مجلس : دوحة الشعر

 موضوع النقاش : حملة التغيير    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )

رأي الوراق :

 جمانة 
2 - أبريل - 2008
هذه باكورة قصائدي أتمنى أن تنال إعجابكم: مهداة للداعية الكبير عمرو خالد
 
كنت  تحت الدخان iiاللعينْ مـدمـنا في أكفّ iiالسنينْ
غـارقـا ضـائـعا خائفا هـاربـا من عيون البنينْ
حـائـرٌ قـلـبـه iiنـادمٌ مـازجٌ نـبـضه iiبالأنينْ
أبـتـي لـمَ iiأهـمـلتني لـعـبة  في يد iiالمجرمينْ
أين في الناس من iiيرتضي لابـنـه  صحبة iiالمدمنينْ
قـل لأمـي دموع iiالأسى ليس  تشفي جراح iiالطعينْ
أنـا  فـي لج بحر iiعميق آه  يـا أخـوتـي iiأنقذونِْ
أيـن  يـا صحبتي iiحبكم لـيس  لي بينكم من معينْ
كـم أتـوق لصدر iiحنون مـخـلص دافئ iiيحتوينْ
حـمـلـة للـتـغييرiiكم أتـمـنى  اقتراب iiالمنونْ
أنـا  فـي محنتي iiضارع فـاسـمعي زفرات iiالأنينْ
حـمـلة فجرت في iiالفؤاد أمـلا  مـشـرقا iiكاليقين
هـل لـدمعي لدى iiجمعها راحـم أم لـصوتي iiرنينْ
لـيـتـنـي واحدٌ iiمنهمو أشـتـهـي توبة iiالتائبينْ
حـمـلـة  للـتـغيير iiيا حـمـلة  النور iiللضائعينْ
مـعـك الله مـن iiحـملة خـيـرها كل وقت وحينْ
حققي واصنعي iiالمعجزات يـعـلـم الله مـا iiتفعيلنْ
أيـن  أمـي تـراني iiوقد قمت  من سكرات iiالجنونْ
قـل لـها تبت بل قل iiلها صـرت  أنموذج iiالتائبينْ
فـافـرحي وارفعي iiعاليا رأسك  اليوم في iiالمسلمينْ
عـهـد ربي أنا اليوم iiفي حـملة  الخير لن iiأستكينْ
كيف أرضى أرى صاحبي غـارقـا بين وحل وطينْ
عـهـد  ربي وهذي iiيدي قـسـمـا  بـأعز iiاليمينْ
سوف أعطيك عمري الذي كـان لـولاك في iiالميتينْ
يـا  أخ الأمـس في iiزلة قـد بـلـيـنا بها iiطيبينْ
عد  لقلب رؤوف iiعطوف ولـرب غـفـور مـعينْ
ولـتـكـن  لـلعلى iiلبنة مـن شـباب وعزم iiودينْ
نـحـن  صف الهدى iiأمة فـي  ركاب النبي iiالأمينْ
 

 1 

*عرض كافة التعليقات
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
لا يفضض الله فاك    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
يا جمانة:
زفرة صادقة، تدل على متابعة غيورة، وراغبة في تغيير الواقع المأساوي لشباب الأمة من طنجة إلى جاكرتا، حيث التِّيه الذي يكثر ويتغول ويتنوع ويأخذ زهرة شباب المسلمين في شتى بقاع العالم، كل بقعة لها تيه خاص، تختلف المسميات وتتفق نتائجها وأضرارها.
لايفضض الله فاكِ؛ لأنكِ عبرتِ عن هذه المأساة، ولأنكِ شاركتِ بفنِّك في مواجهتها، ولأنكِ تأثرت بذلك الداعية/ النجم/ المتطور/ المتوهج دائمًا: الأستاذ عمرو خالد، حفظه الله تعالى وأكثر من أمثاله.
رجاءً إلى إدارة تحرير الوراق أن تعيد صياغة القصيدة ببنط واضح يعين على قراءة القصيدة ومعايشتها. د/صبري أبوحسين
*صبري أبوحسين
3 - أبريل - 2008
كسر عروضي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
يا جمانة:
قصيدتك من البحر المتدارك المجزوء، الذي عروضه صحيحة(فاعلنْ)، وضربه مذيل(فاعلانْ) غالبًا. لكن أرى أن قولك: 
            حـمـلـة الـتـغيير iiكم
مكسور، وأقترح عليك أن يكون هكذا:
حملةً للتغيير كم
مع خالص تقديري
*صبري أبوحسين
3 - أبريل - 2008
لا أصدق    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
أنا لا أصدق أن تكون هذه باكورة، فمن يكتب مثل هذه القصيدة يفترض أن يكون قد كتب مئات القصائد من قبل، ولا شك عندي من أن جمانة تمزح بقولها (هذه باكورة قصائدي) فهذا الوزن لا يقوى عليه إلا عمالقة الشعر العربي، هناك خلف هذه القصيدة سر، لا أدري ما هو.
وصحيح ما أشار إليه الدكتور صبري حول البيت المكسور، ومثله: (حملة التغيير يا)
*زهير
3 - أبريل - 2008
التعريف بحملة حماية    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 

