تعليقات | الكاتب |
| مسطح بن أثاثة ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
مسطح بن أثاثة : ابن عباد بن المطلب بن عبد مناف بن قصي المطلبي المهاجري البدري المذكور في قصة الإفك كان فقيرا ينفق عليه أبو بكر . ذكره ابن سعد فقال : كان قصيرا غائر العينين شثن الأصابع ، عاش ستا وخمسين سنة ، قال : وتوفي سنة أربع وثلاثين رضي الله عنه (سير أعلام النبلاء). | *ياسين الشيخ سليمان | 11 - سبتمبر - 2008 |
| مسيلمة الكذاب ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
...حدثني أبو رياح اليمامي قال حدثني أشياخ من أهل اليمامة أن مسيلمة الكذاب كان قصيرا شديد الصفرة أخنس الأنف أفطس يكنى أبا ثمامة وقال غيره كان يكنى أبا ثمالة (فتوح البلدان للبلاذري ص37 الوراق) . | *ياسين الشيخ سليمان | 11 - سبتمبر - 2008 |
| مروان بن الحكم (خيط باطل) ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
وكان مروان من الفقهاء وكان كاتب السر لابن عمه عثمان رضي الله عنه . وكان قصيراً، كبير الرأس واللحية، دقيق الرقبة، أوقص، أحمر الوجه، يلقب خيط باطل لدقة عنقه عاش ثلاثاً وستين سنة.( العبر في خبر من غبر ، الذهبي ، نشرة الوراق ، ص12) معنى خيط باطل : أدق من خيط باطلٍ فيه قولان: أحدهما، أنه الهباء يكون في ضوء الشمس فيدخل من الكوة في البيت. والثاني، أنه الخيط الذي يخرج من فم العنكبوت، ويسميه الصبيان، مخاط الشيطان. وهذا القول أجود. وقال الجوهري: خيط باطل، ولعاب الشمس، ولعاب الشيطان، واحد. وكان لقب مروان ابن الحكم خيط باطل، وذلك أنه كان طويلاً مضطرباً فلقب به لدقته. وفيه يقول الشاعر( عبد الرحمن بن الحكم أخو مروان في غير مصدر) : لـحـا الله قوماً ملكوا خيط iiباطل | | على الناس يعطي من يشاء ويمنع | والطويل أيضاً يلقب بظل النعامة كما يلقب بخيط باطل.(مجمع الأمثال للميداني ، نشرة الوراق : ص120) خبر موت مروان بن الحكم : ذكروا أنه تزوج أم خالد بن يزيد ابن معاوية وجرى بينه وبين خالد كلام فقال له يا ابن الطرطبة فأحدقت المرأة فسقته سما في الشراب فأبطأ القضاء عليه فلما كان في الليل وضعت وسادة على وجهه وقعدت عليها حتى مات وصار إلى جهنم ومروان يعد من قتلى النساء واختلفوا في حليته فقيل كان طوالا وقيل كان قصيرا (البدء والتاريخ للمطهر بن طاهر المقدسي ، نشرة الوراق : ص 333) | *ياسين الشيخ سليمان | 12 - سبتمبر - 2008 |
| غازان ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
غازان محمود بن أرغون بن ابغا بن هلاكو بن تولى بن جنكز خان السلطان معز الدين واسمه محمود ويقول له العامة قازان بالقاف عوض الغين المعجمة كان جلوسه على تخت الملك سنة 693 وحسن له نائبه نوروز الإسلام فأسلم في سنة 94 ونثر الذهب والفضة واللؤلؤ على رؤوس الناس وفشا بذلك الإسلام في التتار وكان في مملكته خراسان بأسرها والعراقان وفارس والروم وآذربيجان والجزيرة وكان إسلامه على يد الشيخ صدر الدين إبراهيم بن سعد الله بن حمويه الجويني وعمره يومئذ بضع وعشرون سنة وكان يوم إسلامه يوما عظيما... طرق البلاد الشامية في سنة 699 فكانت الوقعة عظيمة بوادي الخزندار والظفر لغازان ودخل دمشق