مجلس : دوحة الشعر

 موضوع النقاش : معلقات 2006    قيّم
التقييم :
( من قبل 1 أعضاء )
 مهدي 
27 - ديسمبر - 2005

أرجو رأيكم في ما يلي :

أرانـي الـهـوى فـي لـحظها iiما أرانـيـا أيـا عاذلي ماللغرام iiوماليا
أتـسـكـب شـهـدا فـي iiالقلوب رموشها ويسكب دمع الانكسار iiفؤاديا
هي البدر، لا بل يحجب البدرَ نورُها كـما  تحجب الشمسُ النجومَ العواليا

مهدي



*عرض كافة التعليقات
تعليقاتالكاتبتاريخ النشر
معلقة المهدي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
إلى الأديب الشاعر ( مهدي ) معلقتك الرقيقة ثلاثة أبيات في القول الموزون ، ولكنها كتاب كامل في العشق المكنون ، والمأمول  لهذه الموهبة الناهضة أن تنمو وتترعرع وتستوي  على سوقها ، فأكثر من قراءة الشعر لتتكامل لديك الصور وإني أحسب أن في معلقتك بعدا وعمقا  تركتهما دون النفاذ فيهما وكان من الممكن أن تتوالد منهما معان وصور كثيرة ، ولكنها بداية مبشرة بخير إن شاء الله .  وأرجو أن تكتب كلمة ( الانكسار ) في البيت الثاني بقطع الهمزة حتى يستقيم وزن البيت هكذا :  (   ويسكب دمع الإنكسار فؤاديا  )   ،  مع تمنياتي لك بالتوفيق .
*منصور مهران
27 - ديسمبر - 2005
بأي الهمزيتين يستقيم الوزن    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
أستاذنا / مهدي  ،  لا يخفى على القراء أن همزة ( الانكسار ) وصل لأن مصادر الخماسي التي في أولها همزة كل همزاتها وصل  ، فإذا اضطر شاعر لقطع همزة الوصل  أو وصل همزة القطع فإن ضرورة الوزن تبيح له ذلك ليستقيم الوزن بارتكاب أخف الضرائر  ، وقد جاء مثل ذلك بكثرة في شعراء الأمة ولا نكير عليهم ، وإذا تصفحت كتب الضرائر النحوية وجدت دراسة هذه الظاهرة دون العيب على الشاعر فيما فعل ، ولكن الجميع يتفقون على مراعاة الرسم في الكتابة  ؛ فإذا قطعت همزة الوصل لأمر ما فلا بد من رسم قُطْعَة الهمزة  ، وإذا وصلت همزة القطع فلا بد من حذف قُطْعَة الهمزة ، فلم يكن تنبيهي على أن خطأ كان ، ولكنه لمراعاة جمال كتابة الشعر ليدرك  القارئ نغمة الشعر تأتي عفوا  بلا عناء ليتفرغ  لتأمل مواطن الجمال  فيما يقرأ  ولا ينشغل بالتصحيح الطباعي ، ولعلك تستأنس لكتاب يكون تام التصحيح  ، وتضجر من كتاب تشيع فيه أخطاء الطباعة ، لذلك أحببت للقارئ أن يقبل على شعرك نقيا وضاء لخير ما فيه من معنى الجمال . ولعلي وجهت نصيحتي بغير تبيان فدفعك إلى التعليق وكنتَ في غنى عنه ، مع تحيتي إليك أن أتحت للقراء أن يطلعوا على فائدة المحاورة الهادفة .
*منصور مهران
27 - ديسمبر - 2005
تحية إلى مهدي    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
و أنت الذي  أبديتَ  فضلا iiومَعْلَمَا  لِمَنْ كان في الوراق يرجو تَرَسُما
فقد  وجَدَ   الراءون  عندي  صُبابَةً  ونـالوا   بشعركمْ  نميرًا وبلْسَما
فيا بحرُ  ،  هاتِ درةَ  الشعرِ شاديا  فـإنا نراك ترسِلُ اللحْنَ iiمُسْجَما
*منصور مهران
28 - ديسمبر - 2005
تمنيت لو كنت    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 

 

إلى الأستاذ منصور مهران ، و إلى الأديب شاعر المعلقات مهدي ،

 

تمنيت لو كنت شاعرا أو صاحب لسان حتى أحظى بشرف مشاركتما في هذه المحاورة العلمية و الفنية الهادفة و الهادئة ، و لكن : " ما كل ما يتمنى المرء يدركه " .

فبارك الله فيكما و في أمثالكما . و مزيدا من هذا العطاء الراقي النقي ، فكم نحن عطشى لمثله.

*لحسن بنلفقيه
28 - ديسمبر - 2005
تعليق على أبيات تحية الشكر والتقدير    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 
اسمحوا لي أن أعقب هنا على أبيات الأستاذ مهدي في البطاقة المعنونة بتحية شكر وتقدير، فهي أجمل ما قرأته في هذا الملف من شعر الأستاذ مهدي، وهي من طبقة شعر حافظ إبراهيم. سيما البيت الأخير منها. وأتمنى إليه أن يبعث إلينا بالمزيد من شعره، عسى أن يكون فيه ما هو من جنس هذه الأبيات الرائعة.
*زهير
28 - ديسمبر - 2005
أحسدكم على كل هذه اللغة    ( من قبل 1 أعضاء )    قيّم
 

 

تحية لك أيها الشاعر :

موهبتك لا شك فيها يا أخ مهدي  لما فيك من صفاء في الروح ونقاء في العاطفة ، يخيل إلينا بأن كلماتك قد قطرت في وشاح حسناؤك التي تكلمت عنها ، فتمسحت بطيبه وإختلطت بشذاه .

لو كان عندي رأياً أقوله ، لتمنيت عليك بأن تكتب في الحياة : الحياة العادية البسيطة ، كل ما يثير فيك عاطفة ما ، سلبية كانت أم إيجابية . لا تحد نفسك في الموضوعات الكبيرة كي لا تكرر المعاني ، الجمال أحياناً ، هو في تفاصيل الحياة الصغيرة .

لو كان عندي كل هذه اللغة التي عندك لأمطرتكم شعراً .

 

*ضياء
31 - ديسمبر - 2005

 
   أضف تعليقك