البحث في المجالس موضوعات تعليقات في
البحث المتقدم البحث في لسان العرب إرشادات البحث

تعليقات تسنيم محمد المصرى الاشراقة

 1  2  3 
تعليقاتتاريخ النشرمواضيع
احلام المواطن "س"    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

 بداية اود ان اشكركم جميعا فى هذا الصرح الادبى واتمنى ان اداوم معكم بشيئ من شعرى  ,املا فى رسم ابتسامه على الشفاه, واليكم شيئا من احلامى اتمنى ان تعجبكم والا تنال شيئا من نقدكم.

حلمت ان طفلة

وهاجة العينين صاحت بالملك

"مولاى ياذا التاج

مولاى ياذاالعرش والديباج

اقمت من دموعنا مسارح الضحك

رميتنا الفا من الاعوام فى حظيرة الدجاج

البيض لك

واللحم والارياش لك

ونحن نقتات التراب والزجاج

لم نعترض لو مرة

لم يبخل الجمع الغفير بالعطاء

تختار ما تشاء

لكن.......................

لماذا جندك الذين خلف الباب

اولئك الذين يرفعون السيف فوق العنق

لو بان صوت من خلال الشق

لم يرفعوه يوم مزقت اجسادنا الذئاب."

 

1 - يونيو - 2006
الحرية
الزمن المضاد للشعر    كن أول من يقيّم

من بين كل الرؤوس وجدتك, ومن بين كل النواحى نظرت لك.

 معلمى واستاذى الكبير / النويهى

 بكل ما تمتلك حواسى اشكرك , وبكل ما تشتهى نفسى اقدم اليك بايدى شاكرة ممتنه .

 لا اريد ان اخوض فى سرد حياتى الخاصة ولكننى امراة كاى امراة عانت من قهر الاستبداد , ومن ظلم الاستعباد,

حينما كتبت "احلام المواطن س" فى اوائل التسعينيات, حينها كنت ابلغ الخامسة عشر من عمرى ولم يكن هناك بجانبى سوى ابى كان يشجعنى. اما الان وقد اصبحت اما لا اجد الا احباطا من الجميع, فقررت الكتابة لنفسى لاشبع  رغبتى فقط..

 لا اريد ان اقحمك فى مشكلاتى ولكنى ارى ان الزمن غير الزمن وان وفرتى الادبيه اصبحت عالة على حياتى حينما اقرا للشعراء الجدد من شعراء الحداثه.

فقد مات فيهم عنترة مذ لم يجد سيوفا تقطرة بجزيرة العرب

ومات فيهم امرؤا القيس مذ لم يجد ان البكاء على ليلى يفيد فى عالم الميكياجات والاثواب المثيرة

ومات فيهم ابى نواس مذ ان شرب اخر زجاجة من خمره

مات كل هؤلاء حين دخلت سيارات الفيريرا و bmw  الى خيمة كل عربى

ومات كل هؤلاء ايضا عندما اصبح حبرنا الوحيد هو النفط

 فهذا هو الزمن المضاد للشعر

                                  تسنيم محمد المصرى

                               كاتبه وقاصه من القطر المصرى

6 - يونيو - 2006
الحرية
اليك همومى    ( من قبل 6 أعضاء )    قيّم

 بشيئ من الارتباك أتحدث لك, ربما لاننى لم احترف الكتابة عن نفسى.

لم آتك محملة بالقصائد, وانما اتيتك بهمومى وبهموم نساء من جيلى . نساء يحاولن ان يكن كاتبات وشاعرات فى ظروف لا علاقة لها بالابداع.

انا قادمة توا من المطبخ, نزعت الجلى ومنديل المطبخ وفتحت صفحة التعليق هذه...................      .

آه عشرات السنوات خسرنى فيها الادب ولم يربحنى المطبخ_حسب اعتقاد زوجى_ فلا تتمغلط علي رجاء.  فقد قلم الصمت اظافرى ولم اعد قادرة على رفع صوتى الا على اطفالى, ولم اعد اناقش غير الباعة والاطباء ومعلمى المدارس. فماذا تقول فى ذلك???????????!!!!!!!!!!!                              

