تُهابُ سُيوفُ الهِندِ وَهيَ iiحَدائِدٌ |
|
فَكَيفَ إِذا كانَت نِزارِيَّةً iiعُربا |
وَيُرهَبُ نابُ اللَيثِ وَاللَيثُ iiوَحدَهُ |
|
فَكَيفَ إِذا كانَ اللُيوثُ لَهُ صَحبا |
وَيُخشى عُبابُ البَحرِ وَهوَ iiمَكانَهُ |
|
فَكَيفَ بِمَن يَغشى البِلادَ إِذا iiعَبّا |
عَليمٌ بِأَسرارِ الدِياناتِ iiوَاللُغى |
|
لَهُ خَطَراتٌ تَفضَحُ الناسَ iiوَالكُتبا |
فَبورِكتَ مِن غَيثٍ كَأَنَّ iiجُلودَنا |
|
بِهِ تُنبِتُ الديباجَ وَالوَشيَ وَالعَصبا |