كل من كابد هموم اللغة العربية , و لامس خطراتها عن قرب يحتفظ في داخله منها برصيد .
و هنا سنحاول معاً أن نكشف عن مدى هذا الرصيد و هذه الخطرات , من خلال أسئلة متنوعة تلامس بعضاً من درر هذه اللغة , و تضيء بعضاً من نفائسها.

إنه درب جديد يحاول الوراق أن يسلكه و يرحب بكل مشورة أو نقد أو اقتراح .

ان الازمة تلد الهمة,كلمة قالها يوما جمال الدين الافغانى...لكن نلاحظ اليوم ان الازمة ولدت الخمول ...

لست من المحبطين اومن دعاة ترك اللغة العربية جانبا لانها لاتواكب العصر..انا من الذبن يؤمنون بانه

حان الوقت للنهوض بها فهى لغة القرآن الكريم,فاذا كان القرآن صالحا لكل العصور فكيف لا تكون لغتنا

الحبيبة صالحة لكل الازمان...