أرى أن الموضوع تعتريه بعض المغالطات.

فالاسلام بالعرب يبقى لكنه في حاجة الى غيرالعرب ليقوى.

امضاء:أمازيغي

أعتقد أن الأخ رمزي محق في كثير من القضايا التي طرحها للنقاش.

ففي مباراة لكرة القدم بين المنتخبين المغربي و المصري بالدارالبيضاء  حدث أن رفعت

مجموعة من الجمهور الحاضر لافتة مكتوبا عليها :

اذا كانت مصر أم الدنيا....فالمغرب أبوها.

لاحظوا أن الكلام مبدوء ب..اذا الشرطية. والتعليق لكم ايها الاشقاء.

وأختم بقول أميرالشعراء:....كلنا في الهم شرق.

فلا داعي أن تذكرونا وباصراربقضية الرأس و الذيل  والمحور و الاطراف والمركز والهامش.

لست متفقا معك أخي فيما طرحته كمحددات لمفهوم الرجولة.

فالمسألة نسبية وأعقد بكثير.

أرى أنك تناولت الموضوع بقدر كبير من التنميط و السطحية.وشكرا على حال.

ولن تحرم ان شاء الله أجر من اجتهد.

حية شاعرية أخي.

حدث فيما مضى ذات صيف قائظ..أن كنا نتسامر-انا و صديق حميم لي-فأصبحنا بقدرة قادرفجأة شاعرين!!

قال:شاب المفرق و الزواج محال..

قلت على الفور:فالجيب خاو و الحب خيال..

طبعا هذا ليس شعرا .لكن الا يمكن أن نسم بعض النثرأوالكلام العادي و لو بقسط من الشاعرية??!!

وهل يمكن اعتبار الشاعرضمير أمته,?

ما عنيته من العنوان أعلاه هو غموض مشوب بحذر شديد في تناول المضوع.

تعاليق بالانجليزية !!و لف ودوران ..لماذا,??

لأننا بصراحة ما زلنا نعتبر م.الجنس طابو..نخاف أن نتهم بـ ...ونعمل على نشرالاباحية

وفساد الاخلاق و خدش الحياء العام الخ...رغم أننا نعلم أن أسلافنا لم يقوموا بمصادرة

هذا الكتاب الخالد أو يعدموا مؤلفه أوالمترجم ..أو يكفروه ..لأن ذلك العصر كان عصر

نهضة وانفتاح ..اما الآن ....................فلكم الكلمة

عذرا ان أسات الى أحدكم .وشكرا.

صدقت أخي في كل ما طرحته في موضوعك من مشاعرتنم عن الا حباطات التي يعانيها رجل

التعليم في بلادنا العربية.

لو قضى شوقي في التعليم ساعة

لقضى الحياة شقاوة و خمولا.

معلم

ت أدري أي المصطلحين الأصح.

ربما كان التقويم يعني تقويم الاعوجاج أوالسلبيات التي قد تشوب العملية

التعليمية التعلمية.

والتقييم ربما يفيد اصدار حكم قيمة حول عمل أو انجاز ما.

أرى أن التقييم لابد أن تليه مرحلة دعم لمواطن الضعف و التعثرات الدراسية...

لدى المتعلمين.

معلم.

أقول لك أخي طبعا بين قوسين.

أن لفظة زامل عيب عندنا وتعني الشاذ جنسيا.

شكرا للزميلة و لباقي الاخوة على مشاركاتهم وآرائهم.

ما قصدته من الاحباطات هو ذلك المناخ العام الذي نمارس فيه رسالتنا النبيلة

مناخ مثبط يعتريه كثير من السلبيات ..لامبالاة زملاء لنا في المهنة..

قصور و تقصير في فهم و أداء عند جل المسؤولين التربويين..

المديرو المؤطراللذان لا يهمهما الا الجانب الشكلي من العملية..

العمل النقابي المسيس الى حد التمييع..

الاكتظاظ الفظيع الذي تشهده جل الفصول الدراسية..

عزوف شبه كلي للآباء عن كل ما يمت بصلة بالشأن التربوي..الخ

رغم كل ما ذكر و ما لم يذكر أتأبط خيرا-محفظتي-

وأتسلح املا و تفاؤلا في بزوغ شمس نهارآخر..قد يكون أفضل..

وأول ما أقول لتلامذتي أن يتسلحوا بالعلم و المعرفة

وألا يكونوا عبيدا لأحد.

لعله أسمى ما في الوجود.

لكن ألاحظ أن جل تمظهراته السائدة تظل مشروطة.

الا حب الوالدين..خصوصا الأم.

ولن يشاطرني هذا الرأي الا الذين افتقدوا حنان الأم

منذ نعومة أظفارهم !!