنسية , فهذا ليس مؤشراً على ضياع اللغة العربية أو على ضعفها , بل هو مؤشر أننا نحن العرب نمر بمرحلة ضعف علينا تجاوزها .... | 29 - مايو - 2007 | فى الدارجة 00 والكلمات الشائكة ! |  | هل هو نثر كن أول من يقيّم
درس جميل وخفيف في العروض والشعر يقدمه أستاذنا زهير , وكعادته يتحفنا ببعض الأبيات ( اللذيذة ) , فتصبح مقالته مزينةً , جميلةً , يقرؤها القارئ فيستمتع من بيانها وفكرها الجميلين ,,, وأكثر ما لفت إنتباهي فيها قوله : (( وأما الشعر الحر فلا علاقة له بالشعر ,, وهو حر (!) إذا رفض هذا )) ورغم أني أوافق أستاذنا بهذا الرأي , فالوزن هو الذي يميز الشعر شئنا أم أبينا , ولكن ماذا نسمي الكلام الذي درج أصحابه على تسميته الشعر الحر ? ( وفي كثير منه جمال الأدب والشاعرية ) هل هو نثر ? أم خواطر أدبية ? لقد تطور الشعر العربي , بالشكل والمضمون , وكما يقول ( أخونا العميد ) انتهى زمن المعلقات , , , , ولكن يبقى الوزن هو ما يميز الشعر , فإن هجرناه , هجرنا الشعر !! | 31 - مايو - 2007 | قصيدة بعنوان " إلى حبيبتي " |  | دراكولا !? كن أول من يقيّم
لا تنظروا لتمثال الحرية من الخلف , حاذروا يا أصدقائي .... حاذروا فهذا التمثال يبدو من الخلف مصاص الدماء ( دراكولا ), , , أبعدوا أطفالكم عنه فهو متعطشٌ للدماء ! | 31 - مايو - 2007 | الوجه الآخر لتمثال الحرية |  | نصفي الآخر كن أول من يقيّم
أعادتني قصيدة الأستاذة ضياء إلى زمنٍ مضى , وهكذا كثيرٌ من كتاباتها تعيدني , وتأتي بي , وتجعلني أدور على نفسي أحياناً , فأصبح كالمأخوذ , أو كالذي يعيش حالتين .. أعادتني إلى المرحلة الثانوية , وهي أهم مرحلة في حياتي ( وعذراً لأني دائماً أكتب عن نفسي كمدخل لموضوع آخر ) , في المرحلة الثانوية , وتحديداً في الأول الثانوي كنتُ في مقعدٍ واحد مع صديقي ( الذي كانوا يصفونه بنصفي الآخر ) حسام برمو , وكنا في تلك المرحلة نتكلم شعراً , ونتناقش شعرا , وكان كلامنا العادي موزوناً على بحور الشعر , وأثناء الدروس كنا نتحاور بالشعر , فقد كنا نظن أنفسنا فوق مستوى المناهج , والمدارس , والأنظمة التقليدية في الحياة , , فكان حسام يكتب خاطرة شعرية , فأرد عليه بنفس الموضوع , وكل هذا بشعر التفعيلة , وكانت كتاباتنا بمعظمها راقية من ناحية المستوى الفني للشعر , ولكننا لم نحتفظ بها , إلا ما حفظته ذاكرتنا ,,, حسام غادر سوريا إلى لندن منذ عشرين عاماً , وهو يعمل في صحيفة القدس العربي , وغادرتُ أنا إلى اللامكان , ورغم هذا البعد ورغم هذه المسافة بقي حسام نصفي الثاني , , , أحياناً أصحو من نومي مردداً شيئاً كتبته في تلك الفترة , فأقول سأدونه حتى لا أنساه , ولا أفعل ... وحين قرأتُ قصيدة الأستاذة ضياء تذكرتُ شيئاً , ونسيته الآن !! , ولكني سأكتب من محاولات تلك الفترة قطعة صغيرة من شعر التفعيلة كتبتها على مقعد مكسور في ثانوية عبد الرحمن الكواكبي , في الأول الثانوي , الشعبة الثالثة , على مقعد مكسور في آخر الصف ,,, قرب نصفي الثاني ! كم يُكلّف ? دمعةً , أو دمعتين ? أو مشاوير البدايات الحزينهْ .. كم يُكلف ? بسمةًً من ضائعين أو بلادٍ كالنجوم المستحيلة كم يُكلّف ? كم سألتُ الأهلَ عني : كم أُكلّف ? كان حزني كالتراتيلِ طويلاً دونه أنتِ .. فانتظرتُ ,, وانتظرتُ ,, ثمّ كُنتُ ,, | 1 - يونيو - 2007 | أحاديث الوطن والزمن المتحول |  | سامحك الله كن أول من يقيّم
سامحك الله يا أستاذة ضياء , وهل يمكن للعلم الحديث اختراع نويهي آخر ? وسامحك الله أستاذ زهير , فأنتَ توزع فنك الشعري بسرعة , حتى تبدو مسرفاً مع البعض ! وسامحك الله يانويهي , صدقني هنالك الكثير من النويهيين , وهذا ليس إقلالاً من شأنك , ولكني لا أستطيع مهاجمتهم جميعاً , فاعذرني , واعذرني فلو لم أجدك لما سعيتُ لاختراعك !!!! | 7 - يونيو - 2007 | من روائع الشعر العالمى |  | موزة : أنا لا يتعبني الشطرنج     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
أبعدتني في الفترة الماضية عن موقع الوراق بطولات الشطرنج التي يزدحم بها فصل الصيف , وقد عدت البارحة من مدينة الشارقة بعد المشاركة بفريقي النادي للناشئين والناشئات ببطولة الامارات للفئات السنية , وقد شهدت هذه البطولة مولد لاعبة سيكون لها شأن كبير في الشطرنج هي موزة سرحان المنصوري , حيث فازت ببطولة فئتها بعد أن حصلت على تسع انتصارات من تسع مباريات بمعدل كامل من النقاط , وقد دربتها مع زوجتي هدى النجار خلال الأشهر الخمسة الماضية , وكان تدريبها ممتعا جدا , فكنت أتناوب مع هدى على تدريبها فأبدأ أولا وحين أتعب أرسلها لهدى فتعمل معها وحين تتعب تعاود ارسالها كالكرة الي وهكذا .... وحين سألتها : موزة ألم تتعبي ? أجابتني ببراءة : أنا لا يتعبني الشطرنج ! بقي أن أذكر أن موزة تبلغ من العمر سبع سنوات !! | 29 - يونيو - 2007 | الشطرنج آراء وأخبار وطرائف |
|