ألجأ ني عارض من ألم الأسنان إلى عيادة خاصة لم أجد بها غير طبيبة تولت امر المعالجة فكانت الأبيات التالية
| بـابـي غزال فاتر iiالاجفان | | خنث المعاطف أشهل الإنسان |
| تقسو يداه برحمة من iiقلبه | | عجبا لظلم ظاهر الإحسان |
| وافيت حضرته فسكن روعتي | | و شـفـى الفؤاد بلمسة iiببنان |
| و اباح طرفي حسن وجه مشرق | | يـسـبـي فؤاد العاشق iiالولهان |
| أرعى الجمال بجيده و بخده | | و بـثغره و بلحظه iiالفتان |
| ما كنت أعلم أن في ظبي النقا | | قلب الهصور الليث من iiخفان |
| أو أن في العينين من سحر الهوى | | حـسـنـا يسكن موجع iiالأسنان |
| و غدا لساني معربا عن شكره | | مـن بـعد علته بحسن iiبيان |