 | تعليقات | تاريخ النشر | مواضيع |
 | تحميل كتاب ... الطريق إلى الإسلام     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
السلام عليكم ... تلبية لرغبة أستاذنا الكريم العَلم البحاثة زهير، أضع رابطاً هنا لتحميل الكتاب. الطريق إلى الإسلام، محمد أسد، ترجمة عفيف البعلبكي، الطبعة التاسعة 1418 هـ - 1997 م، 313 صفحة. ونظراً لأن الموقع الذي سيتم منه التحميل لم يفتح مسبقا من خلال صفحة الوراق، فهذه خطوات عساها تساعد في تحميل الملف، وحجم الملف بحدود 7 ميغا: 1- يرجى نسخ الرابط التالي ثم لصقه في أعلى الصفحة، أي مكان عناوين صفحات الانترنت. (هذا في حال لم يعمل لدى الضغط عليه مباشرة). 2- الانتظار قليلاً حتى تظهر الصفحة بشكل كامل، ثم النزول لأسفل الصفحة، ثم اختيار: Download file 3- الدعاء لأخيكم أثناء انتظار التحميل
| 19 - نوفمبر - 2007 | محمد أسد: يهوديا ومسلما |
 | رأي     ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
السلام وعليكم د/صبري أرى أن يتم جمع كل مكتوبات د/صبري أبوحسين في ملف (موضوع) واحد، وذلك ليسهل العودة إليها من قبل الباحث عنها بسهولة. مع خالص الود | 1 - ديسمبر - 2007 | قصيدة( حيوا معي شعب الإمارات) |
 | شكرا كن أول من يقيّم
شكرا أستاذي الكريم زهير. كما أشكرك على بيت الشعر الذي أهديتني إياه في موضوع محمد أسد. وجزيل التقدير لحضرتك والعرفان على بيت الشعر الذي وزنته لي، وكان من الرجز الذي كلما قرأت بيتا منه قلت في نفسي متشككا كأن هذا شعر، وذلك لكثرة جوازاته وزحافاته فتستثقله أذني لقلة المران. وعندي سؤال هنا : ألم يقترح أحد على مر التاريخ عدم اعتبار الرجز من أوزان الشعر؟. أي التفريق بين الأشعار والأراجيز بشكل تام ونهائي. والسلام | 1 - ديسمبر - 2007 | قصيدة( حيوا معي شعب الإمارات) |
 | الشاعر راجز .. والراجز ليس بشاعر كن أول من يقيّم
تحيتي لك أستاذي زهير، جزيل الشكر لما بذلت من جهد في إجابتي، وكان الجواب شافيا بالنسبة لي، وخصوصا مع هذه الإحالات للكتب المنشورة على صفحات الوراق. إلى لقاء | 2 - ديسمبر - 2007 | قصيدة( حيوا معي شعب الإمارات) |
 | مباركة العيد كن أول من يقيّم
كل عام وأنتم جميعا بألف خير تحيتي لكل أصدقاء وقراء الوراق تحية خاصة لأستاذي الحبيب زهير ، الذي أثبت لي أن المثل القائل "بعيد عن العين .. بعيد عن القلب" هو مثل غير دقيق. فالأستاذ زهير بعيد عن العين .. لصيق بسويداء القلب والتحية والتقدير لسيدتي المحترمة ضياء ، مع خالص الشكر للجهد الجليل الذي تبذله في رعاية هذه المجالس | 22 - ديسمبر - 2007 | كل عام وأنتم بخير |
 | شكرا لكم كن أول من يقيّم
أحببت أن أتوجه بالشكر الجزيل لكل من شارك في إغناء هذا الموضوع، وقد أفدت من معظم الآراء المطروحة، وأغتنم هذه الفرصة لأشكر أستاذي الدكتور محمود، والأخ عبد الحي والآنسة دعاء | 28 - أبريل - 2008 | هل الحضارة ... إسلامية أم عربية أم ماذا ? |
 | ضياء نامه ... عنوان جميل كن أول من يقيّم
السلام عليكم جميعاً ...
أطربت الروح وأثلجت الفؤاد يا سيدي
ضياء نامه ... أجمل به من عنوان
الحمد لله الذي ألهمك جمع قصائدك التي طالما أمتعتنا ...
لك مني يا أستاذ زهير عظيم الود والاحترام
وسلامي للسيدة الكريمة ضياء
وللأستاذ لحسن ولجميع السراة والمشاركين
وإلى لقاء قريب ..
_______________
وشكرا لك يا أستاذنا الغائب الحاضر نتمنى لك التوفيق في الدراسة، وعودة ميمونة إن شاء الله .... زهير
| 28 - أبريل - 2008 | مقالات طريفة ولاذعة |
 | السهروردي في تكية الرومي كن أول من يقيّم
احترت أين أطرح هذ الموضوع، فأخذت أقلب الطرف في عناوين المجالس حتى ناداني مجلس مولانا الرومي: أن هنا مكان الدراويش فتفضل... | 5 - مايو - 2008 | الكلمات الذوقية والنكات الشوقية ... السهروردي |
 | بين مخطوطات علم الفلك كن أول من يقيّم
سنة 2001 م كنت أبحث عن مخطوطات في علم الفلك والرياضيات، ففوجئت بوجود هذه الرسالة ضمن مجموعة تضم رسائل في علم الهيئة والرياضيات. وقلت في نفسي هل كان السهروردي كالخيام عمر عالماًً في الرياضيات أيضاً، وبدأت بقراءة المخطوطة (وهي صغيرة الحجم، ست صفحات فقط) فوجدت أنها مخطوطة صوفية خالصة، ولكنها تحوي في طياتها عبارات عن الأبراج، فربما كان الناسخ قد ختلط عليه الأمر ووضعها ضمن رسائل كان قد جمعها للمهتمين بعلم الهيئة. وبدأت أبحث عن الرسالة هل هي منشورة ومعروفة أم لا؟ فوجدت أنها موجودة في بعض المواضع ضمن قائمة مؤلفات السهروردي، ولكنها غير محققة أو مطبوعة. وطرحت منذ أكثر من سنة في مجلس (عالم الكتب) موضوعاً بعنوان "السهروردي المقتول ... كتبه ورسائله" متسائلاً إن كان أحداً من أساتذتي الأفاضل قد قرأها أو حتى سمع بها، ولم يجبني أحد، فعلمت أنها غير مشهورة. فبدأت بجمع ما استطعت من المخطوطات لهذه الرسالة لأقوم بدراستها ووضعها بين يدي المهتمين. | 5 - مايو - 2008 | الكلمات الذوقية والنكات الشوقية ... السهروردي |
 | مقتطفات من الكلمات الذوقية .. 1 كن أول من يقيّم
اعلموا إخوان التجريد أن فايدة التجريد سرعة الوصول في العود إلى الوطن الأصلي، والاتصال بعالم العقل، قوله تعالى: {يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً}، وإنّ الرجوع يقتضي سابقة الحضور، ولا يقال لمن ما رأى مصر ارجع إلى مصر، ومعنى قوله: «حبّ الوطن من الإيمان» إشارة إلى هذا، وإياك أن تفهم من الوطن مصر ودمشق وبغداد، فإنّها من الدنيا، و قد قال الشارع: «حبّ الدنيا رأس كل خطيئة». فلو فهمت معنى وطنك، اخرج عن القرية الظالم أهلها. فإلى متى تمكثون في ظلمات زوايا الأجسام، وتعبدون الهياكل الجسمانية كالأصنام. | 5 - مايو - 2008 | الكلمات الذوقية والنكات الشوقية ... السهروردي |