وخطب له على المنبر واستمرت من ربيع الآخر إلى رجب وحصل في تلك الوقعة لأهل الشام من سبي الحرم والذرية وتعذيب الخلق بسبب المال ما لا يوصف وهلك خلائق من العذاب والجوع ثم رجع ثم عاد مرة أخرى سنة سبعمائة فأوقع ببلاد حلب أشهرا ثم جهز قطلوشاه بالعساكر ليغزيهم على حلب وأمره أن لا يجاوز حمص فلما حضر وجد العساكر قد تقهقرت فخر( لعلها فجاز) البلاد إلى أن وصل إلى دمشق واستمر طالبه مصر فكانت الكسرة العظيمة عليه في وقعة شقحب وذلك في سنة 702 وحمل غازان على نفسه بسبب ذلك فلم يلبث أن مات وكان غازان أشقر ربعة خفيف العارضين غليظ الرقبة كبير الوجه وكان يعف عن الدماء لا عن المال وكانت وفاته في 12 شعبان سنة 703 بقزوين قال الذهبي كان شابا عاقلا شجاعا مهيبا مليح الشكل مات ولم يتكهل...(الدرر الكامنة... ، ابن حجر العسقلاني ، نشرة الوراق : ص 415) | *ياسين الشيخ سليمان | 16 - سبتمبر - 2008 |
| محاروة في صفات ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم قال المدائني: وقع بين العريان بن الهيثم النخعي وبين بلال بن أبي بردة ابن أبي موسى الأشعري كلامٌ بين يدي خالد بن عبد الله القصري وخالدٌ يومئذٍ على العراق - وكان متحاملاً على بلال، وكان العريان على شرطة خالد - فقال العريان لبلال: إني والله ما أنا بأبيض الراحتين، ولا منتشر المنخرين، ولا أروح القدمين، ولا محدد الأسنان، ولا جعدٍ قطط، فقال بلال: يا عريان أتعنيني بهذا؟ قال: لا والله، ولكن كلامٌ يتلو بعضه بعضاً. فقال بلال: يا عريان، أتريد أن تشتم أبا بردة وأشتم أباك، وتشتم أبا موسى وأشتم جدك، هذا والله ما لا يكون، فقال العريان: إني والله ما أجعل أبا موسى فداء الأسود، ولا أبا بردة فداء الهيثم، فمثلي ومثلك في ذلك كما قال مسكينٌ الدارمي: أنا مسكينٌ لمن أنكرني ... ولمـــــــــــــن يعرفني جد نطق لا أبيع الناس عرضي إنني ... لو أبيع الناس عرضي لنفق عن الامتاع والمؤانسة | *هشام الشويكي | 11 - أغسطس - 2008 |
| في وصف عمر بن الخطاب (رضي الله عنه ) . ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم كان عمر رجلاً آدمَ مُشْرَباً حُمرة طويلاً أصلِع له حِفَافان، حسنَ الخدّين والأنف والعينين، غليظَ القدمين والكفين، مَجُدول الفحم، حسن الخَلق، ضخم الكراديس، أعسَر يَسَر، إذا مَشى كأنه راكب. العقد الفريد (حِفافا الشيءِ: جانِباه. ويقال: بقي من شَعره حِفافٌ، وذلك إذ صَلِع فبقيتْ من شعره طُرَّةٌ حولَ رأسه؛ والجمع أَحِفَّةٌ). (الكُرْدُوْسُ الخَيْلُ العَظِيْمَةُ، يُقال كَرْدَسُوهم كَرَادِيْسَ. وهي - أيضاً - فِقْرَةٌ من فَقَارِ الكاهِل إذا عَظُمَ، والجَميعُ الكَرَادِيْسُ. وكُلُّ عَظْم عَظُمَتْ نَحْضَتُه كُرْدُوْسٌ نحو كِسْرَي الفَخِذِ. ورَجُلٌ مُكَرْدَسٌ جُمِعَتْ يَدَاه ورِجْلاه وشُدَّتْ). | *هشام الشويكي | 11 - أغسطس - 2008 |
| تعقيب ... ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
أستاذنا زهير حفظه الله ،
سرني أن ينافسني أخي الحبيب أحمد عزو ، أدام الله عزه ، في هذا الملف الرائع ... غير أي وددت أن أهمس في أذنك أنّ التعليق على حلية أبي ذر و معاوية كانت من بحثي المتواضع ...
