البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات يوسف الزيات الزيات

 13  14  15  16  17 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
كيف يُعقل ?    كن أول من يقيّم

اسمحوا لى أن أستفسر عن موضوع هام ، كثيرا ما أزعجنى ، الموضوع وبإختصار لماذا لا يدافع اللبنانيون عن أرضهم ?
 
أعذرونى ولكن ، من الواضح أنى لا أفهم السياسة العالمية ،  ولكن سمعت وأعتقد أنكم سمعتم مثلى أن الحكومة اللبنانية عرضت على إسرائيل نشر خمسة عشرة ألف جندى لبنانى فى الجنوب إذا أوقفت إسرائيل الحرب السؤال هنا  وبكل وضوح
 
لماذا لا يدافع الجيش اللبنانى عن بلده وأهله ???
 
هل المقاومة اللبنانية هم أهل لبنان الأصلين والباقى ضيوف على هذا البلد  ???
 لماذا يطلب الشعب اللبنانى النصرة من العرب وهم لا يدافعون عن بلدهم أصلا ???
 
والله كنت أعتقد من بداية الحرب أن لبنان ليس بها جيش يحميها من العدوان الإسرائيلى ، وأن العرب بموقفهم المتخاذل هم مشتركين فى العدوان مع إسرائيل ، أما وإن بدت الحقيقة واضحة جلية فأعتقد أن الشعب اللبنانى مشترك مع الإسرائليين فى عدوانهم على بلدهم
 
والسلام
 
 
 

10 - أغسطس - 2006
أوقفوا الحرب على لبنان...
من وحي الصديقة (أم الرضا) للشاعر زهير ظاظا    كن أول من يقيّم

لـيـتـنـي  إرهابية  iiسادية اتـمـنـى  أموت في iiعملية
فـي دعاة السلام، فيمن  iiينادي داعـيـا  للحضارة iiالعصرية
اكـتبوا ما أقول فوق ضريحي إن أنـا مـت مـيـتة عادية
هدموا منزلي على رأس أهلي حـرمـوني  الحياة  iiوالحرية
ولـمـاذا  إرهابهم ليس iiشرا ولـمـاذا  ولـدتُ iiإرهـابية
لا  لـشيء، سوى لأني iiأنادي بـحـقـوقي  وأكره iiالسوقية
ولأنـي  أفدي بلادي iiبروحي جـردونـي  من كل iiإنسانية
ولأنـي  رأيت عرضي iiمهانا ولأنـي  شـريـفـة iiعربية
ولأنـي  فجرت نفسي iiبنفسي بـين من دمروا بلادي iiالفتية
صـرت في رأيهم أخس iiفتاة ورأو فـيّ قـمـة iiالـهمجية
إنني إرهابية iiفاقتلوني يـا  دعاة السلام في iiالبشرية

13 - أغسطس - 2006
الراوى
دعاء لأم الرضا ( للشاعر زهير ظاظا )    كن أول من يقيّم


يـا  رافـع الأدب الرفيع iiبحبه أنـت  الـذي عـلمتني iiإنسانا
آتـيـتَ  نـاصية البيان  iiفآتها أم الـرضا واكتب لها iiالإحسانا
والشعرَ يعرف في العيون جماله ترضى الفصاحة منه ما iiأرضانا
مـا قـدْرُ ميزان الخليل ووزنه إن كـنـت أنت وضعته ميزانا
أم الـرضـا ما الشعر إلا iiخفقة لـلـقلب  أشرف ما يكون iiبيانا
الـشـعر لا أن ترسمي أطيافها لـلـناس بل أن تكشفي iiالألوانا
والسمع  سمع القلب أول iiخطوة فـإذا  خـطوت به فتلك iiخطانا

13 - أغسطس - 2006
الراوى
شهقة سلوى ( للشاعر زهير ظاظا )    كن أول من يقيّم

رغبت على عجلة أن أقاسم اختي سلوى هذه الشهقة، فلحنتها لها قبل الانصراف إلى البيت، فالساعة الآن قد تجاوز الثانية بعد الظهر، ولم أنتبه للقصيدة إلا قبيل دقائق معدودات، فجعلت قافيتها الراء مردوفة بالتاء، وإلا فإن التاء وحدها في هذه الحالة لا تكون قافية حسب قواعد الشعر العربي:
 
من شهقة الفجر المروْع تصوّرت وفـصـولها  بالفرقدين iiتسوّرت
أنـشـودة وهـوىً وحلمُ iiمسافرٍ بـين الضلوع تربعت iiوتصدّرت
قـمـرية  الحسن، الذي iiخفراؤه ركـعـت لواحظنا لها iiفتبخترت
يـا  من ضفائرها وبسمة iiشمسها حـور  البراري بالورود تزنرت
حـيـكـت  نياشينا وأوسمة iiلنا وبـحب فرسان الجنوب تعطرت
لـبـلابـة  الدار، الحزينة iiمثلنا حـيـرى  ففيم تنهدت iiوتحيرت
أمـاه أكـواز الـصـنوبر iiكلها كُـسِرَتْ  بأرجلهم فكيف تبخرت
إكـلـيلها  المجدول داسوا زهره فـتـسـاقطت ألوانها iiوتكسّرت
والـكـوثر  الرقراق يسفح دمعه بـالأرجـوان  تلفحت iiوتخمرت
شـدو الـبلابل حول نشوة ليلتي مذبوحة  تحت الغصون iiتسطرت
تـموز  قد فارقت سوسن iiبيدرى مـثل  القبور إذا القبور iiتبعثرت

