ولا أمسى لأهل البخل iiضيفاً |
|
وليس قرىً سوى مخّ iiالنّعام |
ولمّا صار ودّ النّاس iiخبّـاً |
|
جزيت على ابتسامٍ بابتسام |
وصرت أشكّ فيمن iiأصطفيه |
|
لعلمي أنّه بعـض iiالأنـام |
أرى الأجداد تغلبها كثـيراً |
|
على الأولاد، أخلاق iiاللّئام |
ولم أر في عيوب النّاس iiعيباً |
|
كنقص القادرين على iiالتّمام |
أقمت بأرض مصر فلا iiورائي |
|
تخبّ بي الرّكاب ولا iiأمامي |