لَحَا الله ذي الدنيا مُناخاً iiلراكب |
|
فكلُّ بعيدِ الهمَّ فيها معذَّبُ |
ألا ليتَ شعْري هل أقول قصيدةً |
|
ولا أشتكى فيها ولا أتعتَّبُ |
وبي ما يذودُ الشعرَ عني iiأقلُّهُ |
|
ولكنَّ قلبي يا ابنة القوم iiقُلَّبُ |
وأخلاقُ كافور إذا شئتُ iiمدحَهُ |
|
وإن لم أشأ تُملي علىّ iiوأكتب |
إذا ترك الإنسانُ أهلاً iiوراءه |
|
ويمَّمّ كافوراً فما iiيتغرب |