مع التحية
___________________________
آسف جدا، لم أفهم في الصباح سبب استغراب الأستاذ أحمد، في تعقيب حذفته. وهذه نكتة فعلا ... منيحة. !!!! وقد صححت الخطأ، وأضفت تعقيبك الجديد أيضا إلى مكانه في حلية معاوية.. والمعذرة منك ومن الأستاذ أحمد ..... زهير | *زين الدين | 26 - يوليو - 2008 |
| عبد الله بن مسعود (ر) ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
كان أحمش الساقين، عظيم البطن، قضيفاً، لطيفاً، فطناً، له ضفيرتان يرسلهما من وراء أذنيه. وقيل: كان آدم، خفيف اللحم، قصيراً، شديد الأدمة، لا يغير، وكان من أجود الناس ثوباً أبيض، من أطيب الناس ريحاً (مختصر تاريخ دمشق ، ص 1894)
* أحمش الساق أي دقيق الساق
* القضيف أي النحيف
________________
هناك وصف آخر، لعبد الله بن مسعود (ر) أتمنى أن تصل إليه يا أستاذ زين الدين، ومختصره أن عبد الله بن مسعود كان لضآلة جسمه إذا هبت الريح تحمله، وربما يعلق على بعض الأشجار فيهرع الصحابة لنجدته ... زهير
| *زين الدين | 27 - يوليو - 2008 |
| أبو موسى الأشعري (ر) ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
كان الأشعري قصيراً أثط خفيف الجسم (سير أعلام النبلاء ، ص 210 ؛ الطبقات الكبرى ، ص 754 ؛ المنتظم ، ص 662) . ***** يبدو أنّ معنى أثط (في هذا السياق) هو البطيء ... راجع مادة ثطط في المعاجم اللغوية : رجل ثَطٌّ: ثَقِيلُ البطن بَطِيء. والثَّطُّ والأَثَطُّ: الكَوْسَجُ، رجل أَثَطُّ بيِّن الثَّطَطِ من قوم ثُطٍّ، وقيل: هو القليلُ شعر اللِّحْية، وقيل: هو الخفيف اللحية من العارِضَيْنِ، وقيل: هو أَيضاً القليل شعر الحاجِبَيْنِ، ورجل ثَطُّ الحاجبين وامرأَة ثَطَّاء الحاجبين، ولا يستغنى عن ذكر الحاجبين. ابن الأَعرابي: الأَثَطّ الرقيق الحاجبين، قال: والثُّطُطُ والزُّطُطُ الكَواسِجُ (لسان العرب ، ص 673 ) . | *زين الدين | 29 - يوليو - 2008 |
| محمد سيد البشرية (ص) ( من قبل 1 أعضاء ) قيّم
أفتتح هذا الملف بحلية سيد الخلق محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام. عن الحسن بن علي رضي الله عنهما قال: سألت خالي هند بن أبي هالة، وكان وصافاً، عن حلية رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أشتهي أن يصف لي منها شيئاً أتعلق به، فقال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم فخماً مفخماً، يتلألأ وجهه تلؤلؤ القمر ليلة البدر، أطول من المربوع وأقصر من المشذب، عظيم الهامة، رجل الشعر، إن انفرقت عقيصته فرق، وإلا فلا يجاوز شعره شحمة أذنيه إذا هو وفره، أزهر اللون، واسع الجبين، أزج الحواجب سوابغ في غير قرن، بينهما عرق يدره الغضب أقنى العرنين، له نور يعلوه، يحسبه من لم يتأمله أشم، كث اللحية، سهل الخدين، ضليع الفم، مفلج الأسنان، دقيق المسربة، كأن عنقه جيد دمية في صفاء الفضة، معتدل الخلق، بادن متماسك، سواء البطن والصدر، بعيد ما بين المنكبين، ضخم الكراديس، أنور المتجرد، موصول ما بين السرة واللبة بشعر يجري كالخط، عاري الثديين والبطن مما سوى ذلك، أشعر الذراعين والمنكبين وأعالي الصدر، رحب الراحة، شثن الكفين والقدمين، سائل الأطراف، أو سائن الأطراف، خمصان، الأخمصين مسيح القدمين ينبو عنهما الماء إذا زال زال قلعاً يخطو تكفياً، ويمشي هوناً ذريع المشية، إذا مشى كأنما ينحط من صبب، وإذا التفت التفت جميعاً، خافض الطرف، نظره إلى الأرض أطول من نظره إلى السماء، جل نظره الملاحظة يسوق أصحابه، يبدر من لقي بالسلام.) (أسد الغابة: نشرة الوراق ص 14) وهند بن أبي هالة التميمي (ر) من كبار الصحابة، وهو ابن خديجة أم المؤمنين من زوجها أبي هالة، إذن فهو أخو فاطمة الزهراء لأمها، وخال الحسن والحسين (ر)
| *زهير | 25 - يوليو - 2008 |
أضف تعليقك
|