(3/3)= حركة نابت مناب الجملة ! . كن أول من يقيّم
نقل في حاشية الخضري نظم ابن مالكٍ للأفعال العشرة التي تبقى على حرفٍ واحدٍ عند صوغها للأمر ، مع إسنادها للمفرد فالمثنى فجمعه فالمفردة فجمعها ، والنون مكسورة للوزن : إِنِّـي أَقُولُ لِمَنْ تُرْجَى شَفَاعَتُهُ : v قِ الْمُسْتَجِيرَ قِيَاهُ قُوهُ قِي قِيَنِ ، وَإِن صَرَفْتَ لِوَالٍ شُغْلَ آخَرَ قُلْ : v لِ شُغْلَ هَذَا لِيَاهُ لُوهُ لِي لِيَنِ ، وَإِنْ وَشَى ثَوْبَ غَيْرِي قُلْتُ فِي ضَجَرٍ : v شِ الثَّوْبَ وَيْكَ شِيَاهُ شُوهُ شِي شِيَنِ ، وَقُل لِّقَاتِلِ إِنسَانٍ عَلَى خَطَأٍ : v دِ مَنْ قَتَلْتَ دِيَاهُ دُوهُ دِي دِيَنِ ، وَإِنْ هُمُ و لَمْ يَرَوْا رَأْيِي أَقُولُ لَهُمْ : v رَ الرَّأْيَ وَيْكَ رَيَاهُ رَوْهُ رَيْ رَيَنِ ، وَإِنْ هُمُ و لَمْ يَعُوا قَوْلِي أَقُولُ لَهُمْ : v عِ الْقَوْلَ مِنِّي عِيَاهُ عُوهُ عِي عِيَنِ ، وَإِنْ أَمَرْتَ بِوَأْيٍ لِّلْمُحِبِّ فَقُلْ : v إِ مَنْ تُحِبَّ إِيَاهُ أُوهُ إِي إِيَنِ ، وَإِنْ أَرَدتَّ الْوَنَـى وَهْوَ الْفُتُورَ فَقُلْ : v نِ يَا خَلِيلِي نِيَاهُ نُوهُ نِـي نِيَنِ ، وَإِنْ أَبَى أَن يَّفِي بِالْعَهْدِ قُلْتُ لَهُ : v فِ يَا فُلانُ فِيَاهُ فُوهُ فِي فِيَنِ ، وَقُل لِّسَاكِنِ قَلْبِي أَنْ سِوَاكَ بِهِ : v جِ الْقَلْبَ مِنِّي جِيَاهُ جُوهُ جِي جِيَنِ . - ( لطيفة ) : وإذا وقع قبل ( إِ ) ساكن صحيح ؛= جاز تخفيف الهمزة بنقل حركتها إلى ما قبلها ؛ فلا يبقى من الفعل إلا حركة ؛ نحو : قلِ بالخير يا زيد ، بكسر اللام ، فعلا أمر ، من : القول والوأي ، وبهذا ألغز الدماميني من مجزوِّ الرجز: أقول يا أسـماء قوv لـي ثـم يا زيد قلِ ، وذاك جملتان ، والثـ v ـانـي ثلاث جمل ! . أقول : لكن يبقى رسم الألف في الكتابة بلا بتراء دليلاً على النقل ، فـ : (قُلِ) ينبغي أن يكون هكذا : (قُلِ ا). |