ارى ان القضية ليست قضية اشخاص او ندب للماضي والامة بل هي قضية نتاج تسلسلي تاريخي تحكمه ظروف عدة تقوم على اساسها المرتكزات العالمية في اطر توزيع القوى والنشاط التكنلوجي اليوم هو المعيار في السلطة والاقوى هو من يحصل عليهوالمثل يقول من المحال دوام الحال