εìíз حملة حماية

شاركونا في ماراثون افتتاح حملة “حماية “

طب إيه هى حملة “حماية ” ؟؟
حملة “حماية ” دي ….
حملة بقيادة الاستاذ عمرو خالد ،
وفريقه من صناع الحياة بالتعاون مع شرطة دبي

هدفها:-
1) الوصول إلى 5000 مدمن و إقناعهم بالتوجه
إلى مراكز علاج الإدمان في دول الشرق
الأوسط .
2) تغيير ثقافة الأهالي و إقناعهم بأن
الإدمان ليس عارا و إنما مرض مزمن قابل
للعلاج .
3) تغيير ثقافة المجتمع بشكل عام و إقناعه
بتقبل فكرة علاج المدمن و تعافيه و دمجه
في نسيج المجتمع من جديد .
عزيزي المدون ، الحملة تعتمد على الشباب و العمل التطوعي بدرجة أولى .
ضع هذا الشعار في مدونتك وجزاك الله خيراً
——————-
المدونات اللى شاركوا بالحملة :-

حمله غير حياتك وحياتهم

حمله غير حياتك وحياتهم -2-

واجب ،، وحماية ،!

 
—————-
تحديث
 
الشعار بحجم صغير
 
 
Ads by Google
مقاطع خطيرة
Extreme videos on your mobile شاهدها على جوالك
www.mozook.com/UAE
اعمل من منزلك
احصل على دولار أمريكي عن كل استبيان اكسب المال مقابل رأيك. سجّل معنا
www.yougovme.com
E*TRADE تقدم
ادوات وابحاث للمتداول النشيط
global.etrade.com


*صبري أبوحسين
7 - أبريل - 2008
تشكــيل أخضـر..    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
 
نـحـن  صف الهدى iiأمة
 
فـي  ركاب النبي iiالأمينْ
 
 
 جمانة
 
 
        Image hosted by allyoucanupload.com                                    Image hosted by allyoucanupload.com
 
 
 
 
عبد الحفيظ .
 
 
 
 
    Image hosted by allyoucanupload.com                                       Image hosted by allyoucanupload.com  
 

 
 
       
 
 
 
 
 
 
                    
 
      
*abdelhafid
7 - أبريل - 2008
قرأنا لكم .. بين المال و الدين ...     ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
تعرّض الدعاة في الأيام الأخيرة لحملة ضخمة من الانتقادات، من قبل الرأي العام والعديد من المثقفين ، بسبب التقرير الذي أصدرته مجلة «فوربز العربية» في عددها الأخير الصادر في مارس 2008 بعنوان «نجوم الدعوة»، والذي أجرت من خلاله تصنيفا لأعلى دعاة الدين الإسلامي دخلا خلال عام 2007 وصل على حد قولها الى عدة ملايين من الدولارات، موضحة أن الدعوة أصبحت مصدرا للدخل والثروة مما يجعلها لاتختلف عن غيرها من نشاطات الأعمال، ومما أعطى انطباعا سلبيا لدى الجمهور حول مصداقية هؤلاء الدعاة وأهمية الرسالة التي تحتضنها الدعوة إلى الإسلام.


