مجلس : الأدب العالمي

 موضوع النقاش : من أجل أن نكون مثقفون حقيقيون    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 جيفارا 
24 - يونيو - 2006

 

      تحية طيبة وبعد
  لماذا المثقف العربي لايقرأ الأدب اللاتيني? أدب أمريكا اللاتينية. فهناك في أمريكا اللاتينية رموز كبيرة في
 مجال الأدب والفن والثورة والسياسة، مثل الشاعر الشيلي نيرودا، والثائر الكوبي جيفا را، والمحرر سيمون بوليفار.
وهناك معالم تاريخية كثيرة وحظارات عريقة ، إضافة إلى رقي الشعوب الأمريكية اللاتينية.



*عرض كافة التعليقات
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
أيها العاشق الولهان    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 

 أيها العاشق الولهان :من أجل أن نكون مثقفين حقيقيون ... وقد لا نكون ...

لعثمان أحمدمحمد كتاب :
الأدب اللاتيني و دوره الحضاري : العصر الفضي
، القاهرة : أيجيبتوس, 1990 .    

وملف حول الأدب في أمريكا اللاتينية
في نوافذ : دورية تعنى بترجمة الأدب العالمي / المدير المسؤول : عبد الفتاح أبو مدين
رقم :
32 . - سنة : 2005 .

*سعيد
24 - يونيو - 2006
مئة عام من العزلة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 

 

أنا قرأت " مئة عام من العزلة " لغارسيا ماركيز ، فهل ستغفر لي ?

*ضياء
24 - يونيو - 2006
إلى عاشق أمريكا اللاتينية    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 

أريد أن أعتذر من الصديق (عاشق أمريكا اللاتينية) على عدم نشر موضوعه (الإهداء الحقيقي) لأنه بدا لي موجها إلى بعض المشاركين، وهذا يعني أن (عاشق أمريكا اللاتينية) عصبي المزاج، مثل بعض المشاركين الذين لا أريد أن أسميهم هنا (..) فلماذا يا عاشق أمريكا اللاتينية لا تكتب لنا عن معشوقتك، وما هو سبب كل هذا العشق، وفي أي دولة تعيش، اكتب لنا عن شعرائها، وترجم لنا جميل أشعارهم، وانصحنا بأي شيء تمتاز أراضيها، فإذا كنت في الأرجنتين مثلا فأتمنى أن تكتب لنا عن فواكه الأرجنتين وبماذا تمتاز، وما الذي تختص بها عن غيرها. فنحن في دمشق أشهر فواكهنا التوت، ويليه المشمش، ويليه العنب الزيني. وأما التفاح فلا ينضج التفاح في دمشق، ويبقى حامضا، وكذلك اللوز فلا ينضج عندنا في دمشق، وكان والدي =سلمه الله= قد أنشأ حديقة في دارنا كانت تضم شجرتي تفاح، وشجرة كرز وشجرة رمان، وشجرة دراق وشجرة اوكودنيا =مشمش هندي= وشجرة ليمون، وثلاث عرائش عنب (زيني وأحمر وأسود) ولكن شجرتي التوت والمشمش كانتا أكبر أشجار البيت، وكنت أقضى ساعات النهار في التقلب على أغصان شجرة المشمش... فما هي فواكه البلدة التي تعيش فيها أيها العاشق... إذا لم يكن يهمك هذا الموضوع فاكتب لنا عما  أغراك من طرائف أهلها وغرائب عاداتهم. فأنا قد قرأت اليوم أكثر من عشر صفحات عن طقوس تناول الشاي وإعداده في اليابان، وكيف تتصل هذه الطقوس عندهم بديانتهم المقدسة، فكنت كأنني أقرأ كتابا مزيجا من التاريخ والأسطورة والتصوف، وتذكرت جلسات شرب الشاي عندنا في دمشق، وليس في ذاكرتي من أدبياتها إلا قولهم: (الشاي كاسان، فما زاد فإحسان، أقله ثلاث، وأكثره تسعة، وعندنا بقدر الوسعة) أو قولهم (الشرب مراق وشهوه، بس وقت الشاي غير وقت القهوة) أو قولهم (العين بتشرب) أي أن الكاس الذي يقدم به الشاي لا يقل أهمية عن الشاي نفسه، وقد جرت عادة أهل دمشق أن تكون كاسة الشاي المثالية (مخصورة وصغيرة ورقيقة) يمزجون الجد بالهزل، فإذا كانت مقدمة الشاي كذلك أضافوا إلى تلك الأوصاف قولهم: و(عَمْ تغلي غلي)

 

*زهير
25 - يونيو - 2006
أيها "المثقفون"!.. أساسيات النحو    ( من قبل 2 أعضاء )    قيّم
 

أيها "المثقفون"!

"من أجل أن نكون مثقفون حقيقيون" خطأ نحوي شنيع!

كان تنصب الخبر، الصحيح "من أجل أن نكون مثقفين حقيقيين".

ليس خطأ أن يطلع الإنسان على ثقافات العالم لكن أولى أن يكون مثقفاً في ثقافته. هل هو مثقف من يجهل أساسيات النحو في لغته?

*لينة
25 - يونيو - 2006
من أجل أن نكون مثقفين حقيقيين ... فإن المثقف العربي يجيد لغته أولاً .    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 

  نسأل الله أن يطهر ألسنتنا وكتاباتنا من الخطأ والزلل، ...

  وأتمنى من أدباء الوراق وسراته تقبل العذر، والتجاوز من شيمهم  ... وجلَّ من لا يخطيء .   

 

*سعيد
30 - يونيو - 2006

 
   أضف تعليقك