مجلس : العلوم عند العرب

 موضوع النقاش : مسابقة الوراق (6)    قيّم
التقييم :
( من قبل 5 أعضاء )
 زهير 
31 - مايو - 2008
هنيئا لك الفوز يا أستاذ عبد الحي الدكالي 
مرتين : غير معقول ؟!
وهذه صورة الأستاذ عبد الحي، وقد نشرها مساء 5 / 6 / 2008
 
 
 
_________________________________________________
سؤال المسابقة:
استخدم العرب أوراق القصدير في حفظ الكثير من المواد، منذ مئات السنين، والنص التالي ورد في كتاب من نوادر كتب التراث العلمي العربي، اذكر اسم الكتاب الذي ورد فيه هذا النص:
 
الكافور: أجوده ما حلا ذوقه وخف وعذب ريحه، فلم تظهر فيه نفطية، وهو الآن يسمى الجديد.
والاحتياط عليه أن يجعل في إناء زجاج أو صيني داخله أملس، .... ويغطى بأوراق القصدير، ويحكم سده، .... ويستر ويوقى من الحر ووهج النار ومباشرة الأجسام الحارة.
 
ينتهي موعد تلقي الإجابات في الساعة الثانية عشرة ليلا بتوقيت مكة المكرمة من يوم 6/6/ 2008 وقيمة الجائزة خمسة آلاف درهم إماراتي

 1  2  3 

*عرض كافة التعليقات
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
من تاريخ القصدير    ( من قبل 9 أعضاء )    قيّم
 
ربما كان العرب أول من استعمل أوراق القصدير في حفظ المواد التي يريدون الاحتفاظ  بها.
 والقصدير أو (القزدير) هو نفسه الآنك الوارد ذكره في الأحاديث والأخبار،
 قال ابن سيده في (المحكم):
الآنُك: الأُسْرُبّ: وهو الرَّصاص القلعي.
وقال كراع: هو القِزْدِير، ليس في الكلام على مثال:فاعُل
" غيره. فأما "كابُل" فأعجمي، وفي الحديث: "من استمع إلى قَيْنَة صَبّ الله الآنُك في أُذُنيه يوم القيامة" رواه ابن قُتيبة.
وقد ورد في شعر أبي سفيان ين الحارث بن عبد المطلب في الرد على حسان بن ثابت: وهو قوله:
حسبتم جلاد القوم عند قبابهم كمأخذكم  بالعين أرطال iiآنك
قال الخشني في شرح مفردات البيت: (العين هنا المال الحاضر. والعين أيضاً الدينار وكلاهما يصلح ها هنا. ومن رواه بالعير فالعير الرُّفقة من الإبل. والأنكُ الأُسرُف وهو القزدير)
 كذا قال (الأسرُف) وهي كذالك في "العباب الزاخر" والمشهور: الأُسْرُبّ.
وكان للخلفاء والملوك اهتمام كبير في استجلاب القصدير لصناعة الأواني والأغماد والسروج،  ويفهم من نص ذكره المقري في (نفح الطيب) أن فلكيي العرب كانت ترى أن الكثير من المعادن نزل من السماء على الأرض، وليس فقط الحديد كما نص على ذلك القرآن، وهم يرون أن القصدير أصله من كوكب المشتري، أي من نيازك سقطت على الأرض في عهد قديم من كوكب المشتري، وان الرصاص مصدره من كوكب زحل، والحديد من المريخ، والنحاس من الزهرة، والزئبق من عطارد، والفضة من القمر، والذهب من الشمس. (نفح الطيب: نشرة الوراق ص 7)
 
ولابن سعد الأنصاري المتوفى بعد سنة ( 766هـ ) كتاب (في إقامة القصدير) ذكره حاجي خليفة في كشف الظنون، قال:
بغية الخبير في إقامة القصدير في الإكسير: مجلد للشيخ علي بن سعد الأنصاري أوله الحمد لله الذي من فضله إلهام حامده لحمده الخ قسم فيه طرق الملغمة إلى تسعة أقسام.
وله من الكتب كما في (هدية العارفين): "شفاء الألم في ترصيص علاج العلم" و"فتح الأرتاج في إثبات الزيبق الرجراج" و"فتح الوصيد في تطهير الحديد".
 