 حلمت ان الدود فى التراب 

ما عاد ينهش الجثث

 لان دودا غيره

اضاع فيها عمره سدى.......وتاب                     

                                         تسنيم محمد المصرى 

                                   كاتبة وقاصة من القطر المصرى                                                                             

7 - يونيو - 2006
الحرية
عفوا سعيد    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم

 ما اصعب ان نكون شعراء فى الاعوام الاخيرة. كان الشعراء يموتون عشقا فاصبحوا يموتون من الضجر.

عندما اصبح كل عربى مشروع شهيد وكل شهيد اسمه صخر ضيعت الخنساء قبر اخيها ولم تعد تتقن الرثاء, وعندما اصبح "الله"  ياتى متنكرا فى زى عسكرى, مدججا بالاسلحة والشعارات عدلت رابعة عن كتابة الغزل العذرى..وعادت..الى نزواتها الاولى..

 ان الكماة مضوا عبر ايامنا الماضيات

وراحوا بعيدا مع الذاهبين

 وما عاد فى حلبة السبق

غير جواد حزين

وغير الخيالات

باهتة الظل فى الاعين النائمة

وليس هناك الميامين

حتى يجوبوا الميادين فى الجولة القادمة

  واما عنك ايها النويهي اقول

 فلتسمح لحمامة الريح الجديدة ان ترفرف ساعة بينى وبينك

 كى يطول العمر قرنا اخر,غير الذى عشناه او متناه

وسط خرائب الذكرى

 فقد حلمت ان العمر صار وردة

فى واحة خضراء

وان اسراب الفراشات الملونة

وتم غيمة ماطرة فى كبد السماء

تبش او تبتسم

يورق فيها النغم

 فلنمض اليها معا

                                      تسنيم محمد المصرى

                             كاتبة وقاصة من القطر المصرى

8 - يونيو - 2006
الحرية
ومضاتك يا نويهي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم

  تسير على الماء...ما وزن سير

  اذا لم يفد من مسيرك غيرى

  اذا كنت للشهد تسعى

  فللنحل...لا صوب افعى

  تبلغت بالمر حتى تحين شهادى

  اامكث من غير زاد????????

  اذا اتخذ الحب شكل البشر

  فلك ولا اى ناس.. اخر

  شعرك  شقيق لقبرى بكل انام

  ولا فرق الا... زمان المنام

                                   تسنيم محمد المصرى

                            كاتبة وقاصة من القطر المصرى

 

20 - يونيو - 2006
الحرية
الذئب والخروف    كن أول من يقيّم

  انتابتنى القشعريرة وساء سواءى عندما قرأت قصة "الذئب والخروف" للاستاذة ضياء امتدادا من الحبكة فى طريقة السرد مرورا بالمغزى المقصود من القصة ولكنها ثمة اشارة عما تلاه.

  فلتنبح الكلاب ما تشاء

 فلتنبح الكلاب.........

 الذئب والخروف......

قد اصبحا احباب!!!!!!

 فلتنبح الكلاب ......

 لكنها ستبلع النباح فى غد

 لما نمص عظمة الخروف

 فشيخهم فى خطبة عصماء

  اعلن ان:...............

 " هكذا شاءت الظروف...

                                تسنيم محمد المصرى

                         كاتبة وقاصة من القطر المصرى

27 - يونيو - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
بداية موفقة ولكن...............    كن أول من يقيّم

   سيدى الدكتور مهران

                         سيدتى الباحثة سلوان

   اننى اشكركما, باسم فئة النقاد التى انتمى اليها, اذ خصصتم للنقد جلسة عمل مدخله اياه على هذا النحو فى باب  "الابداع" _حسب فهمى اثناء قراءتى لموضوع النقاش وأول تعليق_.