13 - أغسطس - 2006
الراوى
شكرا تسنيم (للشاعر زهير ظاظا )    كن أول من يقيّم

 

أولا: تـسنيمُ iiشكراً أنـت حـقا iiموهبه
ثانيا:  إهداؤك iiالزن بـقَ يـعني iiمُعجَبه
ثـالـثا:  والله iiإني فـاشـل  iiبالتجربه
رابـعا: قولك iiجرحٌ لـلـورود  iiالمُتعبَه
خامسا: تلك iiبريجي تُ  ولـيست iiأرنبه
سادسا: مثل iiبريجي تَ  ألـوفٌ iiمُغضبَه
سابعا:  جهلٌ iiوجبنٌ جـمعُهم في المرتبه
ثـامنا:  يمنع iiديني دمـعَـهم  أن iiأثلبه
تـاسعا: واجبُ iiإيما نـي  بـه أن أكتبه
عاشرا: أخطأتُ جدا آسـف iiلـلأجـوبه

13 - أغسطس - 2006
الراوى
ابن الأكوح ( للشاعر زهير ظاظا )    كن أول من يقيّم

عبـد الحفيظ سمحتَ أم لم iiتسمح أصـبحتَ منذ اليوم (ابن الأكوح)
مـا زلـتَ تبعث بالورود iiندية وأريـدُ أبعث بالجواب iiفأستحي
مـن  طـرفـة لـهدية iiلفكاهة لـمـقـالـة لـنـشيدة لموشح
حـاولت أول أمس أكتب iiقطعة من جنس رقتها فما نزل iiالوحي
وأريـد  أفـتـح للورود iiسفارة فـي  هذه الدنيا وأنت iiمرشحي
أسـتـاذ  فلسفة ولو هو لم يكن أسـتـاذ فلسفة فصاحب iiمسرح
تـركتك أمك في الورود iiفراشة واهي الجناح فطرت غير مجنّح
ودخـلت  في فلك النجاح بحبها والله لـولا حـبـهـا لم iiتنجح

13 - أغسطس - 2006
الراوى
يمامة الغالية ( للشاعر زهير ظاظا )    كن أول من يقيّم

قـالوا: تبالغ في نقاء iiيمامة زعمُ المحب لمن أحب خيالُ
فـأجبتهم  ليس الكلام iiبنافع فـيما  تحس به وليس iiيقال
(صيد الملوك أرانب iiوثعالب وإذا ركبت فصيدي iiالأبطال)

13 - أغسطس - 2006
الراوى
الشعر الحلال ( للشاعر زهير ظاظا )    كن أول من يقيّم

سؤالك يا يمامة يعني لي ويعني، وقد أردت ما كتبت، والشعر الحلال، هو هذا الذي فاضت به قريحة ضياء، وهي لا تعرف من أي بحر، ولم تعتد فيه على شعر شاعر، فكان شعرا صفوا، بل فيه من المعاني العقم ما لا يعلمه إلا الشعراء، والمعاني العقم هي المعاني التي لم تطرق من قبل. وقصيدة ضياء هذه ميلاد شاعرة، راهنت عليها فيلسوفة، وسوف أراهن عليها منذ هذه اللحظات شاعرة ستهز الدنيا بشعرها، وأنت يا يمامة أيضا الكنز الذي ستتبدى لنا خوابيه يوما بعد يوم (فهل أنا علي بابا) كما قالت ضياء خانم تعليقا على عقد تموز
شـهـوات شـعري كالبراعم كلما هـب  النسيم على الغصون iiتطير
أنـا  لا أصـدق أن فـيـها iiأبلهاً مـثـلـي على هذا الطريق iiيسير
الـفـيـلـسوفة أصبحت iiعملاقة فـي الـشعر بين عشية iiوضحاها
ورجـعـت مفجوعا أجر iiقصائدي لا وزنـهـا يـجـدي ولا iiمعناها
إن كـان لا تـغري حماسة موجها فـلـتـحـتفظ  بكرامتي iiومبادئي
الـمـوج  مـن ألـم وليس iiمحبة بالصخر يضرب رأسه في الشاطئ

13 - أغسطس - 2006
الراوى
برج يمامة ( للشاعر زهير ظاظا )    كن أول من يقيّم

ضياء كما قلتِ قال الزمان عـذيركَ  والله من iiفارسِ
يـمـامة  ما تركت iiوردة فـلم أدر ما سهر iiالحارس

13 - أغسطس - 2006
الراوى
رائعة اليمام ( للشاهر زهير ظاظا )    كن أول من يقيّم

عـيـنـي بـرائعة اليمام iiتعلقت وحـسـبـتها  لي بالهديل iiتملقت
لـمـا  أنـستُ بها وقلتُ iiيمامتي طارت وطارت في السماء وحلّقت
ونـظـرتُ مشدوها إلى iiطيرانها فـتـألـقـت وتـألـقت iiوتألقت

13 - أغسطس - 2006
الراوى
 13  14  15  16  17