ومن اخبار القصدير ما ذكره المقريزي في (إتحاف الحنفاء) في أخبار الآمر الفاطمي قال: (وكانت نفسه تحدثه بالسفر إلى الشرق والغارة على بغداد، وأعد لذلك سروجاً مجوفة القرابيص وبطنها بصفائح من قصدير ليحمل فيها الماء، وعمل لها فماً فيه صفارة فإذا دعت الحاجة إلى الماء شرب منه الفارس، فكان كل سرج منها سبعة أرطال من ماء، وعمل عدة من حجال الخيل من الديباج) (نشرة الوراق: 255)
*زهير
31 - مايو - 2008
؟    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
الفلاحة النبطية. لابن وحشية
*زياد
31 - مايو - 2008
الشفاء    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
الشفاء
تأليف أبوعلي الحسين بن عبد الله بن الحسن بن علي بن سينا.
*محمد
31 - مايو - 2008
جواب    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
كتاب " الجامع لصفات أشتات النبات"
للادريسي
*khawla
31 - مايو - 2008
دستور الصيدلة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
كتاب دستور الصيدلة وضعه القلانيسي في القرن 13
*عبد الحي
31 - مايو - 2008
خاص بالدكالي وزين الدين    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
تحية طيبة:
للمرة الثانية اوجه كلامي  إلى الأستاذ عبد الحي الدكالي، فقد تفاجأت إذ أخبرني الأستاذ معتصم ان الأستاذ عبد الحي الدكالي لم يتسلم الجائزة حتى الآن، وأن رقم حسابه الذي أرسله لنا غير صحيح، أرجو من الأستاذ الدكالي، ان يراسل الأستاذ معتصم بهذا الخصوص، على بريده Moutasem Zakkar <dr.moutasem@gmail.com>
 والكلام أيضا موجه للأستاذ زين الدين، يرجى مراسلة الأستاذ معتصم على نفس البريد والاتفاق معه على إجراءات تحويل الجائزة، وشكرا
*زهير
31 - مايو - 2008
لا تعليق؟    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
الأستاذ زهير
اعتدت التعليق على إجابات الاساتذة الزملاء، لكن يبدو انك اليوم اتخذت نهجا جديدا، الصمت ولا شيء سوى الصمت المطبق.
بانتظار تعليقاتك ومداخلاتك كالعادة.
كل الشكر
*khawla
31 - مايو - 2008
ضربة حظ    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
تعليقا على تساؤل الأستاذة خولة أقول: هذه الأجوبة كلها ما هي إلا ضربة حظ من المشارك، وإلا فمن يكون على ثقة من جوابه فإنه لا يكتفي بذكر اسم الكتاب، بل يسارع إلى ذكر رقم الصفحة وتاريخ طبعة الكتاب واسم المحقق وكل ما من شأنه أن يذكر من بيانات الكتاب.
على كل حال، لن أضيف شرطا جديدا على المسابقة ما لم أضيق دائرة البحث، وشكرا للأستاذة خولة مشاركاتها القيمة في مجالسنا، وإذا كان لابد من تعليق فأنا أعلق على مشاركة الأستاذ محمد كالو: لماذا اختار كتاب الشفاء، وأعلق على مشاركة الأستاذ أسامة: فقد شارك باشهر كتاب في موضوعه مع أنني ذكرت في نص المسابقة أن الكتاب من نوادر كتب التراث العلمي العربي.
*زهير
31 - مايو - 2008
القانون والشفاء    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
بدا لي أن الأستاذ محمد مصطفى صديق الأستاذ محمد كالو، وقد رسخت هذه الصورة في ذهني بعد مراجعة مشاركاتهما في المسابقات الماضية، ويحضرني هنا حول كتاب الشفاء والقانون ما حكاه الصفدي من أنه كان على ابن سينا أن يسمى القانون كتاب الشفاء، ويسمي الشفاء كتاب القانون، لأن موضوع كتاب الشفاء المنطق والحكمة، وموضوع كتاب القانون الطب.
*زهير
31 - مايو - 2008
تذكرة أولي الأباب والجامع للعجب العجاب    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
الأخ الفاضل زهير
بارك الله فيك ، هو كما توقعت فإن الأخ محمد المصطفى صديق الدراسة ( كنا ندرس معاً في صف واحد ست سنوات متتالية ) وقد دللته على هذا الموقع الجميل.
 
****************
الحقيقة ضربة حظ كما قلت ، لأننا بعيدين جداً عن مكتباتنا
أقول ربما الكتاب هو : تذكرة أولي الألباب والجامع للعجب العجاب (تذكرة داود)
داود بن عمر الأنطاكي (1534-1592 م) طبيب وصيدلي وفلكي ، اهتم بخصائص النباتات الطبية والأعشاب وكيفية التداوي بها.
 
*محمد
1 - يونيو - 2008

 
   أضف تعليقك
 1  2  3