  والحال ان هذا بالتحديد مايبدو لى انه موضع تساؤل: فهل صحيح ان النقد يدخل فى باب الابداع? اننى اشك فى ذلك. فالنقد شرح على الابداع, تعليق على الابداع, حاشية على متن الابداع, وعلى حد تعريف ابى حيان كلام على كلام الابداع. اذن هو فعالية قولية على هامش النص. ولا يجوز ادراجه فى باب الابداعالا اذا جرى التحديد حالا بانه ابداع من الدرجة الثانية. اى ابداع ثان وتابع لابداع اول.

   اجل, فالنقد فعالية قولية تابعة . وتبعيته هذه هى المعيار الاول لمصداقيته. فالناقد ظل المبدع. وبفدر ما يفلح الظل فى ان يبقى لصيق لاصله, وهو هنا المبدع.

  واخيرا اود ان تنظرا فيما قلت وتسطرا فيما اخطأت.

                             تسنيم محمد المصرى

                      كاتبة وقاصة من القطر المصرى

28 - يونيو - 2006
فكرة تأسيس اتجاه نقدي خاص
"عاج الشقى" خاص بالاستاذة ضياء    كن أول من يقيّم

سكنَ العيونَ الفـاتـنـاتِ عتابُ

 

 ونســـينَ أنّ قلوبَنـــا أحـبـابُ

لنُحسَّ في فمِنا كلاماً بارداً

 

مثلَ الثلوجِ، كأننا أغرابُ

أيامُنا مرتْ بكلِّ تثاقلٍ

 

ما عادَ فيها العطرُ والأطيابُ

حتى ملابسُنا التي كنا بها

 

نزهو بعشقٍ، شابَها استغرابُ

وستائرٌ كانتْ تغلفُ بيتَنا

 

ما عادَ يمهرُ صدرَها التَرحابُ

كانت إذا عدنا تضمُّ رؤوسَنا

 

شوقاً، كما ضمَّ الندى الأعشابُ

ما عادَ يدهشُها بريقُ عيونِنا

 

حتى ولا الأجفانُ والأهدابُ

صارَ المكانُ مكبلاً، وظلامُه

 

كالغابِ تعوي في رباهُ ذئابُ

وكآبة الليلِِ الطويلِ كأنها

  صحراءُ فيها وَحشة وسَرابُ
فتضيعُ فيه قلوبُنا وعقولُنا  

والعشقُ والأحلامُ والإعجابُ

حتى إذا اهتزتْ عروقُ زهورنا

 

لم يسقط الصفصافُ والعنابُ

في كل يومٍ كان يطربُ سمعَنا

 

            أن تُقرعَ الأقراطُ والأكوابُ

واليومَ بعدَ عتابِنا وجفائِنا  

ما عادَ يُسكَبُ في الكؤوسٍ شرابُ

                               شعر الدكتور ناصر ثابت

29 - يونيو - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
استاذى زهير    كن أول من يقيّم

 اقول بداية اننى شعرت  من الاستاذة ضياء انها تجعلنى سجالة وهذا شئ مخالف لطبيعة الانسان وللغاية المتوخاه من هذا اللقاء الفكرى, الذى ينبغى ان يدور حول الخلاف والقضايا المثيرة للجدل. ومن ثم بادرت ببعض من الكلمات وارتدت الي بالكثير من اللكمات.

  فمداخلتى لا تقلل من شأنها _كما تزعم_ بل تنتقد رؤيتها والمعالجة لما تسطر التى تجمد وتكرس لما ترى.

   وكونها تخلط بينى والاستاذة سلوان فهذه اهانه يجب التصدى لها, فتواصلت بالابيات السابقة للعتاب وليس للاعتذار.

                                           تسنيم محمد المصرى

                                     كاتبة وقاصة من القطر المصرى

30 - يونيو - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
عجبت منك "يازهير"    كن أول من يقيّم

  عجبت منك ومنى

  يا منية المتمنى

  تقربنى اليك حتى

 احسست انك أني

  لم اكن احلم بالجنة

  تجرى من تحتها الانهار..........

  كان يكفينى من الترعة قلة

  او من القلة جرعة...........

  فهلا شالت يمينها عنى???????

1 - يوليو - 2006
أحاديث الوطن والزمن المتحول
 1  2  3