حسب ما أوضحته المجلة تصدّر الداعية المصري الشهير «عمرو خالد» القائمة بصافي دخل بلغ 2.5 مليون دولار، تلاه في المرتبة الثانية الداعية الكويتي «طارق سويدان» بدخل صافٍ بلغ مليون دولار، ثم الداعية السعودي «عائض القرني» مؤلف الكتاب الشهير «لا تحزن» بدخل وصل إلى 533 ألف دولار. وجاء في المرتبة الرابعة الداعية المصري «عمر عبد الكافي» المقيم في الإمارات بدخل صافٍ بلغ 373 ألف دولار، ثم الداعية السعودي «سلمان العودة» بـ 267 ألف دولار.
وقد أشارت المجلة في افتتاحيتها إلى أن الدعوة في مجال الدين قائمة أساسا على نشاط فردي ومؤسساتي، موضحة أن مصادر دخل الدعاة تركزت في الأنشطة المختلفة للدعوة من إنتاج تليفزيوني وبرامج الفضائيات والأشرطه الدينية الى جانب المؤلفات التي عمل هؤلاء الدعاة على وضعها خلال السنوات السابقة. وبذلك تكون قد أصبحت بالنسبة للعديد من القائمين عليها كما بالنسبة لبعض وسائل الإعلام وشركات الطباعة والنشر والإنتاج الفني، عملية تجارية بحتة أكثر من كونها رسالة تهدف لنشر الدعوة والوعي بأمور الدين!
وتضمنت القائمة إحصاء لعدد المؤلفات الفكرية والتسجيلات الصوتية لكل من الدعاة الخمسة، فيما نشرت المجلة ضمن عددها قصصا تروي أهم المحطات في حياة كل داعية، والمشاريع المستقبلية التي ينوي كل منهم القيام بها، لا سيما ما يتعلق منها بالإصدارات الجديدة والبرامج التلفزيونية التي يتم التحضير لها.
يذكر أن قائمة «نجوم الدعوة» تعتبر القائمة الأولى في الوطن العربي التي ترصد دخول دعاة الدين من مؤسساتهم ونشاطاتهم الفردية، وقد اعتمدت «فوربز العربية» في إعدادها على عدد من المعايير شملت العائد المادي على حقوق الملكية الفكرية التي يحصل عليها الداعية من شركات الإنتاج الفني مقابل تسجيلاته الصوتية، وكذلك العائد من بيع مؤلفاته والذي يحصل عليه من دور النشر وشركات التوزيع، والأجر الذي يتقاضاه عن البرامج التلفزيونية التي يقدمها أو يظهر فيها، بالإضافة إلى الدخل الذي يحققه من خلال الأنشطة الفكرية الأخرى كالتدريب والمشاركة في المحاضرات التدريبية والتثقيفية. وقد استثنت المجلة من دخل أعضاء القائمة كل ما يتعلق بالاستثمارات الفردية التي لا تمت للنشاط الدعوى بصلة، وكذلك الهبات والتقديمات المادية التي يحصل عليها هؤلاء سواء من جهات حكومية أو غير حكومية.
والسؤال الذي يطرح نفسه هو هل هذه الأرقام التي تم نشرها عن حجم ثروات رجال الدين الجدد حقيقية أم أنها مبالغ فيها، وهل يشترط هؤلاء الدعاة هذه الأجور الوهمية نظير القيام برسالاتهم الدعويه أم أن الجهات المنوط بها تقديم هذه المحاضرات والدروس هي التي تقررها؟ وأخيرا ما هو حكم الشرع في هذه الأجور على اختلاف صورها وفي جميع الأحوال؟
*abdelhafid
9 - أبريل - 2008
دفاعًا عن الشيخين    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
هذان الشيخان الداعيتان الدكتور السويدان والأستاذ عمرو خالد، نجمان مخلصان أثَّرا في قطاع كبير من العرب والمسلمين. ومثل هذه الأخبار عن أجريهما، مقصود منها في المقام الأول النيل من هذين المتطورين. وقد سمعت الأستاذ عمرو خالد ينفي ذلك الخبر، ويقول: إنه مبالغة إعلامية لا واقع لها في حياتي، وإنها مبالغ خاصة بمدى إفادة الفضائيات من الإعلانات التي تنشر بها قبل وأثناء وبعد برامجي الدعوية. علينا أن نحترم الرموز، ونعطي الناس قدرها. إنهما قدوة في زمن الأصفار والأشلاء 
*صبري أبوحسين
9 - أبريل - 2008
وكذلك    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
وكذلك شأن الشيخين الجليلين: عمر عبدالكافي وسليمان العودة. نحسب الجميع كذلك والله حسيبهم، ولا نزكي على الله أحدًا.
دام خيرهم وكثر علمهم وظهر أثرهم في المسلمين والمسلمات
اللهم آمين
*صبري أبوحسين
9 - أبريل - 2008
لم أفهم يا شاعرتنا    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
تحية طيبة للشاعرة جمانة السمان: صراحة لم أفهم ما ذا تقصدين بأني لم أجبك إلى رجائك، طلبت مني أن أصحح البيتين حسب ما ارتأى الدكتور صبري ففعلت، . وأكرر ما سبق وقلته حول القصيدة: فهذا الوزن لا يقوى عليه إلا عمالقة الشعر العربي: هذه القصيدة من النسق العالي، بوزنها وبسبكها وبرصانتها وأتمنى من الأستاذة جمانة أن تنشر المزيد من شعرها لنتعرف على هذه الموهبة الفذة  
*زهير
12 - أبريل - 2008
أخي زهير    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
الشاعرة جمانة أدخلت في حشو المتدارك زحاف الخبن وهو جائز عروضيًّا، مشكلتُها أن هناك أبياتًا فيها عروض تشبه الضرب وزنًا وقافية،مثل قولها:
كـم أتـوق لصدر iiحنون
 
كل ما فعلته أنني حاولت جعل الشطر المكسور سليمًا عروضيًّا نوعًا ما، لكن ما زال بالقصيدة ما يمكن أن يقال عروضيًّا!!!  
*صبري أبوحسين
13 - أبريل - 2008

 
   أضف تعليقك
 1